ضمن قائمة «ستانفورد».. جامعة أسوان تتصدر التصنيفات العالمية وعلمائها ضمن أفضل 2% من علماء العالم
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
قال الدكتور أيمن محمود عثمان رئيس جامعة أسوان، أن جامعة أسوان لا تغيب عن التصنيفات الدولية، والعالمية فقدت تصدرت تصنيف التايمز البريطانية بالمركز الأول علي مستوي جامعات مصر وحققت العديد من التصنيفات الدولية، وجاءت هذه المراكز ثمار الخطة الإستراتيجية لتطوير منظومة البحث العلمي بالجامعة.
وأعلن الدكتور أيمن عثمان رئيس جامعة أسوان أن قائمة "أفضل 2% من العلماء" حول العالم لهذا العام قد ضمت 8 من علماء جامعة أسوان، كماأطلقت Elsevier بالتعاون مع جامعة ستانفورد أخر إصدار لقائمة أفضل العلماء حول العالم.
وأشاد الدكتور محمد عبد العزيز عرابي نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، بهذا التصنيف الجديد الذي يضاف الي رصيد التصنيفات العالمية التي حققتها جامعة أسوان ويأتي تصنيف السادة الباحثين والعلماء الى فئتين:
الأولي أفضل 2% من العلماء خلال الحياة المهنية (وفقا لإجمالي الإنتاج العلمي) والثاني أفضل 2% من العلماء خلال العام 2022، حيث ضمت قائمة أفضل 2% من العلماء خلال الحياة المهنية (وفقا لإجمالي الإنتاج العلمي) في تحديثها الأخير 4 من علماء جامعة أسوان وهم كلا من أ.د محمد نجيب راشد كلية العلوم في مجال العلوم البيئية، أ.د محمد عبد العزيز مهلل عرابي كلية الهندسة في مجال الهندسة الكهربائية والإلكترونية، أ.د أحمد محمد رشاد كلية العلوم في مجال الهندسة الميكانيكية والنقل، أ.د محمد فتحي الأمين كلية العلوم في مجال الهندسة الميكانيكية والنقل.
وأوضح نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، أنه ضمت قائمة (أفضل 2% من العلماء خلال 2022) 8 من علماء جامعة أسوان وهم كلا من: أ.د محمد نجيب راشد كلية العلوم في مجال العلوم البيئية، أ.د محمد عبد العزيز مهلل عرابي كلية الهندسة في مجال الهندسة الكهربائية والإلكترونية، أ.د أحمد محمد رشاد كلية العلوم في مجال الهندسة الميكانيكية والنقل، أ.د محمد فتحي الأمين كلية العلوم في مجال الهندسة الميكانيكية والنقل، والدكتور صلاح محمد كامل كلية الهندسة في مجال الطاقة، أ.د أشرف محمد حميدة كلية هندسة الطاقة في مجال الطاقة، أ.د أحمد عيد كلية الهندسة في مجال الطاقة، أ.د جابر مجدي كلية هندسة الطاقة في مجال الطاقة.
وتأتي أهمية هذه الدراسة إلى إستنادها إلى قواعد بيانات SCOPUS وتحليلها باستخدام خوارزميات وقياسات موحدة وقياسية للوصول إلى نتائج دقيقة وموثوقة تشمل الإستشهادات والـ (h-index)، و (hm-index) المعدل للتأليف المشترك، والإستشهادات للأوراق البحثية في مواضع تأليف مختلفة، ومؤشر مركب (c-score) وغيرها من المعايير.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسوان جامعة أسوان قائمة ستانفورد التصنيفات العالمية من العلماء خلال فی مجال الطاقة جامعة أسوان من علماء أ د محمد
إقرأ أيضاً:
علماء روس يطورون مادة لزيادة كفاءة الليزر
المناطق_متابعات
طور علماء جامعة شمال القوقاز الروسية، مادة فعالة ستساعد في تحسين خصائص الليزر. وبحسب الباحثين، ستجد هذه التقنية تطبيقات في مجالات متعددة، بدءاً من الجراحة والتجميل وصولاً إلى القطع بالليزر، واللحام، وتقسية المواد المختلفة. وقد نُشرت نتائج الدراسة في مجلة Ceramics International.
الليزر هو جهاز يتيح تحويل أنواع مختلفة من الطاقة إلى طاقة إشعاعية أحادية اللون. وتُعدّ الليزرات الصلبة الأكثر طلباً حالياً، حيث تُستخدم في العديد من مجالات العلوم والتقنيات، مثل الطب بالليزر، وأنظمة الملاحة، وصناعة المعادن، وفقاً لما أوضحه مختصون من جامعة شمال القوقاز الفيدرالية الروسية.
أخبار قد تهمك المسيرات الأوكرانية داخل موسكو توقظ سلاح “الليزر” الروسي من نومه 29 أغسطس 2023 - 10:57 صباحًامن المكونات الهامة في الليزر هو “المغلق السلبي” أو “معدل الجودة”، الذي يسمح لليزر بالعمل بنظام نبضي، حيث يخزن الطاقة ثم يطلقها على شكل نبضة قصيرة ولكن قوية تتراوح مدتها بين 10 و20 نانوثانية.
عادةً ما تُصنع المغلقات السلبية من أحجار بلورية مفردة، لكن الباحثين في الجامعة استخدموا خزفاً قائماً على مادة إتريوم ألومنيوم جارنت (YAG) مع إضافة الكروم، مما يساهم في خفض تكاليف الإنتاج وإمكانية تشكيل المنتج بأحجام وأشكال مختلفة وفقا لـ “البيان”.
بالإضافة إلى ذلك، أدخل الباحثون عنصر سكانديوم في البنية البلورية للجارنت، مما ساعد في تعزيز كفاءة معدلات الجودة في الليزر.
وقالت فيكتوريا سوبرونتشوك، الباحثة الرئيسية في الدراسة: “اكتشفنا أن إضافة كاتيونات السكانديوم إلى المواقع الثمانية الأوجه في الجارنت يزيد من تحويل تكافؤ الكروم بمقدار مرة ونصف، وهذا ما يعادل عملياً زيادة كفاءة معدلات الجودة بنسبة 50%، ما يجعلها أكثر قابلية للتصغير، وهو ضروري لتطوير الليزرات المدمجة. كما يتيح ذلك إنتاج عدد أكبر من الأجهزة باستخدام نفس كمية المادة الخام”.
ويخطط الباحثون في المستقبل لإدخال عناصر مُفعّلة إضافية في مصفوفة إتريوم ألومنيوم جارنت بهدف تعديل الخواص الفيزيائية والكيميائية للمادة.