13 تشرين الأول 1988 – الإعلان عن فوز الأديب المصري نجيب محفوظ بجائزة نوبل في الأدب
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
دمشق-سانا
54 – نيرون يتولى عرش الإمبراطورية الرومانية.
1792- وضع حجر الأساس لمبنى البيت الأبيض في الولايات المتحدة، ليكون مقراً دائماً لإقامة الرئيس الأمريكي.
1812- وقوع معركة مرتفعات كوينزتون، أولى المعارك الكبرى في حرب 1812 بين قوات الولايات المتحدة الأمريكية من جهة، وقوات الإمبراطورية البريطانية من جهة أخرى، وانتهت بانتصار الجيش البريطاني.
1837- القوات الفرنسية تتمكن من احتلال مدينة قسنطينة الجزائرية، بعد مرور أكثر من سبع سنوات على بداية الغزو الفرنسي.
1911 – القوات الإيطالية تبدأ بالنزول على الشاطئ الليبي في بداية الحملة البرية، الرامية إلى احتلال ليبيا.
1944 – الجيش الأحمر يدخل ريغا عاصمة لاتفيا الحالية.
1988 – الإعلان عن فوز الأديب المصري نجيب محفوظ بجائزة نوبل في الأدب.
1998 – الحكومة اليوغسلافية توافق على تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي، بمنح إقليم كوسوفو ذي الأغلبية الألبانية الحكم الذاتي.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
من الصين إلى البرازيل.. رفض دولي واسع لمشروع ترامب احتلال قطاع غزة وتهجير سكانها والأمم المتحدة تقول أنها متفاجئة
لا تزال تداعيات تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب حول السيطرة على قطاع غزة وتهجير الفلسطينيين، مستمرة. فبعد فرنسا وبريطانيا وروسيا والبرازيل، أطلت الأمم المتحدة بموقفها .
حيث اعتبر المفوّض الأممي السامي لشؤون اللاجئين أن مشروع السيطرة على غزة ونقل سكان القطاع الذي طرحه الرئيس الأميركي دونالد ترامب "مفاجئ جدّا".
وقال فيليبو غراندي في مقابلة مع وكالة فرانس برس في بروكسل إنه "من الصعب جدّا التعليق على هذه المسألة الحسّاسة جدّا".
و أشار إلى أنه "أمر مفاجئ جدّا، لكن لا بدّ من معرفة ما يعنيه على أرض الواقع".
جاء هذا بعدما شددت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان اليوم الأربعاء على أن "التهجير القسري لسكان غزة سيكون انتهاكاً خطيراً للقانون الدولي".
وأضافت أن "التهجير القسري لسكان غزة سيمثل هجوماً على التطلعات المشروعة للفلسطينيين ويزعزع استقرار المنطقة".
كما أكدت أن "مستقبل غزة يجب ألا يكون في إطار سيطرة دولة ثالثة بل في إطار دولة مستقبلية تحت رعاية السلطة الفلسطينية".
واشارت الى أن فرنسا ستواصل "معارضة الاستيطان المخالف للقانون الدولي وأي رغبة في ضم الضفة الغربية بشكل أحادي".
من جهته، شدد وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي على أن بلاده تريد "ضمان المستقبل للفلسطينيين في وطنهم".
وأوضح قائلاً: "نريد أن نرى الفلسطينيين يزدهرون في غزة والضفة".
بدورها، أكدت وزيرة الخارجية الألمانية، أنالينا بيربوك، أن "طرد الفلسطينيين من غزة غير مقبول وسيؤدي إلى معاناة وكراهية جديدة".
وأوضحت أن "غزة مثلها مثل الضفة والقدس الشرقية ملك للفلسطينيين".
كما ختمت بالقول إنه "ينبغي ألا يكون هناك حل يتجاهل الفلسطينيين".
أما الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا فقال اليوم الأربعاء، إن مقترح ترامب لإعادة توطين الفلسطينيين خارج قطاع غزة والسيطرة على القطاع الذي مزقته الحرب "ليس منطقيا".
وأضاف خلال مقابلة مع محطات إذاعة محلية "أين يعيش الفلسطينيون؟ هذا أمر لا يمكن لأي إنسان أن يفهمه".
و تابع قائلا "الفلسطينيون هم الذين يتعين عليهم الاهتمام بغزة".
من جانبه أعلن المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، أن روسيا تابعت تصريح ترامب بشأن غزة "لكننا ننطلق من الموقف العربي الرافض للفكرة".
وأضاف للصحافيين أن "حل الدولتين هو أساس التسوية في الشرق الأوسط".
يذكر أن ترامب كان دعا أمس الأردن ومصر مرة أخرى إلى استقبال سكان غزة، قائلاً إن الفلسطينيين هناك ليس لديهم بديل سوى مغادرة القطاع الساحلي في أثناء إعادة بنائه بعد حرب إسرائيلية طاحنة ضد حماس استمرت نحو 16 شهراً، ونشرت الدمار في غزة.
إلا أنه هذه المرة أكد أنه سيدعم إعادة توطين الفلسطينيين "بشكل دائم"، متجاوزاً اقتراحاته السابقة التي رفضتها كل الدول العربية بشدة.
بدورها أعلنت الصين معارضتها خطة ترامب للاستيلاء على غزة وتهجير الفلسطينيين إلى دول أخرى.