جرى خلال اللقاء تقييم الأوضاع والمواقف الدولية ‏

بحث الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، مع وزير الخارجية ‏الإيراني حسين أمير عبد اللهيان في بيروت، تطورات الأحداث في قطاع غزة ومحيطها.

واستعرض الجانبان للأحداث والتطورات ‏الأخيرة في المنطقة، خصوصاً بعد عملية "طوفان الأقصى" وعدوان الاحتلال الإسرائيلي ‏المتواصل على غزة والجرائم الوحشية التي يرتكبها بحق أهل غزة، وما جرى ‏في المسجد الأقصى والضفة الغربية.

اقرأ أيضاً : اليوم السابع.. تطورات عملية طوفان الأقصى والعدوان على غزة

وقد جرى خلال اللقاء تقييم الأوضاع والمواقف الدولية ‏والإقليمية والنتائج المحتملة.

هذا وتتواصل لليوم السابع على التوالي عملية "طوفان الأقصى" التي أطلقتها كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس السبت، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وأطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة، وشنت سلسلة الغارات العنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفر عن سقوط مئات الشهداء ومئات الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: حسن نصر الله لبنان قطاع غزة إيران

إقرأ أيضاً:

خلال الساعات الأخيرة.. 3 فضائح استخباراتية تلاحق جيش الاحتلال الإسرائيلي

كشفت وسائل إعلام عبرية، أنه خلال الساعات الماضية، تعرض جيش الاحتلال الإسرائيلي لـ3 فضائح استخباراتية من الدرجة الأولى، موضحة أن البداية كانت مع إعلان استغلال طالبي اللجوء الأفارقة، والثانية متعلقة بإلقاء منشورات على جنوب لبنان، والثالثة إقرار بقتلهم للمحتجزين.. فماذا حدث؟

إلقاء منشورات على مدن لبنانية

وفي تقرير لقناة القاهرة الإخبارية تحدث عن الفضيحة الاستخباراتية الأولى لجيش الاحتلال، أوضح أن البداية كانت بإلقاء منشورات فوق منطقة الوزاني جنوب لبنان، تدعو المواطنين المتواجدين في المنطقة إلى إخلائها بسبب استخدام حزب الله لتلك المناطق لقصف شمال الأراضي المحتلة.

وقالت هيئة إذاعة جيش الاحتلال إن تلك الحادثة لم تتم وفق تنسيق القيادات العسكرية، بل جاءت بمبادرة من اللواء 769 الذي كان يشعر بالملل أثناء الخدمة العسكرية.

وأضافت أن جيش الاحتلال والقيادات السياسية لم يوافقا على رمي منشورات على سكان تلك البلدات، أو أنه صرح بأي أوامر لإخلاء منازل المواطنين جنوب لبنان. وقال جيش الاحتلال إن الحادث قيد التحقيق.

تجنيد طالبي اللجوء الأفارقة

وفي واقعة أخرى، أعقبت الفضيحة الأولى، نشرت صحيفة هآرتس العبرية تقريرا يفيد بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي جند عددا من طالبي اللجوء الأفارقة للخدمة العسكرية في قطاع غزة.

وأضاف التقرير أن الجيش قدم إغراءات كثيرة لطالبي اللجوء لإقناعهم بالخدمة بالجيش والتي تضمنت منحهم رواتب مساوية لرواتب الجنود، ووعود بمنحهم إقامة دائمة في دولة الاحتلال.

وأكدت أن طالبي اللجوء الأفارقة شاركوا بالفعل في العديد من العمليات العسكرية التي حدثت في قطاع غزة.

ونشرت الفصائل الفلسطينية بيان استنكرت فيه أفعال جيش الاحتلال الذي استغل حاجة طالبي اللجوء لقتل أهالي قطاع غزة، مؤكدين أن مثل هذه الأفعال تؤكد حقيقة دولة الاحتلال المستغلة.

جيش الاحتلال يقتل المحتجزين في غزة

أما الفضيحة الثالثة، والتي أعلنت عنها نتائج التحقيقات في جيش الاحتلال، فهي أن جثث الثلاث محتجزين الذيتم انتشالهم في ديسمبر الماضي، قتلوا خلال غارة شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي على أحد مناطق غزة خلال استهداف أحد قيادات الفصائل الفلسطينية وفق ما نقلت قناة القاهرة الاخبارية.

مقالات مشابهة

  • تطورات اليوم الـ347 من "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة
  • عبد العاطي يبحث مع لافروف في موسكو تطورات المنطقة
  • تطورات اليوم الـ346 من طوفان الأقصى والعدوان الإسرائيلي على غزة
  • فصائل المقاومة تبارك عملية القوات المسلحة وتعتبرها نقلة نوعية في مسار معركة طوفان الأقصى
  • خلال الساعات الأخيرة.. 3 فضائح استخباراتية تلاحق جيش الاحتلال الإسرائيلي
  • تطورات اليوم الـ346 من "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة
  • «الدولية لدعم فلسطين» عن بيان مدريد: جاء بناءً على تحرك وزراء الخارجية العرب
  • وزير الخارجية ونظيره الجورجي يبحثان تطورات الأوضاع في قطاع غزة
  • تطورات اليوم الـ345 من "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة
  • في ظلال طوفان الأقصى “117”