مستغانم: مروجو الممنوعات والكوكايين في قبضة الأمن
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
نجحت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية مستغانم خلال حصيلة شهرية في حجز 3260 قرصا مهلوسا، و2116 وحدة من المشروبات الكحولية من مختلف الأنواع والأحجام، الكيف المعالج والكوكايين، مع معالجة 929 قضية منها الجرائم الماسة بالأشخاص
والممتلكات التي تورط فيها 1087 شخصا، منهم 1013 شخصا بالغا، و50 قاصرا، 21 أنثى، و03 أجانب.
وفي السياق ذاته تم معالجة 26 قضية متعلقة بالجرائم الاقتصادية والمالية والتجارية بالإضافة إلى 11 قضية متعلقة بالجريمة المعلوماتية، و131 قضية متعلقة بجرائم السرقات مع استرجاع مركبتين وثلاث درجات نارية محل سرقة، إلى جانب 73 قضية متعلقة بحمل أسلحة بيضاء محظورة، و04 قضايا متعلقة بجرائم الهجرة غير الشرعية عبر البحر تم على إثرها توقيف 09 متورطين.
وتفيد خلية الاتصال والعلاقات العامة أن هاته النتائج الايجابية تأتي نتيجة الجهود المبذولة من لدن المصالح العملياتية لأمن ولاية مستغانم، من خلال تكثيف التواجد الأمني الميداني عن طريق الدوريات الراجلة والراكبة لضمان أمن المواطن وسلامة ممتلكاته، بالإضافة إلى الحس الأمني لدى المواطن وتمتعه بثقافة التبليغ الذي ساهم في حل العديد من القضايا نتيجة المعلومات المقدمة.
المصدر: الخبر
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 13 مليون نازح ولاجئ في السودان خلال عامين من الحرب
أعلنت مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، اليوم الاثنين، أن ما يقرب من 13 مليون شخص سوداني فروا من ديارهم حتى الآن، وعبر ما يقرب من 4 ملايين منهم إلى الدول المجاورة كمصر وجنوب السودان وتشاد وليبيا وإثيوبيا وجمهورية إفريقيا الوسطى، وصولًا إلى أوغندا.
اللاجئين السودانيينوقالت مفوضية اللاجئين، في بيان لها مع حلول الذكرى الثانية لاندلاع الحرب في السودان، إن النزوح استمر في التزايد في العام الثاني من الصراع، حيث فرَّ أكثر من مليون شخص من السودان. وأفاد الوافدون الجدد بتعرضهم لعنفٍ جنسيٍّ ممنهجٍ وانتهاكاتٍ أخرى لحقوق الإنسان، بالإضافة إلى مشاهدتهم عمليات قتلٍ جماعية نصفهم من الأطفال، بمن فيهم آلافٌ بلا عائلات.
وأشارت المفوضية إلى أن السودان البلد الذي يضم أكبر عدد من النازحين كلاجئين في أفريقيا.
تحرير الخرطومأوضحت أن انتهاء القتال مؤخرًا في العاصمة الخرطوم أتاح فرصةً للوصول إلى اللاجئين والنازحين الذين انقطعت عنهم المساعدات إلى حد كبير لمدة عامين.
بدأ الآلاف بالعودة إلى الخرطوم، بالإضافة إلى مراكز حضرية رئيسية أخرى في أم درمان وود مدني وولاية الجزيرة، لكن هذه الأعداد ضئيلة نسبيًا مقارنة بالملايين الذين ما زالوا نازحين.