مدرب الجزائر: لهذا السبب تمنيت مواجهة مصر منذ سنوات
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
تحدث جمال بلماضي، المدير الفني للمنتخب الجزائري لكرة القدم، عن قرعة نهائيات كأس أمم إفريقيا كوت ديفوار 2023، ولقاء مصر وديا بالإمارات.
وقال بلماضي : أنه كان يتمنى مواجهة المنتخب المصري منذ سنوات.
وأوقعت القرعة التي سحبت في مدينة أبيدجان بكوت ديفوار مساء يوم الخميس، المنتخب الجزائري في المجموعة الرابعة رفقة بوركينافاسو، وموريتانيا وأنجولا.
وقال بلماضي،: منتخب بوركينافاسو، فريق أكثر من صلب ومتماسك وجدي، لم تعد هناك فرق صغيرة، علينا أن ندرك هذا جيدا، وأحترم كل المنتخبات، سندرس منافسينا من جميع النواحي وسنحضر لهم بكل جدية.
ولفت بلماضي، أنه من حق الشعب الجزائري أن يحلم بالتتويج بلقب كأس إفريقيا مثلما يطمح هو شخصيا لتحقيق هذا الهدف، بيد أنه نبّه أن خزينة الاتحاد الجزائري لا يوجد بها إلا كأسين إفريقيتين في إشارة واضحة إلى صعوبة الفوز بـ" الكان".
وكشف أنه كان يتمنى مواجهة المنتخب المصري منذ سنوات، معربًا عن ارتياحه للمواجهة التي ستجمع المنتخبين الاثنين المقبل بأبوظبي في الإمارات.
وتابع: قبل 4 أو 5 سنوات، كنت اتساءل متى سنواجه مصر، لست أنا من ينظم المباريات، لكن اليوم الحمد لله، سنلاقي منتخب قوي خاصة أنه سيكون مدعوما بجالية كبيرة متواجدة في الخليج.
ورفض بلماضي، وصفه بـ"وزير السعادة"، مشددا أن هذا الوصف يليق باللاعبين لأنهم يقدمون أفضل ما لديهم ويعملون على إسعاد الشعب الجزائري.
ولم يخف مدرب الجزائر سعادته بالأداء الذي قدمه اللاعبون في مباراة الرأس الأخضر، مشيدا في المقام الأول بمحمد الأمين عمورة، وأيضا الوافد الجديد امين جويري، متمنيا له التسجيل في المباراة المقبلة أمام مصر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جمال بلماضي
إقرأ أيضاً:
الرئيس ترامب: مستعد للقاء مرشد الثورة علي خامنئي أو الرئيس الإيراني .. لهذا السبب
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في مقابلة مع صحيفة "التايم" ردًا على سؤال حول احتمال لقائه مع المرشد الإيراني علي خامنئي، أو مع الرئيس مسعود بزشكيان، إنه مستعد للقائهما.
وخلال مقابلة بمناسبة مرور ١٠٠ يوم على دخوله البيت الأبيض في ولاية ثانية، أجاب ترامب على سؤال حول احتمالات الحوار مع القيادة الإيرانية قائلاً: “أنا مستعد للجلوس معهم إذا كان ذلك في مصلحة أميركا”، مشيرًا إلى أنه مستعد دائما للحوار.
ويأتي تصريح ترامب وسط تصاعد النقاشات حول مستقبل الاتفاق النووي الإيراني، والضغوط المتزايدة من بعض الحلفاء الأوروبيين لدفع واشنطن نحو فتح قنوات دبلوماسية جديدة مع طهران.