فتاة تقود الهتافات من الجامع الأزهر لنصرة الشعب الفلسطيني.. فيديو
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي، مظاهرات داخل الجامع الأزهر، تضامنا مع غزة والشعب الفلسطيني، في مقاومة قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وظهر في الفيديوهات التي تداولها رواد مواقع التواصل الإجتماعي، إحدى الفتيات وهي تقود الهتافات في ساحة الجامع الأزهر، الذي له مكانة كبيرة في نفوس المسلمين.
وانطلقت الوقفة التظاهرية داخل الجامع الأزهر، عقب صلاة الجمعة مباشرة، وردد المصلون الهتافات المؤيدة والمناصرة للشعب الفلسطيني وأهل غزة.
ورفع المصلون عقب صلاة الجمعة من الجامع الأزهر، علم فلسطين، وأعلنوا تضامنهم وتأييدهم للشعب الفلسطيني، وتجمعوا رجالا ونساءا، شبابا وأطفال، لترديد الهتافات لنصرة المسجد الأقصى.
مظاهرة تضامنيةتظاهر الآلاف من المصلين، عقب صلاة الجمعة اليوم، من الجامع الأزهر، في مظاهرة تضامنية مع الشعب الفلسطيني، تنديدا بانتهاكات الجيش الإسرائيلي.
وردد المصلون عقب صلاة الجمعة، من الجامع الأزهر، هتافات تأييدا لوقفة الشعب الفلسطيني، تجاه انتهاكات الجيش الإسرائيلي، وهتف المصلون (بالروح بالدم نفديك يا أقصى).
وخرج المصلون إلى صحن الجامع الأزهر، وأمام المسجد في الساحة الخارجية، رجالا ونساء، يرددون الهتافات ويرفعون علم فلسطين، دعما منه للوقفة الفلسطينية ضد هذا الاحتلال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجامع الازهر غزة الهتافات صلاة الجمعة مواقع التواصل الاجتماعي من الجامع الأزهر عقب صلاة الجمعة
إقرأ أيضاً:
مصر تؤكد تمسكها بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره
أكدت مصر أن السبيل الوحيد لمواجهة المخاطر والتهديدات التي يتعرض لها السلم والأمن الإقليميان والدوليان، الناتجة عن الاحتلال الإسرائيلي، وعدوانه الأخير على غزة وتداعياته، هو تبني المجتمع الدولي لنهج يراعي حقوق جميع شعوب المنطقة دون تفرقة أو تمييز، بما في ذلك الشعب الفلسطيني الذي يعاني من إجحاف غير مسبوق بحقوقه الأساسية، بما فيها حقه في العيش بسلام على أرضه وفي وطنه.
ودعت مصر، في البيان الصادر عن وزارة خارجيتها اليوم، المجتمع الدولي، بمختلف مكوناته الدولية والإقليمية، إلى التوحد وراء رؤية سياسية لتسوية القضية الفلسطينية، على أن تتأسس هذه الرؤية على ضرورة إنهاء الظلم التاريخي الذي تعرض وما زال يتعرض له، الشعب الفلسطيني، واستعادة هذا الشعب الكريم لحقوقه المشروعة غير القابلة للتصرف.
وأكدت مصر تمسكها بموقفها الرافض للمساس بتلك الحقوق، بما فيها حق تقرير المصير، والبقاء على الأرض والاستقلال، وكذلك تمسكها بحق العودة للاجئين الفلسطينيين الذين أجبروا على ترك وطنهم، وبما يتسق مع القيم الإنسانية، ومع مبادئ القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، بما في ذلك قرارات الأمم المتحدة والإعلان العالمي لحقوق الإنسان، واتفاقية جنيف الرابعة.
وشددت على اعتزامها الاستمرار في التعاون مع جميع الشركاء الإقليميين والدوليين للتوصل إلى السلام الشامل والعادل في المنطقة، وإقامة دولة فلسطين المستقلة على أرضها وفقًا للقانون الدولي على خطوط الرابع من يونيو لعام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشريف.