الخبر:
2024-10-02@03:41:07 GMT

مستغانم: مروجو الممنوعات والكوكايين في قبضة الأمن

تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT

مستغانم: مروجو الممنوعات والكوكايين في قبضة الأمن

نجحت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية مستغانم خلال حصيلة شهرية في حجز 3260 قرصا مهلوسا، و2116 وحدة من المشروبات الكحولية من مختلف الأنواع والأحجام، الكيف المعالج والكوكايين، مع معالجة 929 قضية منها الجرائم الماسة بالأشخاص

والممتلكات التي تورط فيها 1087 شخصا، منهم 1013 شخصا بالغا، و50 قاصرا، 21 أنثى، و03 أجانب.

وفي السياق ذاته تم معالجة 26 قضية متعلقة بالجرائم الاقتصادية والمالية والتجارية بالإضافة إلى 11 قضية متعلقة بالجريمة المعلوماتية، و131 قضية متعلقة بجرائم السرقات مع استرجاع مركبتين وثلاث درجات نارية محل سرقة، إلى جانب 73 قضية متعلقة بحمل أسلحة بيضاء محظورة، و04 قضايا متعلقة بجرائم الهجرة غير الشرعية عبر البحر تم على إثرها توقيف 09 متورطين.

 وتفيد خلية الاتصال والعلاقات العامة أن هاته النتائج الايجابية تأتي نتيجة الجهود المبذولة من لدن المصالح العملياتية لأمن ولاية مستغانم، من خلال تكثيف التواجد الأمني الميداني عن طريق الدوريات الراجلة والراكبة لضمان أمن المواطن وسلامة ممتلكاته، بالإضافة إلى الحس الأمني لدى المواطن وتمتعه بثقافة التبليغ الذي ساهم في حل العديد من القضايا نتيجة المعلومات المقدمة.

المصدر: الخبر

إقرأ أيضاً:

أول مشروع عماني لإنتاج الزعفران ينطلق من ولاية الجبل الأخضر

جاءت فكرة إنشاء مشروع مزرعة الزعفران لدى مؤسِّس المشروع أحمد بن علي الحنشي لإدخال منتجات جديدة إلى سلطنة عمان ذات قيمة عالية مثل الزعفران، حيث إنه من المتعارف عليه عالميا أن الزعفران من التوابل ذات القيمة المرتفعة ويُسمّى بـ"الذهب الأحمر"، فجاءت الفكرة من هذا المنطلق، إضافة لاستغلال البيئات الموجودة في السلطنة.

واختار الحنشي ولاية الجبل الأخضر لتكون حاضنة لهذا النوع من المحاصيل الزراعية؛ كون الولاية تتميز بطقس بارد شتاءً وفي فصل الصيف تكون درجات حرارة معتدلة وباردة، إذ يعد الزعفران من المحاصيل الزراعية الشتوية التي تحتاج إلى درجة حرارة منخفضة لإنتاج الأزهار.

وعرج الحنشي على الحديث عن التحديات الرئيسية التي واجهته في زراعة الزعفران هو تحدي استصلاح الأرض للزراعة؛ حيث إن ولاية الجبل الأخضر منطقة جبلية وتحتاج إلى معدات خاصة لاستصلاح الأرض، وطبيعة زراعة وتكاثر الزعفران بالأبصال من خلال ترك مسافة 10 سنتيمترات بين الأبصال، وتعد من الزراعة البينية حيث تكون المسافات البينية قليلة جدا بين كل بصيل وبصيل، حيث إنه من الضروري استصلاح الأرض من خلال إزالة الصخور وإضافة تربة زراعية مناسبة لهذه المزرعة.

أما بالنسبة لاختلاف المناخ في سلطنة عمان عن مناطق زراعة الزعفران الأخرى في العالم فأوضح أنه لا يوجد أية تحديات تتعلق بالمناخ طالما توفر المناخ والطقس المناسب لزراعة الزعفران في أي منطقة في سلطنة عمان. وتحدث الحنشي عن الدعم الذي تلقّاه من الجهات المعنية للبدء في مشروعه والذي تمثل في حصوله على أرض بحق الانتفاع لاستغلالها في زراعة الزعفران في ولاية الجبل الأخضر.

