أكد الدكتور أحمد رفيق عوض، رئيس مركز الدراسات المستقبلية بجامعة القدس، أن ما يحدث في غزة جريمة يشاهدها العالم بالكامل، وأن الغرب بالكامل يدعم العدو الإسرائيلي.

 

وأضاف رئيس مركز الدراسات المستقبلية بجامعة القدس، خلال مداخلة ببرنامج صباحنا مصري، أن الضرب يكون بالطائرات، و يتم تهديد المواطنين، وأن ما يحدث يعتبر تدمير حقيقي.


وأشار إلي أن قطاع غزة يتدمر، وأن الضر يكون في الجميع، وأنه يتم قطع المياه والكهرباء، ولا يوجد احترام لـ القوانين، وأن الضرب يتم في المستشفيات والمدارس والجامعات.


ولفت إلي أن إسرائيل تعمل على تهجير مليون و30 ألف فلسطيني، من شمال القطاع، وأن إسرائيل تهدف لـ تصفية القطاع من سكانه.


وأوضح أن إسرائيل تريد تفريغ قطاع غزة، وبعد ذلك يتم هدم المنازل، ويصبح القطاع أرض دون منازل.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غزة قطاع غزة القدس جامعة القدس العدو الاسرائيلي المستشفيات

إقرأ أيضاً:

بحضور الرئيس الفرنسي ورئيس الشاباك.. ماذا يحدث في مباراة إسرائيل وفرنسا؟

 

في ظل تصاعد التوترات السياسية والشعبية، شهدت العاصمة الفرنسية باريس إجراءات أمنية غير مسبوقة لتأمين مباراة منتخب فرنسا ضد نظيره الإسرائيلي في دوري الأمم الأوروبية. وقد فرضت الحكومة الفرنسية تعزيزات أمنية شملت نشر نحو أربعة آلاف شرطي في محيط استاد "دو فرانس" بضاحية سان دوني، حيث وصفت السلطات هذه التدابير بـ "الاستثنائية" لتجنب أعمال العنف أو أي أحداث معادية للسامية.

حضور سياسي بارز واحتجاجات شعبية

حضر المباراة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وعدد من المسؤولين الفرنسيين، في إشارة إلى دعم الاستقرار والوقوف ضد أي تصعيد. لكن الأجواء داخل الملعب كانت مشحونة، حيث قوبل عزف النشيد الإسرائيلي بصيحات استهجان من الجماهير الفرنسية، ما يعكس رفضًا واسعًا لوجود المنتخب الإسرائيلي على الأراضي الفرنسية في ظل التوترات الإقليمية المتصاعدة.

وخارج الملعب، شهدت باريس احتجاجات جماهيرية حادة، حيث اقتحم محتجون غاضبون فروع ستاربكس وماكدونالدز تنديدًا بمواقف تلك الشركات التي يعتبرونها داعمة لإسرائيل، فيما نُظمت مسيرات تضامنية مع القضية الفلسطينية على مقربة من موقع المباراة.

توترات في المدرجات والشوارع

تزامنت هذه الاحتجاجات مع اشتباكات محدودة داخل المدرجات بين مشجعي الفريقين وسط تشديدات أمنية مكثفة. وأكد المحلل السياسي الفلسطيني ثائر عيطوي أن الجماهير الفرنسية أبدت رفضها الواضح للتواجد الإسرائيلي، ما تسبب في حالة من التوتر داخل الاستاد.

أحداث عنف مشابهة في أمستردام

تأتي هذه الاحتجاجات بعد أحداث مشابهة وقعت الأسبوع الماضي في العاصمة الهولندية أمستردام، حيث تحولت مباراة بين مكابي تل أبيب وأياكس الهولندي إلى مواجهات بين مؤيدي القضية الفلسطينية ومشجعي الفريق الإسرائيلي. وقد أدت تلك الأحداث إلى حرق العلم الإسرائيلي وملاحقات للمشجعين الإسرائيليين، ما أثار استياء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي دعا السلطات الهولندية إلى التدخل لحماية مشجعي فريق مكابي.

خلفية سياسية تؤثر على الرياضة الأوروبية

تسلط هذه التوترات الضوء على تصاعد الأزمة السياسية بين إسرائيل وفلسطين، وتأثيرها على الفعاليات الرياضية الأوروبية، حيث تتزايد الاحتجاجات والمشاعر المناهضة لإسرائيل بين الجماهير الأوروبية، مما يجعل من الصعب فصل السياسة عن الرياضة في ظل التوترات المستمرة حتي الآن.

 

مقالات مشابهة

  • عبدالمنعم سعيد: لست متفائلا بما يحدث في المنطقة وترامب سيدمر العالم
  • كاتب صحفي: حادث باريس قد يكون مرتبطا بالعدوان الإسرائيلي في المنطقة
  • الخارجية الفلسطينية: هدم العدو للمنازل في بلدة سلوان جريمة تطهير عرقي
  • «واشنطن بوست»: أغنى رجل في العالم أصبح «الصديق الأول» لـ«ترامب».. ماسك يجب أن يكون أينما يكون الرئيس المنتخب
  • وزارة القدس: مساعي إسرائيل لشطب حي البستان من الخارطة جريمة حرب
  • بحضور الرئيس الفرنسي ورئيس الشاباك.. ماذا يحدث في مباراة إسرائيل وفرنسا؟
  • تحالف الأحزاب المصرية يشيد ببيان كامل الوزير.. ويؤكد: يحدث نهضة شمولية في الصناعة
  • هيومن رايتس ووتش تتهم إسرائيل بارتكاب جريمة حرب عبر التهجير الجماعي في غزة والجيش الإسرائيلي يرد
  • “رايتس ووتش” تتهم إسرائيل بـ”تهجير قسري” للسكان في قطاع غزة وتعتبره “جريمة حرب”
  • “جريمة حرب”.. “هيومن رايتس ووتش” تتهم إسرائيل بالتهجير الجماعي لسكان غزة