انطلاق انتخابات التجديد النصفي لـ«أطباء الدقهلية».. 5 مرشحين على مقعد النقيب
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
انطلقت انتخابات التجديد النصفي لنقابة الأطباء، في التاسعة من صباح اليوم، داخل استاد المنصورة الرياضي بمحافظة الدقهلية، ومن المقرر استمرارها حتى الخامسة مساء.
ويبلغ عدد المرشحين على مقعد نقيب الأطباء في الدقهلية 5 أطباء، وهم الدكتور أسامة الشحات، والدكتور دعاء زكريا علي، والدكتور سمير عطية، الدكتور علي توفيق، الدكتور يحيى الجوهري.
كما تقدم عدد من الأطباء المرشحين على مقعد العضوية بالنقابة «أكثر من 15 عاما»، وهم الدكتورة أمل مصطفى، الدكتورة دعاء زكريا علي، والدكتورة عبير عبد القادر، والدكتور محمد العجمي، والدكتور محمد جاب الله، والدكتور محمد ياسين العطار، والدكتور مصطفى محمود نبيه.
بينما الأطباء المتقدمين على مقعد نقابة الدقهلية أقل من 15 عاما، هم الدكتور إبراهيم حسن، الدكتور أحمد إبراهيم عياد، الدكتور أحمد المنير، الدكتور فتحي غزي، الدكتور مأمون عيسى، الدكتور محمد صلاح فتح الله بركات، الدكتور محمود فريد.
ويخوض انتخابات التجديد النصفي لنقابة الأطباء بالدقهلية، قائمة الشروق وتضم الدكتور أحمد إبراهيم عياد والدكتور محمد صلاح والدكتور علي توفيق والدكتور مصطفى محمود نبيه والدكتورة عبير عبد القادر.
بينما تضم القائمة الثانية قائمة الحكمة الدكتور أحمد البيلي والدكتور إبراهيم حسن والدكتور أحمد المنير والدكتور أسامة الشحات والدكتورة أمل مصطفى والدكتور محمد ياسين.
كما تضم قائمة درع الأطباء الدكتور مأمون عيسى والدكتور مجمد جاب الله والدكتور يحيى الجوهري والدكتور محمد فاروق العجمي والدكتور فتحي غزي، وتضم قائمة المستقبل الدكتور أبو بكر القاضي والدكتور أحمد شوشة والدكتور كريم سالم والدكتور أسامة عبد الحي والدكتور أحمد السيد والدكتور شادي صفوت والدكتور عبد الرحمن مصطفى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: انتخابات نقابة الأطباء نقيب الأطباء محافظة الدقهلية والدکتور محمد الدکتور أحمد الدکتور محمد على مقعد
إقرأ أيضاً:
دعاء المظلومين.. هتريح قلبك مع الدكتور أحمد هارون
أكد الدكتور أحمد هارون، أستاذ العلاج النفسي والصحة النفسية، أهمية اتخاذ القرارات التي تحافظ على الصحة النفسية، مشيرًا إلى أن الانسحاب من العلاقات التي تسبب الاستنزاف العاطفي ليس ضعفًا، بل قوة وحكمة.
وشدد هارون خلال تقديم برنامجه «علمتني النفوس» المذاع على قناة «صدى البلد» على ضرورة إدراك الحقيقة بعيدًا عن زيف العاطفة، قائلًا: ربي امنحني القدرة على الانسحاب من مواطن الاستنزاف، والقوة على إغلاق أبواب الأذى، والحكمة لأدرك أن الرحيل عمّن لا يقدّرني نجاة.
وصرح الدكتور أحمد هارون أن أن التعلق بعلاقات لم تقدّر الإنسان أو التمسك بماضٍ مؤلم قد يكون عائقًا أمام التوازن النفسي، مؤكدًا أن الإنسان يحتاج إلى قوة تبقيه ثابتًا على قراراته، وعوض يعوّضه عن الإساءة التي تعرض لها
وخلال حديثه،
ودعا هارون قائلًا: "اجعلني لا أحنّ لمن أوجعني، ولا أعود لمن كسرني، وهب لي عينًا ترى الحقائق في النفوس دون زيف العاطفة، ويدًا تمتد بالخير للجميع."