تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة عبر مؤسساتها الخيرية دورها الإنساني على الساحة التشادية لإعادة تأهيل مدارس أمدجراس وتوفير المستلزمات الحياتية اليومية للسكان.
ويعكف مكتب تنسيق المساعدات الإماراتية وهيئة الهلال الأحمر الإماراتي ومؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية ومؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية على توفير بيئة صالحة للنازحين.

ومع قرب بدء العام الدراسي قام وفد بزيارة تفقدية لمشروع صيانة المدارس بالتنسيق مع الجهات المعنية في المدينة.

وتم في هذا الصدد توفير 300 طاولة وكرسي دراسي وبرادات مياه شرب وتوفير 1000 حقيبة مدرسية لطلاب المدارس الثلاث البالغ عددهم 300 طالب وطالبة.

أخبار ذات صلة 18 لاعباً في قائمة منتخب اليد لتصفيات الأولمبياد "الخارجية" تطلق خدمات المراسم والزيارات المؤتمتة

كما تم اليوم حفر أول بئر مياه توفر 50 جالون ماء في الساعة، على مشارف أم جرس وجاري العمل على توفير المياه بشكل فعال وآمن للسكان وحفر أبار أخري في المناطق المجاورة للمدينة.

وعبر أهالي القرية عن شكرهم وتقديرهم لدولة الإمارات ومؤسساتها الخيرية المتواجدة في أمدجراس التي تبذل جهوداً مقدرة للتخفيف من معاناتهم اليومية وتوفير إحتياجاتهم.

المصدر: وام

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات تشاد هيئة الهلال الأحمر الإماراتي

إقرأ أيضاً:

مريم بنت محمد بن زايد : “اليوم الإماراتي للتعليم” رسالة تقدير خاصة لكل من يعمل في القطاع

أكدت سمو الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، أن توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، باعتماد الثامن والعشرين من شهر فبراير من كل عام “اليوم الإماراتي للتعليم”، هو رسالة تقدير خاصة لكل من يعمل في القطاع، ومن شاركونا بداياتنا ومازالوا يعملون بكل جد، واجتهاد، وإخلاص ليقدموا نماذج إيجابية، تلبي تطلعاتنا الوطنية، وتلهم أبناءنا وبناتنا الطلبة، أمل وقادة المستقبل.

وقالت سموها :” إن رؤية القيادة الرشيدة في البناء والتطوير هو ما يلهم إستراتيجياتنا للتخطيط لمستقبل يتكامل فيه التعليم مع المجتمع، لنبني مجتمعا ممكنا لأفراده كافة دون استثناء، ومستقبلا مستداما للأجيال القادمة، يعكس هويتنا ويثري ثقافتنا ويعزز قيمنا في دولة الإمارات.”

وأضافت سموها :”التعليم هو منارة الأمم والسبيل إلى الارتقاء بالإنسان، مؤسس التنمية وصانع المستقبل. وقد أدركت دولة الإمارات قيادة وشعبا أهمية الدور الذي يلعبه التعليم في بناء حاضر إيجابي يحول التحديات إلى فرص، ويفتح المجال أمام الطلبة لكي يكتسبوا المهارات، وينهلوا من معين المعرفة، ويحافظوا على ما حققته الدولة من إنجازات شهدها الجميع خلال رحلة البناء والتغيير بين الماضي والحاضر.”وام


مقالات مشابهة

  • عبدالله آل حامد: “اليوم الإماراتي للتعليم” يجسد المكانة التي يحظى بها العلم في فكر محمد بن زايد
  • عبدالله آل حامد: اليوم الإماراتي للتعليم يجسد المكانة التي يحظى بها العلم في فكر محمد بن زايد
  • منصور بن زايد يشيد باعتماد رئيس الدولة «اليوم الإماراتي للتعليم»
  • مريم بنت محمد بن زايد: “اليوم الإماراتي للتعليم” رسالة تقدير خاصة لكل من يعمل في القطاع
  • مريم بنت محمد بن زايد: «اليوم الإماراتي للتعليم» رسالة تقدير خاصة لكل من يعمل في القطاع
  • مريم بنت محمد بن زايد: اليوم الإماراتي للتعليم رسالة تقدير خاصة لكل من يعمل في القطاع
  • مريم بنت محمد بن زايد: "اليوم الإماراتي للتعليم" رسالة تقدير لكل من يعمل في القطاع
  • مريم بنت محمد بن زايد : “اليوم الإماراتي للتعليم” رسالة تقدير خاصة لكل من يعمل في القطاع
  • محمد بن زايد يعتمد 28 فبراير «اليوم الإماراتي للتعليم»
  • محمد بن زايد يعتمد 8 فبراير "اليوم الإماراتي للتعليم"