وعند سؤاله عن التقنيات والطرق الحديثة التي استخدمها في زراعة الزعفران أشار إلى أنه انتهج الطرق التقليدية في زراعته لأن الهدف الأساسي ليس فقط إنتاج الزعفران كتوابل إنما إنتاج أبصال الزعفران، ولإنتاج أبصال الزعفران تحتاج إلى زراعتها في الأرض مع وجود خطط مستقبلية لتوسعة الإنتاج من خلال الطرق الحديثة.

وحول كيفية موازنة صاحب المشروع بين تكلفة الإنتاج وأسعار السوقَين المحلي والدولي للزعفران أكد أنه على الرغم من المصاريف والتكاليف التي ضخّها لإقامة المشروع فإنه يعمل على أن تكون الأسعار مناسبة وفي متناول جميع المستهلكين مع مراعاة الجودة والمصداقية في الإنتاج، لافتا إلى أن قيمة الزعفران عالميا تتراوح بين (8 - 13) ألف دولار للكيلوجرام الواحد.

ويستهدف الحنشي حاليا السوق المحلي، ثم التوجه للسوق الإقليمي وبعدها السوق العالمي.

ويرى الحنشي أن سلطنة عمان تتميز بوجود أراض زراعية يمكن استغلالها الاستغلال الأمثل، حيث إنه يمكن أن تستوعب الأراضي الزراعية بالسلطنة ما يقارب 90 إلى 95% من المحاصيل الموجودة في العالم؛ وذلك لتوفر المناخ الاستوائي في محافظة ظفار، ومناخ البحر المتوسط في ولاية الجبل الأخضر، وشبه الصحراوي في المناطق المستوية، وحاليا وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه تدعم المشاريع الزراعية بشكل كبير.

وأفاد بأن المساحة المستخدمة لزراعة الزعفران حاليا تبلغ ما يقارب 25.000 ألف متر مربع مع وجود توجه وخطط للتوسعة مستقبلا إما عن طريق الزراعة التقليدية أو الحديثة، مع التركيز على إنتاج مشتقات الزعفران خلال السنوات القادمة.

ويتوقع الحنشي أن تصل كمية الإنتاج إلى ما يقارب 10 آلاف كيلوجرام بنهاية العام الحالي.

وقبل بدء أحمد الحنشي في مشروع مزرعة الزعفران لفت إلى أنه اطَّلع على تجارب الدول الأخرى في زراعته وإنتاجه بالإضافة إلى بعض المراجع والأوراق العلمية.

وحول جودة المنتج بيَّن الحنشي أنه توجد 4 أصناف للزعفران، ويسعى لأن تكون جودة المنتجات عالية لتنافس المنتجات المستوردة من الدول الأخرى، مشيرا إلى أنه سيتم قياس جودة المنتج مخبريًّا.

مقالات مشابهة

  • مدير عام قوات الشرطة يلتقى والى ولاية كسلا ويطلع على مجمل الأوضاع الأمنية والجنائية
  • أحكام قضائية صارمة ضد المتابعين في قضية أحداث 15 شتنبر .. وهذا مصير الجزائرية المثيرة للجدل
  • أول مشروع عماني لإنتاج الزعفران ينطلق من ولاية الجبل الأخضر
  • 17 بلطجيا في قبضة الأمن خلال حملة الداخلية الأخيرة
  • إدانة 52 شخصاً متورطين في أحداث الفنيدق وتأجيل النطق بالحكم في قضية “المواطنة الجزائرية”
  • تجار العملات الأجنبية في قبضة الأمن
  • الداخلية: التعامل مع 9588 بلاغا وتحرير 46591 مخالفة مرورية وضبط 2038 مخالفا للقانون خلال شهر
  • سقوط عصابة سرقة المساكن بالقاهرة في قبضة الأمن
  • 15 بلطجيا في قبضة الأمن ضمن حملة الداخلية لفرض السيطرة
  • جمارك.. تسجيل 73 قضية في إطار مكافحة التهريب والتجارة غير الشرعية