كاتب سياسي: ثمة تركيز كبير على تدمير الأحياء في قطاع غزة وإلحاق أكبر ضرر ممكن على الأرض بما يجبر المدنيين على الهجرة والنزوح
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
أكد الكاتب السياسي “خليل شاهين”، أنه ثمة تركيز كبير من قبل الجانب الإسرائيلي على تدمير الأحياء والمنشآت المدنية في قطاع غزة، وإلحاق أكبر قدر ممكن من الضرر على الأرض بما يجبر المدنيين على الهجرة والنزوح.
وأضاف في تصريحات لـ “العربية”، أن الوضع الإنساني في قطاع غزة يزداد سواء، خاصة مع استمرار القصف الإسرائيلي العنيف على جميع أحياء غزة.
وبين أن إسرائيل لا تنوي الرجوع عن استمرار عملياتها في قطاع غزة إلى أن تشفي غليلها من هجمات الفصائل الفلسطينية، موضحا أن الذي يدفع الثمن هم المدنيين العزل.
أخبار قد تهمك المتحدث باسم الأونروا: نصف مليون فلسطيني نزحوا من بيوتهم.. المعابر مغلقة والمواد الغذائية على وشك النفاد والوقود يكفي ليوم أو يومين 13 أكتوبر 2023 - 9:53 صباحًا الهلال الأحمر: ترحيل مليون فلسطيني في 24 ساعة “مستحيل” 13 أكتوبر 2023 - 9:40 صباحًاالكاتب السياسي خليل شاهين: ثمة تركيز كبير على تدمير الأحياء في #قطاع_غزة وإلحاق أكبر ضرر ممكن على الأرض بما يجبر المدنيين على الهجرة والنزوح#العربية pic.twitter.com/l9uYP6vrvD
— العربية (@AlArabiya) October 13, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: قطاع غزة العربية غزة فلسطين فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: الاعتراف الرسمي بالجولاني يبدأ بحضوره قمة الجامعة العربية
اكد أحمد كامل البحيري، الكاتب والباحث السياسي، أنه لا يوجد اعتراف رسمي بالإدارة الجديدة في سوريا باستثناء قطر، مشيرا إلى أن تركيا حتى الآن تضع "الجولاني" وهيئة تحرير الشام على قوائم الإرهاب.
أكسيوس عن مصادر: الولايات المتحدة والوسطاء ينتظرون رد حماس على مسودة الاتفاق خلال 24 ساعةلميس الحديدي تعلق على ابتكار مجدي يعقوب لصمامات القلب: لا يتوقف عن إبهارنا
وأوضح "البحيري"، خلال لقائه مع الإعلامي إبراهيم عيسى، برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن العالم يتعامل مع الوضع الحالي في سوريا بسلطة الأمر الواقع الجديد، وهناك طرف في المجموعة العربية الأكثر تخوفًا والأكثر الاستكشاف للأمر الواقع في سوريا وهي العراق ولبنان والأردن، لأن لها علاقة بالدول الجوار، وهناك إشكاليات سياسية وقانونية في تعامل العراق والأردن ولبنان مع إدارة الجولاني بسوريا.
وأشار إلى دول المغرب العربي تتعامل بسياسة الانتظار مع النظام السوري الجديد، مؤكدًا أنه حال انعقاد القمة العربية ببغداد وحضور أحمد الشرع "أبو محمد الجولاني" أمر يرى البعض أنه صعب، لكن ليس هناك صعوبة في السياسية، قائلًا: "الاعتراف الرسمي بالجولاني يكون بحضور ممثل لسوريا الجديدة بقمة الجامعة العربية، واجتماع القمة العربية سيحسم مدى اعتراف الدول العربية بحكم الجولاني".
وتابع: "الجولاني لم يعترف بدم الشهداء وقتل المدنيين في عمياته بهيئة تحرير الشام.. وكما كان نظام بشار الأسد ملوث بالدم يد الجولاني هي الأخرى ملوثة بالدم"، موضحًا أن ما يحدث الآن في سوريا هو دمج الدولة في هيئة تحرير الشام والفصائل المسلحة.