أعلنت إسرائيل صباح اليوم الجمعة مقتل الجنرال ليئون بار، والرائد أهارون آرثر ماركوفيتشي خلال الاشتباكات في مستوطنات غلاف غزة ضمن عملية “طوفان الأقصى”.

وجاء هذا الإعلان عقب تكتم استمر لـ6 أيام.

تجدر الإشارة إلى أن بار البالغ من العمر 54 عاما، هو أحد كبار ضباط فرقة الضفة الغربية في الجيش الإسرائيلي.

ومن جانبها، أفادت الشرطة الإسرائيلية بمقتل الرائد أهارون آرثر ماركوفيتشي، البالغ من العمر 46 عاما، خلال الاشتباكات التي وقعت في مستوطنة رعيم في غلاف غزة.

وأعلنت السلطات الإسرائيلية الخميس، مقتل ضابط برتبة رائد في الشرطة الإسرائيلية خلال الاشتباكات مع عناصر حركة “حماس” في مستوطنة كيبوتس بئيري بغلاف قطاع غزة.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: خلال الاشتباکات

إقرأ أيضاً:

“نقاط صفر وصفراء”.. قائد الجيش اللبناني يقدم روايته عن تنفيذ “شيطيت 13” الإسرائيلية “إنزال البترون”

لبنان – لا تزال عملية إنزال البترون التي نفذها الجيش الإسرائيلي وخطف خلالها المواطن اللبناني عماد أمهز، في صدارة الاهتمام الأمني والسياسي والشعبي.

وفي هذا السياق، استقبل رئيس مجلس النواب نبيه بري بمقر الرئاسة الثانية في عين التينة قائد الجيش العماد جوزف عون حيث جرى عرض للمستجدات الأمنية والعسكرية والميدانية في ضوء مواصلة إسرائيل عدوانها على لبنان كما ناقش عون ورئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي الملف ذاته، حيث أطلعهما على نتائج التحقيق الأولي الذي تقوم به قيادة الجيش في شأن عملية الخطف التي حصلت في البترون.

ووفقا لمصادر مطلعة، حمَل قائد الجيش معه إلى السراي الحكومي وعين التينة نتائج ما سجله الرادار فجر الجمعة وقد تبين أن القوة البحرية لم ترصد أي خرق بحري على طول الشاطىء.

كما لم تتبلغ السلطات اللبنانية من القوات الألمانية العاملة ضمن قوات “اليونيفيل” بوجود أي تحرك مريب قبل وأثناء عملية الإنزال والاختطاف.

وفيما تنتظر قيادة الجيش توضيحات من قيادة القوات الدولية حول أسباب عدم وجود تحذيرات مسبقة، لفت قائد الجيش إلى أن التحقيقات ستستمر حتى معرفة جميع الملابسات المرتبطة بالحادثة الخطرة، لكنه عبر عن شعوره بالاستياء من الحملة الممنهجة ضد الجيش وقيادته والتي تتهمه بالتقصير.

واعتبر جوزيف عون أن التشكيك في مناقبية المؤسسة العسكرية في هذه الظروف الخطرة يدعم أهداف إسرائيل التي تريد غرس الفتنة في لبنان.

رواية الجيش عن الإنزال

ووفقا للمعلومات، شرح قائد الجيش صعوبة كشف أفراد الكومندوس البحري، وأشار إلى وجود 10 رادارات بحرية في لبنان وأن هناك زوايا قريبة من الشاطئ، ونقاطا معينة يعجز الرادار عن التقاطها.

وأكد الجيش أن الزوارق الصغيرة التي لا تحوي جهاز تعقب ومعلومات والتي تبحر بسرعة معينة يعجز الرادار عن التقاطها أيضا.

كما أن الرادار يلتقط القوارب والمراكب والسفن ويشير إليها بنقاط صفر على الخريطة إلا أن سرعة الموج وارتفاعه يؤديان إلى اختفاء ثم ظهور النقاط الصفراء باستمرار، ما يؤدي إلى إعطاء الرادار إنذارات خاطئة وملتبسة.

التشويش على الرادار؟

وبحسب التقرير الاولي للجيش، فان قوة “شيطيت 13” وصلت عبر البحر، لكن عند الحدود استخدمت قوارب صغيرة مثل قوارب الصيادين التي لا تتمتع بجهاز يلتقطه الرادار، وتوجه عناصر الفرقة إلى الشاطئ قرب مرفأ الصيادين، وتحديدا من الزاوية التي لا يستطيع الرادار التقاطهم فيها، ونفذوا عملية الإنزال.

وأشارت صحيفة “الديار” إلى أنه تم التشويش على الرادار ما عطل عمله.

المصدر: “الديار اللبنانية” + وكالة الأنباء اللبنانية

مقالات مشابهة

  • “حزب الله”: استهدفنا قاعدة “ستيلا ماريس” البحرية الإسرائيلية بصلية صاروخية / شاهد
  • “رحل غالانت وبقيت حماس”.. نشطاء يسخرون من إقالة وزير “جيش” العدو الصهيوني
  • “رحل غالانت وبقيت حماس”.. نشطاء يسخرون من إقالة وزير جيش الاحتلال
  • جماهير “حديقة الأمراء” يطالبون بوقف الحرب الإسرائيلية في فلسطين ولبنان
  • في أول ظهور بعد أولمبياد باريس.. كايليا نمور تفوز بدورة “آرثر غاندر” الدولية للجمباز
  • “حماس” تطالب الإدارة الأمريكية الجديدة بوقف “الانحياز الأعمى للاحتلال”
  • “نقاط صفر وصفراء”.. قائد الجيش اللبناني يقدم روايته عن تنفيذ “شيطيت 13” الإسرائيلية “إنزال البترون”
  • حماس بعد إعلان فوز ترامب: على واشنطن “وقف الدعم الأعمى” لإسرائيل
  • بسبب حقن “التخسيس”.. الممثلة هند عبد الحليم تكشف إصابتها بشلل المعدة
  • مسؤول إسرائيلي في مفاوضات الرهائن يتحدث عن “شرط لازم” لإطلاق سراحهم من قبضة حماس