الأسبوع:
2024-11-19@07:22:04 GMT

كشف هوية قتلى معركة «مدق صحراوي المنيا»

تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT

كشف هوية قتلى معركة «مدق صحراوي المنيا»

تمكن فريق المعمل الجنائي، بالتنسيق مع البحث الجنائي، بمديرية أمن المنيا، التعرف على هوية قتلي معركة الصراع على قطعة أرض، غرب الطريق الصحراوي الغربي مصر/ أسيوط، بعمق 27 كيلومتر، والبالغ عددهم 5 قتلي بينهم قتيلين من قرية طرفا الكوم بمركز سمالوط، واثنين آخرين من قرية عزبة يونس صميده من مركز المنيا، وأخر من محافظة أسيوط.

تفحم 5 جثث

وتم إجراء تحاليل الـDNA لخمس جثامين متفحمة، نتيجة اشتعال النيران بإحدى السيارات التي استخدمت في المعركة، نتيجة إطلاق أعيرة نارية.

وقرر المستشار طارق جلال صوفي، المحامي العام الأول لنيابة شمال المحافظة، التصريح بدفن الجثامين الخمسة، وتسليمهم إلى أهليتهم عقب التعرف عليهم، والتحفظ على المصابين، ومسرح الجريمة.

مصرع مزارع وإصابة آخر في مشاجرة بسوهاج

لتقديمها وجبات مجانية لجيش الاحتلال.. حملة لمقاطعة «ماكدونالدز»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: حوادث المنيا حوادث

إقرأ أيضاً:

معركة متوقعة.. هل أنهى حزب الله حماس في لبنان؟

هل سيُراهن "حزب الله" على حركة "حماس" في لبنان مُجدداً؟ المسألة هذه تعتبرُ جدلية لكنها اقتربت من "الحسم" نوعاً ما وتحديداً في حال انتهت الحرب وذهبت الأمور إلى تسوية "مُحتملة" لكنها قد لا تكونُ قريبة.
ضمنياً، فإن "حزب الله" لن يكون بحاجة الى "حماس" في المرحلة المقبلة أقله من الناحية العسكرية، لأنّ أي وجود لها سيعرضه للضغوط بشكل أكبر. لهذا السبب، فإن مصلحة "حزب الله" في المرحلة المقبلة هو تجنيب نفسه مسألة السماح بـ"تمدّد حماس" باعتبار أن هذا الأمر سيكون بمثابة انتهاكٍ للقرار 1701 الذي يُنادي "حزب الله" بتطبيقه لإنهاء الحرب.
انطلاقاً من ذلك، تقول مصادر معنية بالشأن العسكريّ وعلى صلة بـ"حزب الله" لـ"لبنان24" إنَّ الحزب لن يوفر أي فرصة لـ"تطويق" نفوذ الأطراف الأخرى التي دخلت حرب لبنان يوم 8 تشرين الأول 2023 انطلاقاً من بوابة الجنوب، فأيُّ تجاوز جديد لن يكون في مصلحة الحزب خصوصاً أن التسوية لن تشمله فقط بل ستطالُ الجماعات الأخرى مثل "حماس" وحركة "الجهاد الإسلامي" وحتى أيضاً الجماعة الإسلامية في لبنان.
وفق المصادر، فإن الرسائل التي أوصلها "حزب الله" إلى "حماس" سواء بشكل مباشر أو غير مباشر توحي بأنّ الأعمال العسكرية مضبوطة تماماً ولا إمكانية لتنفيذ أي عملية، ما يشير إلى أن الحزب أمرَ بـ"إنكفاء" حماس إلى المخيمات مُجدداً بعدما كانت داخل جنوب لبنان وفي البقاع الغربي.
وحالياً، فإن الهجمات الإسرائيلية البرية في جنوب لبنان تفرض على "حزب الله" إبقاء الساحة فارغة من أي تنظيمات أخرى لسببين: الأول ويرتبط بأن "سرية الميدان" مطلوبة جداً في ظل هذه المرحلة، في حين أنّه لا مجال لـ"حماس" في لبنان بالقتال البري أمام التوغل الإسرائيلي باعتبار أن نوعية الأسلحة التي تستحوذ عليها لا تخولها خوض مواجهات مفتوحة كتلك التي يفرضها "حزب الله".
لكن أين يمكن الإستفادة من "حماس"؟ التوغل الإسرائيلي الذي كان يسعى لفرض سيطرة على القطاع الغربي وتحديداً لناحية شمع والبياضة والناقورة وطيرحرفا قبل فشله بسبب الاشتباك مع "حزب الله"، يُمكن أن تتم مقابلته أيضاً بـ"تصدّ فلسطيني" إن حصل تقدم إسرائيليّ فعلي باتجاه مدينة صور التي تمثل خط الدفاع الثاني للحزب.
المسألة هذه واردة في قاموس الخبراء العسكريين، فالفلسطيني، ورغم انكفائه إلى المخيمات، إلا أنه ليس محصوراً داخلها الآن، فالساحة مفتوحة لدى أي طارئ بغية الخروج منها عند حصول أي تقدّم عسكري إسرائيلي يستوجب المقاومة.
فعلياً، لهذا الأمر تبعات كثيرة أبرزها أنّ القتال سيكون عبر "حماس" وبالتالي فإنّ دورها عندها سيُستعاد قتالياً، لكن الخطر يكمنُ في مدى لجوء إسرائيل إلى تصفية المقاتلين من الحركة عبر العمليات الهجومية في الجو، إلا إذا لجأت "حماس" إلى حرب عصابات كتلك التي تخوضها في غزة ضدّ الجيش الإسرائيلي.
إذاً، فإن الصورة المعقودة حالياً ضبابية جداً، ومن الممكن في حال مضت إسرائيل قدماً نحو صور أن يتكرر "العمل الفدائي الفلسطيني" كما كان قائماً إبان اجتياح لبنان عام 1982.. ولكن، ماذا عن "حزب الله" في تلك المناطق؟ وكيف سيكون دوره القتالي؟ المشهد العسكريّ يحتاجُ إلى الكثير من التبصُّر وانتظار ما سيقوله الميدان...




المصدر: لبنان 24

مقالات مشابهة

  • البحث الجنائي يضبط 2834 جريمة .. خلال شهر
  • جهاز البحث الجنائي يعقد اجتماعه السنوي لعام 2024
  • وزارة الداخلية تكشف هوية الجثة المتعفنة داخل ‘‘باص فوكسي’’ في عدن
  • جامعة أسيوط تحصد المركز الأول في مشروع «هوية فى كل جامعة مصرية» بمركز إعداد القادة بحلوان
  • معركة متوقعة.. هل أنهى حزب الله حماس في لبنان؟
  • طلاب "أسيوط" يحصدون المركز الأول بمشروع "هوية فى كل جامعة مصرية"
  • جامعة أسيوط تحصد المركز الأول في مشروع "هوية في كل جامعة مصرية"
  • “البحث الجنائي” يستعيد مركبة مسروقة تقدر قيمتها بستين ألف دينار في درنة
  • رعب في قرية أم الساس.. كلب ضال يعقر 4 أطفال بشوارع المنيا
  • انتبه.. علامة مفاجئة أثناء الإستحمام قد تنذرك بإصابتك بالخرف