بدأت اليوم الجمعة، انتخابات التجديد النصفي لمجلس نقابة الأطباء بمحافظة الدقهلية، وتستمر حتى الخامسة مساءً، وذلك في المقر الانتخابي باستاد المنصورة الرياضي.

وتقام انتخابات التجديد النصفي في النقابة على 5 مقاعد بالدقهلية النقيب و2 فوق السن و2 تحت السن، ومقاعد النقابة العامة مقعد النقيب العام و3 فوق السن و3 تحت السن ومقعد قطاع شرق الدلتا.

ويصل عدد أعضاء الجمعية العمومية بالنقابة إلى 21 ألف 500 طبيب لهم حق التصويت، تحت شراف قضائي من النيابة الإدارية ولجنه مشكلة لمراقبة الانتخابات من أعضاء المجلس مع اشراف النقابة العامة.


وتشهد الانتخابات منافية شرسة بين ٣ قوائم والانتخابات والتصويت فردي.

وينافس في الانتخابات 19 مرشحًا، بينهم 5 مرشحين على مقعد نقيب أطباء الدقهلية، وهم: الدكتور أسامة الشحات، والدكتورة دعاء زكريا علي، والدكتور سمير عطية، والدكتور علي توفيق، والدكتور يحيى الجوهري.

فيما ينافس على عضوية مجلس النقابة فوق 15 سنة كل من: الدكتورة أمل مصطفى، والدكتورة دعاء زكريا علي، والدكتورة عبير عبد القادر، والدكتور محمد العجمي، والدكتور محمد جاب الله، والدكتور محمد ياسين العطار، والدكتور مصطفى محمود نبيه.
وينافس على عضوية مجلس النقابة تحت السن كل من: الدكتور إبراهيم حسن، والدكتور أحمد إبراهيم عياد، والدكتور أحمد المنير، والدكتور فتحي غزي، والدكتور مأمون عيسى، والدكتور محمد صلاح فتح الله، والدكتور محمود فريد.


 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: النيابة الإدارية النقابة العامة اليوم الجمعة محافظة الدقهلية الجمعية العمومية مجلس نقابة الأطباء انتخابات التجديد النصفي أعضاء الجمعية العمومية انتخابات نقابة الأطباء والدکتور محمد

إقرأ أيضاً:

انتخابات نوفمبر وصراع الشرعية: مفترق سياسي حاسم

10 أبريل، 2025

بغداد/المسلة: شهدت الأوساط السياسية جدلاً متصاعداً حول مصير الانتخابات التشريعية المقبلة في العراق، المقررة نهاية نوفمبر المقبل.

وأفادت تحليلات أن التحالف الحاكم، المتمثل في “الإطار التنسيقي”، يصر على إجراء الانتخابات في موعدها، – عدا ائتلاف دولة القانون نوري المالكي – رافضاً أي محاولات للتأجيل أو تعديل قانون الاقتراع، فيما يرى مراقبون أن هذا الإصرار قد يخفي مخاوف من تطورات إقليمية قد تعصف بالاستقرار الداخلي.

وذكرت مصادر أن “هناك انقساماً واضحاً بين الكتل السياسية فالإطار يريد الانتخابات الآن لأنه يخشى تراجع شعبيته فيما التيار الصدري يسعى الى التأجيل رغم انه لم يعلن ذلك”.

وحدّدت الحكومة العراقية، يوم 11 نوفمبر (تشرين الثاني) 2025 موعداً لإجراء الانتخابات التشريعية في البلاد.

وشدد رئيس الحكومة محمد شياع السوداني، في بيان صحافي، على تسهيل متطلبات تنظيم الانتخابات، وتوفير الظروف الآمنة لإقامة هذا الاستحقاق الديمقراطي المهم.

وجاء قرار الحكومة، بعد ساعات من إعلان الإطار التنسيقي ضرورة إجراء الاقتراع في موعد أقصاه 25 نوفمبر المقبل، مع استبعاد نجاح البرلمان في تعديل قانون الاقتراع بسبب ضيق الوقت.

