مأرب برس:
2024-11-12@20:06:07 GMT

القسام تدك سديروت وعسقلان بـ 200 صاروخ

تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT

القسام تدك سديروت وعسقلان بـ 200 صاروخ

أعلن المتحدث باسم كتائب القسام أبو عبيدة اليوم الجمعة، أن المقاومة الفلسطينية أطلقت منذ صباح اليوم 150 صاروخا على عسقلان و50 صاروخا على سديروت.

وقال: "وجهنا منذ صباح اليوم 150 صاروخا على عسقلان و50 صاروخا على سديروت، وأقول للاحتلال إن الهجرة ليست موجودة في قاموسنا إلا لمدننا المحتلة".

ووجهت كتائب القسام في وقت سابق اليوم ضربة صاروخية كبيرة لمدينة عسقلان في إسرائيل ومستوطنات غلاف غزة، ردا على التهجير واستهداف المدنيين في القطاع.

وأعلنت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، بانطلاق صافرات الإنذار في سديروت ومحيط غزة، عقب سقوط 7 صواريخ على سديروت تسببت 5 منها بإصابات مباشرة.

تأتي هذ الرشقة الصاروخية، ردا على الاعتداءات الإسرائيلية العنيفة والقصف المتواصل لقطاع غزة.

ومنذ ساعات الفجر الأولى استهدفت القوات الإسرائيلية قطاع غزة بسلسلة غارات وقصف مدفعي على وسط مخيم البريج ومناطق متفرقة في القطاع

كما أعلنت الطواقم الطبية انتشال جثث 10 قتلى عقب قصف إسرائيلي لمنزل في مدينة خانيونس جنوبي القطاع، مع استمرار القصف العنيف لمناطق غرب القطاع.

وفي ذات السياق أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف طيرانه الحربي الليلة الماضية نحو 750 هدفا لحركة "حماس" في قطاع غزة، وفقا لبيان صادر عن الجيش الإسرائيلي صباح اليوم.

وأطلقت حركة "حماس" وفصائل فلسطينية أخرى في غزة فجر السبت الماضي عملية "طوفان الأقصى"، ردا على اعتداءات القوات الإسرائيلية والمستوطنين المتواصلة على الشعب الفلسطيني وممتلكاته ومقدساته، حيث نفذت هجوما كبيرا برا وبحرا وجوا وخاضت حرب شوارع مع الجيش الإسرائيلي.

وفي المقابل، أطلقت القوات الإسرائيلية عملية "السيوف الحديدية" وشنت غارات مكثفة على مناطق عديدة في قطاع غزة الذي يسكنه أكثر من مليوني فلسطيني يعانون من أوضاع معيشية متدهورة جراء الحصار الإسرائيلي.

وأسفرت الغارات المتواصلة عن دمار هائل بالمناطق السكانية وخسائر كبيرة في الأرواح وحالة نزوح جماعي من القطاع.

المصدر: مأرب برس

كلمات دلالية: صاروخا على

إقرأ أيضاً:

«من لم يمت بالقصف مات بالجوع».. سكان غزة يعانون تحت العدوان الإسرائيلي

عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا تليفزيونيًا يوضح مدى معاناة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وتأثير الحصار الإسرائيلي على الحياة داخل القطاع، بعنوان «سكان قطاع غزة يعانون شبح المجاعة نتيجة الحصار الإسرائيلي ومنع دخول المساعدات».

معاناة سكان قطاع غزة

«قد يأكلون لفرط الجوع أنفسهم»، مقولة تنطبق أكثر ما تنطبق على سكان قطاع غزة، والذين حُرموا من أقل مقاومات الحياة، نتيجة الحصار الذي تفرضه سلطات الاحتلال الإسرائيلي على القطاع منذ عام.

«اعتماد القانوع»، أم فلسطينية لأربعة أطفال نزحت من جباليا في شمال القطاع إلى دير البلح وسط القطاع، فرت بصغارها من الموت قصفًا في الشمال إلى انتظار الموت جوعا في الوسط، فهكذا هو حال سكان قطاع غزة، فمن لم يمت بالقنابل والصواريخ يعاقبه الاحتلال بالتجويع والعطش.

واعتماد تلك المرأة الفلسطينية شأنها شأن كل نساء غزة، إلا أنها وعلى ما يبدو كان لها من اسمها نصيب، فهي تعتمد على نفسها في توفير ما يمكن وصفه بوجبه لأطفالها الصغار، كما أنها قانعة بذلك القليل من الطعام غير أنها تبحث عن بديل ليس لها ولكن لصغارها الذين أنهكهم الجوع وأضر بصحتهم.

سلطات الاحتلال تواصل حصارها

وفي ظل تفاقم الأوضاع الإنسانية نتيجة العدوان الإسرائيلي وبرغم التحذيرات المتواصلة من حدوث مجاعة فعلية، إلا أن سلطات الاحتلال تواصل حصارها المطبق على القطاع.

مقالات مشابهة

  • 9 عمليات للقسام بشمال غزة وعشرات الشهداء بمجازر جديدة للاحتلال
  • القسام تقتـ.ل 7 جنود للاحتلال في بيت لاهيا.. وتسقط آخرين بشمال القطاع
  • القسام: أوقعنا 10 جنود إسرائيليين بين قتيل وجريح بتفجير منزل في جباليا
  • القسام: أوقعنا 10 جنود بين قتيل وجريح بتفجير منزل في جباليا
  • القسام تُوقع 10 جنود بين قتيل وجريح بتفجير منزل في جباليا
  • «من لم يمت بالقصف مات بالجوع».. سكان غزة يعانون تحت العدوان الإسرائيلي
  • حرائق قرب القدس إثر اعتراض صاروخ أطلق من اليمن
  • عمليات كتائب القسام في اليوم ال401 من "طوفان الأقصى"
  • القسام: أجهزنا على 15 جنديا إسرائيليا "من المسافة صفر" شمال قطاع غزة
  • "القسام" تعلن مقتل 15 جندياً إسرائيلياً شمال غزة