إيقاف عدّاء نيجيري 6 سنوات بسبب المنشطات
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
أعلنت وحدة النزاهة التابعة للاتحاد الدولي لألعاب القوى، الجمعة، إيقاف العداء النيجيري، ديفاين أودودورو، 6 سنوات بسبب ارتكابه مخالفتين لقواعد مكافحة المنشطات، قائلة إنها تملك "أدلة دامغة" ضده.
والمخالفتان عبارة عن حيازة مواد محظورة رياضيا، ومحاولة استخدام مادة أو أسلوب محظور.
كما أمرت وحدة النزاهة العدّاء بدفع 3 آلاف دولار لاتحاد ألعاب القوى، على سبيل تغطية الأتعاب ونفقات القضية.
وقال رئيس وحدة النزاهة، بريت كلوثير، في بيان: "نحن سعداء كثيرا بنتيجة هذه القضية بسبب طبيعتها المروعة على وجه الخصوص، إذ أنها تكشف التواطؤ الخبيث بين الرياضيين وغيرهم من الأشخاص في تنفيذ خطط متعمدة لإفساد ألعاب القوى على أعلى المستويات".
معرض للإيقاف سنوات.. بوغبا يسقط في فخ "التستوستيرون" قررت الوكالة الإيطالية لمكافحة المنشطات إيقاف لاعب وسط يوفنتوس ومنتخب فرنسا لكرة القدم بول بوغبا، مؤقتاً، بعد ثبوت تعاطيه هرمون التستوستيرون المحظور، وفق ما قالت لوكالة فرانس برس، الاثنين.وكانت وحدة النزاهة تسعى لإيقاف أودودورو لمدة 6 سنوات، بعد إيقافه مؤقتا في التاسع من فبراير من عام 2023.
وبدأت القضية عندما اتهم مدعون أميركيون أخصائي العلاج الطبيعي، إريك ليرا، بتزويد رياضيين بعقاقير تحسين الأداء خلال أولمبياد طوكيو الصيفي الأخير.
وعوقبت بليسينغ أوكاجباري، زميلة أودودورو في الفريق، بالإيقاف لمدة 11 عاما بسبب تعاطي المنشطات خلال الفترة التي سبقت أولمبياد طوكيو، ورفضها التعاون مع التحقيقات.
فيديو هروب جماعي لعدائين بسبب المنشطات عندما بدأ لاليت كومار سباق 100 متر للرجال في نهائي بطولة ولاية دلهي لألعاب القوى، الثلاثاء، كان العداء البالغ عمره 20 عاما يعلم أنه سيحتل المركز الأول، لأنه لم يكن هناك غيره على خط البدايةوأصر أودودورو ( 27 عاما) على براءته طيلة الوقت، على الرغم مما وصفته وحدة النزاهة بأنها "أدلة مهمة، من بينها رسائل عبر وسائل التواصل الاجتماعي بين أوكاجباري وليرا، كشفت عن قيام العداءة النيجيرية بطلب مواد محظورة نيابة عن أودودورو".
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
النزاهة تستذكر شهداءها في حادثة تفجير مبنى مكتب تحقيقات الرصافة
بغداد اليوم -
نظَّمت هيئة النزاهة الاتحاديَّـة وقفةً استذكاريَّةً بالمُناسبة الثالثة عشرة لاستشهاد العشرات من منتسبي مكتب التحقيقات التابع لها في الرصافة الذين راحوا ضحية التفجير الإرهابيّ الذي استهدف مبنى المكتب في الثاني والعشرين من كانون الأول في العام 2011.
الوقفة الاستذكاريَّة، التي نظَّمتها الهيئة بالمُناسبة وشاركت فيها رئاسة الهيئة ودوائرها المُختلفة، تخلَّلتها قراءة سورة الفاتحة على أرواح شهداء العراق عامَّة، وشهداء الأجهزة الرقابيَّة لا سيما هيئة النزاهة الاتحايَّة، مُستذكرين بطولاتهم وبذلهم أرواحهم ودماءهم؛ فداءً للعراق، وتعبيداً لطريق الحرية والتقدُّم والبناء، إذ اختطوا بمسيرتهم الحافلة بالبطولة نهج مواجهة الفساد ومُلاحقة مرتكبيه.