مظاهرات في طرابلس وخطبة موحدة في مساجدها دعماً لفلسطين
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
دعت السفارة والجالية الفلسطينية في ليبيا إلى وقفة دعم ومساندة للأشقاء في غزة وفلسطين، في مواجهة العدوان الإسرائيلي.
ومن المقرر أن تبدأ الوقفة من ميدان الجزائر إلى ميدان الشهداء بالعاصمة، على تمام الساعة 4:30 عصر الجمعة.
من جهته، دعا حراك “ليبيا تدعم الطوفان” للمشاركة في المظاهرة الحاشدة دعما وتعزيزا لجهود المقاومة الفلسطينية، وترسيخا لموقف الشعب الليبي الثابت من قضية الأقصى والشعب الفلسطيني.
في المقابل، طالبت هيئة الأوقاف والشؤون الإسلامية بتخصيص خطبة الجمعة القادمة للأحداث الجارية في فلسطين وما تتعرض له من تهجير وتدمير من قصف الاحتلال الإسرائيلي.
وعممت الهيئة على مديري مكاتب الأوقاف ورؤساء أقسام المساجد بالمكاتب في رسالة لها، خطبة مقترحة تحت عنوان “فلسطين.. ووسائل النصر” على أن تكون موحدة على كافة المساجد.
وتتوجه الأنظار إلى عواصم عربية وإسلامية وغربية اليوم الجمعة كموعد حاسم مع التضامن والتأييد الشعبي لأهالي غزة وعملية طوفان الأقصى، وذلك عقب دعوات حركة المقاومة إلى مظاهرات رفضا للغارات المكثفة التي تستهدف المدنييين ووقع ضحيتها مالا يقل عن 1300 شخص حتى الآن.
المصدر: ليبيا الأحرار + هيئة الأوقاف والشؤون الإسلامية
طرابلسغزةفلسطين Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونسيف طرابلس غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
منظمة القانون من أجل فلسطين: هجمات إسرائيل على الأونروا تقوض القضية الفلسطينية
قال المستشار بمنظمة القانون من أجل فلسطين، ليكس تاكنبرج لقناة «القاهرة الإخبارية»، إنّ وقف تمويل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا» يؤثر على دور الوكالة في تقديم خدماتها للفلسطينيين، ويعوق تقديم مزيد من المساعدات الإنسانية.
مانحين دوليين يتعهدوا بمواصلة دعم الأونرواوشنت إسرائيل حملة شرسة على الأونروا وساقت مزاعم لم يثبت منها شيء، حول انخراط عمال بالوكالة في هجمات السابع من أكتوبر، ما دفع عدد من الدول إلى تعليق تمويل الوكالة الأممية.
فيما أكد «ليكس تاكنبرج» أن الكثير من المانحين الدوليين تعهدوا بتقديم الدعم السياسي والمالي لأونروا، معبرا عن أمل منظمته في تجنب اتخاذ أي قرارات ذات تأثير سلبي على الشعب الفلسطيني.
هجمات إسرائيل على الأونروا تقوض القضيةوشدد على أن إسرائيل تعمل على تدمير منازل الفلسطينيين والوكالات الأممية، وعلى رأسها الأونروا التي وصفت هجمات إسرائيل عليها بأنها: «تُقوض القضية الفلسطينية وتعمل على إزالتها من طاولة المفاوضات»، لافتا إلى أنه لا منظمات أممية سوى أونروا يمكنها تقديم الخدمات اللازمة للاجئين الفلسطينيين.