بدء توافد الأطباء للإدلاء بأصواتهم في انتخابات التجديد النصفي
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
بدأ الأطباء التوافد، منذ قليل، على نقابة الأطباء، للمشاركة في انتخابات التجديد النصفي للنقابة العامة للأطباء.
ومن جانبها أعلنت اللجنة العليا للإشراف على انتخابات الأطباء، أن الانتخابات تجرى تحت إشراف قضائى كامل، ودعت جميع الأطباء للاشتراك بالإدلاء بأصواتهم في الانتخابات، وذلك لاختيار النقباء ونصف أعضاء مجلس النقابة العامة، ونصف مجالس النقابات الفرعية في 27 محافظة على مستوى الجمهورية.
وأكدت اللجنة العامة للإشراف على الانتخابات، أن التصويت في اللجان الانتخابية سواء بالنقابة العامة أو النقابات الفرعية بدأ منذ التاسعة صباحا ويستمر حتى الخامسة مساءً، وإذا تبين وجود ناخبين بداخل مقر الاقتراع لم يقوموا بالإدلاء بأصواتهم فإنه يسمح لهم بالإدلاء بأصواتهم دون غيرهم.
وأوضحت أنه لكي يتمكن الطبيب من ممارسة حقه الانتخابى يجب أن يكون مسجلاً بنقابته الفرعية التابع لها جهة عمله التى يباشر العمل بها فعليا، سواء كان منتدبا أو أساسيا، بالإضافة إلى سداد اشتراك النقابة حتى عام 2022، ويمكن للطبيب سداد اشتراك النقابة من خلال الدفع عن طريق فوري كما يمكنه الدفع في المقرات الانتخابية اليوم.
يذكر أن انتخابات التجديد النصفي تجري كل عامين المرة الأولى تشمل نصف أعضاء مجالس النقابات فقط، والمرة الثانية تشمل النصف الآخر، بالإضافة إلى مقاعد النقباء على مستوى الجمهورية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نقابة الأطباء النقابة العامة للأطباء انتخابات الأطباء
إقرأ أيضاً:
المستشار الألماني يدلي بأول تصريح بعد خسارة انتخابات البرلمان
اعترف المستشار الألماني أولاف شولتس بالهزيمة في الانتخابات العامة التي جرت الأحد وهنأ منافسه المحافظ فريدريش ميرتس بالفوز.
وأضاف شولتس، في أول رد فعل له "هذه نتيجة انتخابية مريرة للحزب الديمقراطي الاجتماعي، وهي أيضا هزيمة انتخابية".
وذكر في تصريحات موجهة إلى ميرتس "تهانينا على نتيجة الانتخابات".
وقال المستشار الألماني إنه يتحمل المسؤولية عن الهزيمة "المريرة" التي مني بها حزبه.
وصرّح المستشار، أمام نشطاء من حزبه "نتيجة الانتخابات سيئة، وبالتالي أتحمل مسؤوليتها".
وأفادت التوقعات بأن حزب شولتس سيحصل على ما يتراوح بين 16% و16,5% (مقابل 25,7%% في عام 2021)، وهي أسوأ نتيجة يسجلها الحزب الاشتراكي في تاريخه على مدار الانتخابات البرلمانية التي جرت في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية اعتبارا من عام 1949.
وتصدر الاتحاد المسيحي (المكون من الحزب المسيحي الديمقراطي وشقيقه الأصغر الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري)، بزعامة فريدريش ميرتس، نتائج الاقتراع بحصوله على نسبة تراوح بين 28,5% و29%، بحسب استطلاعين بثتهما محطتا "إيه آر دي" و"زي دي إف" العامتان.