موزاييك أف.أم:
2024-11-08@20:37:03 GMT

تطاوين: إضراب بيومين لعمال شركة البيئة

تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT

دعا الاتحاد الجهوي للشغل بتطاوين منظوريه بشركة البيئة إلى تنفيذ اضراب عن العمل يومي 24 و 25 أكتوبر  2023، وذلك احتجاجا على ما وصفه بسياسة المماطلة والتلكؤ المعتمدة في صرف الأجور وعدم تطبيق الاتفاقيات الممضاة سابقا والمتعلقة بتصنيف الشركة وصرف الأجور في آجالها وتفعيل الزيادات العامة في الأجور لسنوات وتحيين سلم الأجور على قاعدة الأجر الأدنى المضمون وصرف المفعول الرجعي لتعديل زيادتي 2015-2016 .

ويشار إلى أنّ أعوان الشركة يواصلون احتجاجاتهم منذ غرة أوت 2023 وينتظرون صرف أجرة سبتمبر بعد أن تم صرف أجرتي جويلية وأوت بتأخير.

المصدر: موزاييك أف.أم

إقرأ أيضاً:

العفو الدولية تطالب السعودية بضمانات لحماية العمال الأجانب لديها

قالت منظمة العفو الدولية إن هناك حاجة ماسة إلى تنفيذ إصلاحات رئيسية وشاملة لحماية العمال الأجانب في المملكة العربية السعودية، وذلك قبيل انعقاد اجتماع مهم أمس الخميس بدأت فيه منظمة العمل الدولية النظر في شكوى تاريخية قدمها الاتحاد الدولي لعمال البناء والأخشاب ضد المملكة تتعلق بسرقة الأجور والعمل القسري وحظر النقابات العمالية.

وأشارت العفو الدولية في بيان لها اليوم، أنه في 7 أكتوبر/تشرين الأول، أعلنت السعودية عن إطلاق منتج تأميني لحماية أجور العمال الأجانب، وهو الأحدث في سلسلة من إصلاحات حقوق العمال على مدى السنوات القليلة الماضية، كجزء من خطة رؤية البلاد 2030 لتنويع الاقتصاد. ومع ذلك، لا يزال هذا المنتج وغيره من الإصلاحات قاصرًا عن توفير الحماية الكافية للعمال الأجانب من الاستغلال وسوء المعاملة.

ووفق بيان "العفو الدولية"، فإن المنتج التأميني يضع شروطًا غير واقعية لتقديم الشكاوى ويستبعد بعض العمال الأكثر تهميشًا، مثل عاملات المنازل والعمال الموسميين. والأهم من ذلك، ينص على أن العمال مؤهلون فقط لتقديم مطالبة مالية في حال تأخرت مدفوعات الأجور لـ80% أو أكثر من القوى العاملة في الشركة التي يعملون فيها لمدة ستة أشهر أو أكثر.

وبشكل عام، لا يزال العمال الأجانب عرضة لسوء المعاملة والاستغلال على نطاق واسع في السعودية من خلال نظام الكفالة التقييدي في البلاد، وضعف إنفاذ القانون، وإفلات المسيئين من العقاب.

وقال ستيفن كوكبيرن، رئيس برنامج العدالة الاقتصادية والاجتماعية في منظمة العفو الدولية: "يتعين على السعودية أن تأخذ هذه الشكوى التاريخية، التي تدعمها منظمة العفو الدولية وعدد من المنظمات، كتحذير لجعل قوانين وممارسات العمل لديها متوافقة تمامًا مع المعايير الدولية. على الرغم من أن المنتج التأميني الجديد في السعودية هو اعتراف بالحاجة إلى التصدي لسرقة الأجور وتعويض العمال إذا لم يدفع أصحاب العمل أجورهم، إلا أنه في الواقع مليء بالثغرات بحيث من المرجح أن يستفيد منه عدد محدود من العمال".

وأضاف: "يجب على السلطات في السعودية أن تتجاوز أنصاف الحلول والتدابير الجزئية فيما يتعلق بحقوق العمال، وأن تركز على المضي قدمًا من خلال الإصلاحات الجذرية والمبادرات الشاملة التي يتم تنفيذها بشكل فعَّال. ومع الاتجاه لتأكيد ترشيح السعودية بوصفها بلدًا مضيفًا لبطولة كأس العالم 2034، بات هذا الأمر أهمّ من أي وقت مضى. إن حقوق كل عامل أجنبي في البلاد على المحك".

يذكر أن الشكوى المقدمة ضد السعودية من قبل الاتحاد الدولي لعمال البناء والأخشاب تتعلق بانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان وسرقة أجور طالت 21 ألف عامل. وقدمت النقابة شكواها إلى منظمة العمل الدولية في يونيو/حزيران 2024.

مقالات مشابهة

  • «الإسكان» تُنفذ 2228 مشروع مياه شرب وصرف صحي بالمدن والمناطق الريفية
  • موعد تطبيق قانون العمل الجديد.. وصرف العلاوة 3% للعاملين رسميا
  • العفو الدولية تطالب السعودية بضمانات لحماية العمال الأجانب لديها
  • وزير الصناعة يبحث مع ممثلي شركة كرونوسبان النمساوية للصناعات الخشبية خطط الشركة المستقبلية بمصر
  • الوزير يبحث مع شركة كرونوسبان النمساوية المتخصصة في الصناعات الخشبية خطط الشركة في مصر
  • حبس صاحب شركة للإنتاج الفني لإدارته الشركة دون ترخيص بمنطقة حدائق الأهرام
  • نقابة موخاريق تعلن عن زيادة 1000 درهم لأطر ومستخدمي توزيع الماء والكهرباء
  • تفاهم بين «إقامة دبي» و«جافزا» في حُقوق العُمّال
  • العمل: إعفاء الطلبة من ذوي الإعاقة والاحتياجات الخاصة من الأجور الدراسية
  • موظفو مستشفى عتق يحتجون للمطالبة بتحسين الخدمات وصرف مستحقاتهم المالية