وقال مصدر  إن تحديد موعد الانتخابات يقطع الطريق أمام ما يُشاع بشأن تشكيل حكومة طوارئ في البلاد.

وشهد العراق منذ 2003 ستة قوانين انتخابية، كان آخرها في 2021، مما يعكس حالة عدم الاستقرار التشريعي. وتحدثت مصادر برلمانية عن أن مقترح التعديل الأخير، الذي قدمه النائب رائد المالكي، يواجه معارضة بسبب تبعاته المالية ومخالفته لقرارات المحكمة الاتحادية.

وقال تحليل للباحث علي التميمي ان “التعديل قد يعزز فرص رئيس الوزراء السوداني، لكن الكتل التقليدية تخشى صعوده الشعبي”.

توقعات تشير إلى أن الانتخابات، إن أجريت في موعدها، قد تشهد نسبة مشاركة أعلى قليلاً، ربما تصل إلى 45%، بدعم من حملات توعية “المفوضية”.

اصداء شعبية

وتحدث محمد الجبوري، وهو مواطن من منطقة الكاظمية، عن تجربته في الانتخابات السابقة قائلاً: “في 2021، ذهبت للتصويت لكنني وجدت أسماء مكررة في السجل، ولم أشعر أن صوتي سيحدث فرقاً”. هذه القصة تعكس حالة الإحباط التي يعيشها الكثيرون، حيث أظهرت إحصاءات “مفوضية الانتخابات” أن نسبة المشاركة في انتخابات 2021 لم تتجاوز 41% من إجمالي 25 مليون ناخب مؤهل آنذاك.

ووفق معلومات حديثة، ارتفع عدد الناخبين المسجلين اليوم إلى نحو 30 مليوناً، مما يضع ضغطاً إضافياً على الجهات المنظمة.

و رفع مواطنون لافتات تطالب بتعديل القانون لضمان تمثيل عادل للمستقلين. وذكرت مواطنة تدعى زينب حسين: “شقيقي ترشح مستقلاً في 2021، لكنه خسر بسبب نظام الدوائر الذي يفضل الأحزاب الكبيرة”.

هذه الحادثة تسلط الضوء على الانتقادات الموجهة للقانون الحالي، الذي يعتمد نظام “سانت ليغو” المثير للجدل.

لكن إذا فشلت الحكومة في تهيئة الأجواء المناسبة بعيدا عن التصعيد السياسي والامني، فقد يتكرر سيناريو التأجيل، مما يهدد بمزيد من الاضطرابات.

وأفادت تحليلات أن الإصرار على الموعد قد يكون محاولة لتثبيت الوضع الراهن، لكن دون إصلاحات حقيقية، قد يظل البرلمان رهينة الكتل التقليدية.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • بنعبد الله: يمكن أن نتصدر انتخابات 2026 إذا استطعنا إقناع 18 مليون شخص بالتصويت
  • محافظ الدقهلية يتفقد مركز طب الأسرة بـ بهوت ويتعهد بزيادة عدد الأطباء
  • انتخابات نوفمبر وصراع الشرعية: مفترق سياسي حاسم
  • نهاية موجعة.. الأطباء تبكي رحيل سحر عبد الباقي أستاذ التخدير والإنعاش
  • انطلاق فعاليات المؤتمر السنوي الـ 26 لجمعية أمراض الدم وأورام الأطفال ESPHI بـ جامعة عين شمس
  • احصل عليها الآن.. هدية من نقابة الأطباء لأعضاء الجمعية العمومية
  • انتخابات رئاسية مبكرة في كوريا الجنوبية بحزيران المقبل بعد عزل يون
  • "الأطباء" تستضيف اليوم لجنة من الضرائب لشرح التسهيلات الضريبية الجديدة
  • أبرز الملفات على أجندة المرشحين في انتخابات الصحفيين
  • رئيس الوفد: نقف على مسافة واحدة من مرشحي الحزب في انتخابات الشيوخ