الصدر: القدس لنا وإسرائيل كيان غاصب لأرضنا وقدسنا
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
13 أكتوبر، 2023
بغداد/المسلة الحدث: أكد زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر، اليوم الجمعة، أن القدس لنا وإسرائيل كيان غاصب لأرضنا وقدسنا.
وقال السيد الصدر في خطبة صلاة الجمعة الموحدة التي انطلقت في ساحة التحرير ببغداد ونقل عنه خطيب صلاة الجمعة الشيخ مهند الموسوي: “القدس لنا ليس مجرد شعار أو هتاف، وإسرائيل كيان غاصب لأرضنا وقدسنا”.
وأضاف أن “الكيان الصهيوني إرهابي بكل ما للكلمة من معنى وهو عازم على إرهاب المؤمنين في غزة”.
وأشار السيد الصدر الى أن “كل الشعوب الإسلامية مستعدة للتضحية في سبيل فلسطين”، لافتا إلى أن “التظاهرة المليونية اليوم هي مساندة للحق الفلسطيني المغصوب”.
الصدر: إيها المتظاهرون انتم ملزمون بتوجيهات المرجعية العليا ولا تتصرفوا تصرفات فردية
الصدر يحث المتظاهرين على تهيئة قافلة الطوفان لإيصالها إلى غزة
الصدر: التظاهرة المليونية اليوم هي مساندة للحق الفلسطيني المغصوب
الصدر يصف بايدن بـ”الخرف”: ما هي حجتكم لدعم الكيان الصهيوني
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
هل تسبب بخاخات الصدر الإدمان؟.. طبيب يوضح.. فيديو
أكد الدكتور محمد صدقي، أستاذ أمراض الصدر والحساسية بجامعة الأزهر، أن استخدام البخاخات لا يُسبب الإدمان كما يعتقد البعض، حيث أن مفعولها موضعي، ويصل مباشرة إلى الجهاز التنفسي دون المرور بكامل الجسم كما تفعل الأقراص.
وقال صدقي خلال لقائه مع الإعلامية آية شعيب، والإعلامي شريف نور الدين، إن بعض المرضى يشعرون براحة نفسية عند استخدام نوع معين من البخاخات، وهو ما لا يُصنف كإدمان، بل يُعد تأثيرًا نفسيًا مقبولًا في الطب.
وأشار إلى أن التشخيص الدقيق يتضمن تحديد درجة الحالة سواء خفيفة، متوسطة أو شديدة، مشددًا على أن 50% من العلاج على الطبيب، و50% على المريض، وتتمثل مسؤولية المريض في الابتعاد عن مثيرات الأعراض كالدخان، والغبار، والعطور، أو مخالطة المرضى، بالإضافة إلى الاهتمام بالنوم والتغذية.
ولفت الدكتور صدقي إلى أهمية البُعد النفسي في التعامل مع أصحاب الأمراض المزمنة، خاصة مرضى الجهاز التنفسي الذين يستخدمون البخاخات لفترات طويلة، موضحًا أن بعضهم يرفض نوعًا معينًا من البخاخات لأسباب نفسية أو تجارب شخصية سابقة.
واختتم صدقي حديثه بالتأكيد على أن نجاح خطة العلاج يعتمد على التشخيص الدقيق، والتعامل الإنساني مع المريض، خصوصًا في حالات الأمراض المزمنة التي تتطلب التزامًا طويل المدى بالعلاج.