بوريل: لا نسعى لمنع تطور الصين
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
قال مفوض الأمن والسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل إن الاتحاد لا يسعى لمنع تطور الصين، بل يؤيد التعاون معها في القضايا العالمية الرئيسية.
إقرأ المزيد بوريل: الصين في حيادها إزاء أزمة أوكرانيا كالثعلب في قن الدجاجوكتب في صحيفة "South China Morning Post": "لا نتطلع إلى ردع تطور الصين على مستوى العالم.
وأضاف: "نريد التعاون مع الصين لمواجهة أهم التحديات العالمية، لذلك نعتقد أن أي شكل من أشكال المقاطعة غير مرغوب فيه ومستحيل".
ويقوم بوريل في الفترة ما بين 12 و14 أكتوبر الجاري بزيارة إلى الصين. ومن المتوقع أن يشارك في الجولة الـ12 للحوار الاستراتيجي الصيني الأوروبي.
وتم تأجيل زيارة بوريل إلى الصين مرتين العام الجاري في أبريل الماضي بسبب إصابته بفيروس كورونا، والصيف الماضي بعد تواري وزير الخارجية الصيني تشين قانغ حينها عن الظهور العلني.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي التغيرات المناخية الصحة العامة المناخ جوزيب بوريل
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: القضايا الخارجية تلعب دورا مهما في توجيه الناخب الأمريكي
قال الكاتب الصحفي محمد فايز فرحات، إنّه بالنسبة لأدبيات الانتخابات وطرق التأثير على الناخب والمزاج العام، فلا يمكن التقليل من تأثير اللحظات الأخيرة في الدعاية الانتخابية على الناخبين عبر محاولة استمالة الأصوات، موضحًا أنّ هذا لا ينفي متابعة الناخب الأمريكي للحملات الانتخابية منذ بدايتها، كما يتابع المقارنات والمناظرات التي أجريت بين المرشحين ترامب وهاريس.
وجود خبرة لترامب مع المجتمع الأمريكيوأضاف «فرحات» خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية منى عوكل عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ هناك خبرة للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مع المجتمع الأمريكي سواء على المستوى الداخلي أو مستوى السياسة الخارجية، إذ تعتبر عناصر تؤثر في قرار الناخب الأمريكي، مشيرًا إلى أنّ أهم ما يميز هذه الانتخابات الأمريكية أن قضايا السياسة الخارجية لم تعد قضايا ثانوية كما كان في السابق.
الرئيس كان يركز على القضايا الداخلية كالضرائبوتابع: «كان تركيز الرئيس للناخب الأمريكي على القضايا الداخلية التي شملت حزمة من القضايا التقليدية مثل الضرائب والموقف من الإجهاض والقضايا الاقتصادية ومواقف الطبقة الوسطى، والموقف من الأقليات، لكن الآن أصبحت القضايا الخارجية لديها دور مهم في تحديد توجهات الناخب الأمريكي».