إدارة ساقلتة الأزهرية تعلن فتح باب التقدم لشغل وظيفة شيخ معهد
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
أعلنت إدارة ساقلتة الأزهرية، شمال شرق محافظة سوهاج، فتح باب التقدم لشغل وظيفة «شيخ معهد» بمعاهد فتيات ساقلتة الإعدادي، وساقلتة الإبتدائي، ونجع الساقية الإبتدائي، اعتبارًا من غد السبت الموافق 14/10/2023م، حتى السبت الموافق 28/10/2023م، بناء على تعليمات فضيلة الدكتور أحمد حمادي، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة سوهاج الأزهرية .
وجاءت شروط شغل الوظيفة كما يلي:
1. الحصول على مؤهل عال تربوي أزهري أو مؤهل عال أزهري مناسب بالإضافة إلى شهادة إجازة التأهيل التربوي.
2. أن يكون على درجة معلم أول(أ) على الأقل ويسمح للمؤهلات المتوسطة وفوق المتوسطة الأزهرية في التقدم لوظيفة (شيخ معهد ابتدائي).
3. ألا يكون قد وقع عليه جزاء أكثر من عشرة أيام ولم يتم محوه.
4. ألا يكون محالًا إلى المحكمة التأديبية أو الجنائية أو صدر له قرار بالإبعاد أو الوقف عن العمل.
5. أن يكون على رأس العمل.
6. أن يكون آخر تقريرين للمتقدم بمرتبة كفء.
أما عن الأوراق المطلوبة فهي: (طلب مستوفٍ للبيانات– صورة من خطاب اجتياز الكادر– صورة من بطاقة الرقم القومي– بيان بالجزاءات التي لم يتم محوها– صورة من مباشرة العمل).
مع العلم بأنه لا ينظر إلى الطلبات التي لم تتوفر فيها جميع الشروط ولا التي تُقدم بعد انتهاء موعد الإعلان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فتح باب التقدم وظيفة شيخ معهد منطقة سوهاج الأزهرية معاهد فتيات
إقرأ أيضاً:
وزارة التعليم العالي: تعليم مرن استثمار في العقول يقود إلى التقدم والريادة
التعليم العالي… تعليم مرن، استثمار في العقول، يقود إلى التقدم والريادة
الإطار المرجعي الإسترشادي للتعليم العالي في جمهورية مصر العربية
يواكب التعليم العالي في جمهورية مصر العربية التحولات السريعة في سوق العمل، التي تُعززها الطفرات التكنولوجية والتغيرات الاقتصادية العالمية. وتشير التقارير الحديثة، مثل "استطلاع مستقبل الوظائف 2023" الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، إلى أهمية "تطوير المهارات التقنية والحياتية" لمواكبة المتطلبات الجديدة، لا سيما في ظل تزايد الاعتماد على "الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات". كما تفرض الأتمتة تحديات وفرصًا تتطلب "استراتيجيات مرنة" لإدارة التغيرات المستقبلية.
شهد التعليم العالي تطورًا عبر أجياله المختلفة، وصولًا إلى "جامعات الجيل الرابع" التي تعتمد على التكنولوجيا الحديثة، والتعلم المرن، والابتكار، بما يتلاءم مع طبيعة الأجيال الحالية والمستقبلية، مثل "الجيل زد وجيل ألفا"، اللذين زامنا بيئة رقمية متسارعة. ويبرز في هذا السياق "دور المناهج التعليمية المتطورة" في تحقيق التوازن بين "التطور التقني والجوانب الاجتماعية/الإنسانية"، مع التركيز على التعلم النشط، والتفكير النقدي، وريادة الأعمال.
يهدف هذا "الإطار المرجعي الاسترشادي" إلى وضع "معايير حديثة" تدعم جودة التعليم العالي في مصر، من خلال محتوى أكاديمي مرن، وبيئة تعليمية متكاملة، ودور فعّال لأعضاء هيئة التدريس" كموجهين" لتعزيز "الإبداع والتفاعل الفعّال" بين الطلاب، بما يضمن قدرتهم على مواكبة متطلبات سوق العمل والمساهمة في تنمية المجتمع.