وزير صحة الاحتلال يمنع معالجة الجرحى من عناصر حماس
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
قالت صحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية إن وزير الصحة في حكومة نتنياهو موشيه أربيل، أمر بمنع علاج جرحى يقول إنهم تابعون "حماس" في المستشفيات الحكومية التابعة للاحتلال.
ونقلت الصحيفة عن الوزير قوله: "في هذه الأوقات الصعبة، يجب على نظام الرعاية الصحية التركيز بشكل كامل على علاج ضحايا هجوم حماس، أي علاج جنود الجيش الإسرائيلي".
وأضاف، "لا شك في أن مهمة تأمين الأمن ومعالجة المسلحين في منظومة الصحة العامة، تضر بشكل كبير بهذه الجهود، وبالتالي لن يتم علاجهم تحت قيادتي".
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، الخميس، أن عدد قتلى الاحتلال ارتفع إلى 1300 على الأقل، معظمهم، منذ انطلاق هجوم المقاومة ضد الاحتلال يوم السبت الماضي.
وأفادت وسائل أعلام عبرية بأن أكثر من 3300 شخصا أصيبوا في الهجوم،، فيما بلغت حصيلة الأسرى نحو 200 شخص، بينهم أجانب، تم نقلهم إلى قطاع غزة،
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال غزة غزة الاحتلال المستوطنات طوفان الاقصي خسائر الاحتلال سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
على عوف لـ صدى البلد: الدولة تسعى لتوطين صناعة الأدوية بشكل كامل
أكد رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية علي عوف، أن وضع الدواء في مصر مستقر وتتوافر الأدوية بنسبة 97% خاصة الأساسية منها، وفي حالة وجود نواقص يُستعاض عنها ببدائل متوفرة بالصيدليات.
وقال رئيس شعبة الأدوية - في مداخلة هاتفية مع قناة "صدى البلد" اليوم السبت "إن بعض الأدوية كمراهم المضادات الحيوية كانت ناقصة في السوق نتيجة مشكلة في استيراد مادة خام معينة لها مورد وحيد في العالم"..
أضاف "أن هناك احتمالية لتوقف خطوط إنتاج بعض الشركات لتطوير خطوط إنتاجها وفقا لمعايير منظمة الصحة العالمية، لذلك فإنه في حالة وجود نواقص لابد من كتابة الدواء بالاسم العلمي حتى يتمكن المريض من الحصول على البدائل المتوفرة".
وأوضح علي عوف أن الدولة تعمل بخطة جادة لتوطين صناعة الأدوية، وأصبحت الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط والثالثة على مستوى العالم التي تعمل على تقنيات مشتقات الدم، وتمكنت من توطين صناعة مشتقات الدم وأصبحت محلية بشكل كامل بعد أن تجاوز الاستيراد 60 مليون دولار.