موقع جامعة سوهاج الإلكتروني يُحقق مراكز مُتقدمة عالميًا وفقاً لتقييم similar web
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
أعلن الدكتور حسان النعماني رئيس جامعة سوهاج، بأن الموقع الإلكتروني للجامعة حقق تقدمًا ملحوظًا، وفقًا لتقييم موقع similar web للتحليل الرقمي، لإصدار شهر سبتمبر ٢٠٢٣ ، حيث تقدم موقع الجامعة ٩ مراكز على مستوى الجامعات المصرية و أصبح في المركز الـ٢٨ بعدما كان في المركز ٣٧.
وعلى مستوى المواقع الإخبارية المصرية ارتفع نحو ٩٥٩ مركزا ليصبح ترتيبه ٢٥٩٧ بينما على مستوى العالم تقدم ٥٦٫٧٨٥ مراكزاً ليكون في الترتيب ٢٦٩٫٧٨٣.
وقال الدكتور حسان النعماني أن هذا التقدم يأتي في ضوء الجهود المبذول من قبل وحده البوابة الإلكترونية للنهوض بجودة الموقع والخدمات المقدمة، موضحاً ان موقع Similar web من أهم المواقع المتخصصة في تحليل المواقع الالكترونية من حيث عدد زيارات الموقع، معدل الارتداد.
وعدد الصفحات التي تمت مشاهدتها في الجلسة الواحدة على الموقع و مدة بقائه ، أهم مصادر الزيارات، وتفاصيل عن الزوار (الاهتمامات، البلد، اللغة المستخدمة).
وأوضح الدكتور محمد حشمت مدير وحده الخدمات الإلكترونية والمعرفية بالجامعة، أن معدل الزيارات خلال شهر سبتمبر بلغ نحو ١٦٢ الف زيارة، وبمعدل وقت يقضيه الزائر على الموقع بـ 4:30 دقيقة، ومعدل 4:02 صفحة يشاهدها الزائر الواحد ، مشيرًا إلي أن أكثر الدول التي تم الدخول منها مصر، بنجلاديش، عمان و الجزائر.
وأشار المهندس طه أحمد خلف نائب مدير البوابة الإلكترونية بالجامعة أن الموقع يصدر تقييمه كل شهر، وان الفئة العمرية للزوار تتراوح ما بين ١٨-٤٥ عامًا، وأكثر منصات التواصل الاجتماعي التي يأتي منه زيارات فيسبوك، يوتيوب، وتشكل الأجهزة المحمولة (الهاتف) نسبة ٧٨% من حركة المرور على الموقع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوهاج اخبار جامعة سوهاج الجامعات جامعة سوهاج جامعة سوهاج
إقرأ أيضاً:
مساعدة الآلهة.. شاهد غزلان تقدم التحية للسياح على الطريقة اليابانية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- اعتاد اليابانيون على الانحناء للأمام تعبيرًا عن احترامهم وتقديرهم تجاه الطرف الآخر. ولكن، ستُفاجأ أن هذه الإيماءات لا يتبادلها الأشخاص فحسب، وإنما الحيوانات أيضًا.
تُعدّ حديقة "نارا"، في اليابان، موطنًا للغزلان التي تتآلف بشدّة مع جميع زوارها. وكان هذا الأمر واضحًا في مقطع فيديو نشرته مدونة السفر الهندية، ديفيا بريمشاند، عبر حسابها على منصة "إنستغرام".
View this post on InstagramA post shared by Divya Premchand (@divsglam)
وتظهر بريمشاند، وهي تُلقي التحية على غزال قبل تقديمها الطعام له، ثم يُبادلها الغزال التحية بدوره من خلال الانحناء، مثلما يفعل اليابانيون تمامًا (شاهد مقطع الفيديو أعلاه)
وقالت بريمشاند في مقابلة مع موقع CNN بالعربية: "أُصيب غالبية الأشخاص بالدهشة.. بالنسبة لي، يتعلق الأمر بكيفية تكيّف الحيوانات مع هذه العادة، حتى أصبحت جزءًا من حمضها النووي".
وتابعت: "تم تدريبها على الانحناء منذ قرون لأنها تتوقع الطعام.. إنها مُقدّسة جدًا بالنسبة لليابانيين".
حديقة "نارا" اليابانيةأوضح الموقع الإلكتروني "Visit Japan" أن حديقة "نارا" تقع عند سفح جبل "واكاكوسا". وتشمل البيئة الطبيعية معابد تقع في غابات بكر، وبحيرة مليئة بالسلاحف/ وأسماك "الشبوط".
تُعد معابد وأضرحة "نارا" أقدم بكثير وأكثر تميزًا مقارنة بالمباني التي بُنيت من جديد في مدينة كيوتو.
ما سبب وجود الكثير من الغزلان في حديقة "نارا"؟تُغطي الحديقة مساحة شاسعة، حيث تضم جزءًا من أراضي ضريح "كاسوجا تايشا"، الخاص بالإله "تاكيمي كاجيشي نو ميكوتو".
يُقال إن الإله قام بزيارة "نارا"، وهو يمتطي ظهر غزال مُقدّس، من ضريح "كاشيما" في محافظة "إيباركي"، وفقًا لما ذكره الموقع الإلكتروني "Nara Travelers Guide".
وبسبب هذه الأسطورة، اعتُبرت الغزلان حيوانات مُقدّسة، ويُشار إليها بـ"مساعدة الآلهة". لذلك، تمت حمايتها بعناية لسنوات عديدة، ولا تزال محمية حتى يومنا هذا.
تحتضن حديقة "نارا" مجموعة من الغزلان البرّية، والتي لديها القدرة تمامًا على إيجاد طعامها بنفسها. وتتناول عادة عدة أنواع من النباتات، بما في ذلك عشب "البامباس" الفضي، وأنواع أخرى من الأعشاب البرّية.
هل تود رؤيتها على أرض الواقع؟ذكر الموقع الإلكتروني "Visit Japan" أنه يمكن السير نحو الغزلان والتقاط صور معها وإطعامها رقائق خاصة، والتي غالبًا ما تكون معروضة للبيع، إذ قالت مدونة السفر الهندية: "غزلان نارا رائعة للغاية.. إنها هادئة وودودة جدًا مع البشر".
اليابانالحياة البريةتجاربمغامراتنشر الخميس، 23 يناير / كانون الثاني 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