لبنان ٢٤:
2025-03-11@20:00:22 GMT

اعتصامات ومسيرات في بيروت تضامنا مع غزة

تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT

اعتصامات ومسيرات في بيروت تضامنا مع غزة

شهدت مدينة بيروت، عقب صلاة الجمعة، اعتصامات ومسيرات متضامنة مع غزة، تنديدا بما يتعرض له الشعب الفلسطيني في القطاع.

وتجمع المئات في باحة مسجد محمد الأمين في وسط بيروت، رافعين الاعلام الفلسطينية ومطلقين الهتافات المؤيدة لغزة ولشعبها، والمنددة بالاجرام الاسرائيلي.

كما شهدت منطقة الطريق الجديدة اعتصامات امام المساجد بعد انتهاء الصلاة، تبعتها مسيرات لعشرات الدراجات النارية جابت شوارعها رافعة الاعلام الفلسطينية.



وفي منطقة البربير، انطلق العشرات من المتظاهرين في مسيرة باتجاه الاسكوا، رافعين الرايات الفلسطينية واعلام عدد من الاحزاب اللبنانية، وسط هتافات مؤيدة لغزة ومنددة بالعدوان عليها.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

مخاوف لبنانية أمنية من هروب علويين إلى بيروت

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت مصادر أمنية لبنانية، اليوم الاثنين، إن عشرة آلاف من أفراد الأقلية العلوية الهاربين من العنف الطائفي في سوريا عبروا إلى لبنان خلال الأيام الخمسة الماضية واستقروا في بلدات ومناطق شمالية مما أدى إلى تصعيد التوتر وإحياء صراعات الماضي.

ويخشى لبنان الآن أن ينتقل العنف الطائفي من ساحل سوريا مرة أخرى إلى شماله المضطرب في منطقتي باب التبانة وجبل محسن المجاورتين في طرابلس، حيث انخرط مسلحون سنة وعلويون في اشتباكات مميتة عدة مرات على مدى السنوات الخمس عشرة الماضية.

قُتل ما لا يقل عن 1300 شخص، بينهم 800 مدني، معظمهم من العلويين، في سوريا منذ يوم الخميس، وفقًا للمرصد السوري لحقوق الإنسان، وهو مراقب للحرب مقره المملكة المتحدة، في موجة من العنف الطائفي وسط اشتباكات بين القوات الموالية للحكومة والجماعات المسلحة المعارضة، التي تتهمها دمشق بالولاء للنظام السابق.

ومنذ استيلاء المتمردين على السلطة في ديسمبر، شنت القوات الحكومية حملات على المناطق الساحلية أسفرت عن مقتل أفراد من الأقلية، فضلاً عن سقوط بعض الضحايا في صفوف قوات الأمن. وبدأ الهجوم الأخير على الساحل الأسبوع الماضي بعد مقتل اثنين من أفراد القوات الموالية للحكومة في كمين.

وقال أحد المصادر الأمنية "إن نحو عشرة آلاف علوي عبروا من سوريا إلى لبنان خلال الأيام الخمسة الماضية، واستقروا في طرابلس والمناطق المجاورة، مما خلق وضعا حساسا في مختلف أنحاء لبنان، والشعور الآن هو أن الأمور قد تنفجر في الشمال في أي لحظة".

وأضاف المصدر أن "قوات النظام نشرت حزاماً أمنياً حول منطقة جبل محسن ذات الأغلبية العلوية، ووقعت عدة مواجهات، والوضع لا يزال هشاً للغاية".

يبلغ عدد سكان طرابلس 200 ألف نسمة، 80% منهم من المسلمين السنة، و6 إلى 7% من العلويين، والبقية من المسيحيين. وقد أيد سكان باب التبانة الثورة ضد الرئيس السابق بشار الأسد، في حين أيده سكان جبل محسن. وقد خاضوا معارك متكررة منذ اندلاع الصراع السوري في مارس 2011.

كما أرسلت منظمات سنية متطرفة صغيرة في لبنان رجالها عبر الحدود للقتال إلى جانب المتمردين أثناء الصراع.

مقالات مشابهة

  • جولة لدائرة الرقابة الدوائية في مديرية صحة إدلب على معمل ريفا فارما للصناعات الدوائية بريف المحافظة
  • رجال دين بحلب ينظمون وقفة احتجاجية تضامناً مع الأمن العام والجيش السوري
  • غياب تام لعناصر الشرطة... هذا سبب زحمة السير في وسط بيروت
  • بعد دبي… شوكولا بيروت يظهر للوجود
  • إنتخابات بلدية بيروت: التأجيل في حالة واحدة
  • إعادة فتح التحقيقات في انفجار مرفأ بيروت
  • محمد فراج: القمة العربية شهدت مخرجات مهمة لصالح القضية الفلسطينية
  • مخاوف لبنانية أمنية من هروب علويين إلى بيروت
  • تظاهرات حاشدة في دمشق تضامناً مع أبناء الساحل السوري
  • "دور الإعلام في التصدي للفتن والشائعات" حلقة نقاشية بجامعة المنصورة