جورجينا رودريغز دعمت أطفال فلسطين وعدلت منشورها لاحقًا.. وإشادات واسعة بموقفها
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
اتخذ مشاهير هوليوود والعالم خلال الأيام الماضية موقفًا موحدًا ومخزيًا بالتضامن مع الاحتلال الإسرائيلي وتجاهل معاناة الشعب الفلسطيني وسكان قطاع غزة بشكل خاص.
اقرأ ايضاًإطلالات جورجينا رودريجيز وكارن وازن في عرض أزياء لويفي بباريسوترقب الجمهور العربي موقف اللاعب البرتغالي "كريستيانو رونالدو" خاصة أنه يقيم حاليًا في السعودية بعد انضمامه إلى نادي النصر السعودي.
وفي ظل صمت رونالدو عن الأمر خرجت حبيبته "جورجينا رودريغز" للتعليق على الأحداث عبر حسابها الخاص في موقع إنستغرام.
جورجينا رودريغز تدعم أطفال فلسطين وتعدل منشورهاوفق منشور مغاير وموقف أشاد به رواد السوشال ميديا نشرت عارضة الأزياء جورجينا صورة لطفلة فلسطينية تجلس على حجارة منزلها بعد ان تدمّر بفعل الاسرائليين بينما كانت تحمل لعبتها.
وأعلنت جورجينا من خلال هذه الصورة تضامنها مع أطفال فلسطين، ووضعت ايموجي قلب مكسور ووجه حزين..
ولكن المفاجأة هو قيامها بحذف الصورة بعدها بوقت قليل ونشرها مرة أخرى مع صورة تعبّر فيها عن دعمها لاسرائيل ايضاً مما أثارالجدل حولها.
وعادت حبيبة رونالدو ونشرت نفس الصورة، مع صورة لإسرائيليين وهم يهربون من هجوم كتائب القسام فجر السبت الماضي، مع صورة تدعو للسلام.
وتساءل الجمهور عن سبب تعديل جورجينا منشورها، وأشار البعض إلا انها حاولت تجنب انتقادات وهجوم عدد من المشاهير العالميين وقررت اتخاذ موقف داعم للمدنيين من الجانبين الاسرائيلي والفلسطيني.
وبالرغم من تعديل جورجينا لمنشورها إلا أن الجمهور العربي ورواد السوشال ميديا أشاد بموقفها وأثنى عليه واصفينه بالبطولي، وانه أفضل من مواقف الكثير من المشاهير العرب.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ جورجينا رودريغز أخبار المشاهير
إقرأ أيضاً:
مقتل عدة أطفال بسبب تدافع خلال أحتفال في نيجيريا
ديسمبر 19, 2024آخر تحديث: ديسمبر 19, 2024
المستقلة/- قالت السلطات إن عدة أطفال لقوا حتفهم خلال تدافع يوم الأربعاء في مهرجان ترفيهي في جنوب غرب نيجيريا.
وقع الحادث في المدرسة الثانوية الإسلامية في باسورون بولاية أويو بالقرب من المركز الاقتصادي في لاجوس. وقال حاكم الولاية سيي ماكيندي في بيان إن قوات الأمن حضرت إلى مكان الحادث واعتقلت منظمي الحدث.
وقال ماكيندي “في وقت سابق من اليوم، وقع حادث في المدرسة الثانوية الإسلامية في باسورون، مكان حدث تم تنظيمه للعائلات. للأسف، أدى التدافع في المكان إلى خسائر في الأرواح وإصابات متعددة. هذا يوم حزين للغاية”.
وأضاف “نتعاطف مع الآباء الذين تحول فرحهم فجأة إلى حزن بسبب هذه الوفيات”.
وقالت خدمات الطوارئ الوطنية النيجيرية إنها نشرت فريقًا للمساعدة في تقديم المساعدة للضحايا.
تم نقل الأطفال المصابين في المكان إلى المستشفيات المحلية حيث طُلب من الآباء التحقق من الأشخاص المفقودين.
وأظهرت لقطات فيديو بثت على ما يبدو من مكان الحادث حشدًا كبيرًا من الأطفال في الغالب ينظرون بينما كان يتم حمل بعض الأطفال بعيدًا عن حقل مفتوح.
وحددت وسائل الإعلام المحلية منظمي الحدث على أنهم مؤسسة “نساء بحاجة إلى التوجيه والدعم”، التي عقدت حدثًا مماثلًا للأطفال العام الماضي.
وذكرت محطة راديو “أجيديجبو إف إم” التي تتخذ من أويو مقراً لها يوم الثلاثاء أن المجموعة كانت تستعد لاستضافة ما يصل إلى 5000 شاب في حدث هذا العام، نقلاً عن المنظمين الذين ظهروا في برنامجها. وقالوا إن الأطفال “سيفوزون بجوائز مثيرة مثل المنح الدراسية والهدايا الوفيرة الأخرى”.
وقال ماكيندي إن تحقيقًا قد تم فتحه في أسباب التدافع، مضيفًا أن “أي شخص متورط بشكل مباشر أو عن بعد في هذه الكارثة سيحاسب”.