موقع 24:
2025-02-03@11:18:30 GMT

إعلان الفرق الفائزة في هاكاثون المجلس الدولي للأرشيف

تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT

إعلان الفرق الفائزة في هاكاثون المجلس الدولي للأرشيف

أعلنت اللجنة المنظمة لكونغرس المجلس الدولي للأرشيف–أبوظبي 2023 الفرق الفائزة في هاكاثون المجلس الدولي للأرشيف الذي أقيم في إطار كونغرس المجلس الدولي للأرشيف–أبوظبي 2023 تحت شعار "إثراء مجتمعات المعرفة".

وفاز فريق جامعة زايد المكون من 5طلاب "Falcon Arc" بالجائزة الأولى وقدرهم 20 ألف دولار أمريكي، وفاز فريق مدرسة "مدرستنا الثانوية الإنجليزية Our Own School Sharjah Girls" والمكون أيضاً من5 طالبات بجائزة قدرها 10 آلاف دولار أمريكي.


يهدف الهاكاثون إلى تحفيز المشاركين على وضع حلول مبدعة لتحديات الأرشفة والحفاظ على التراث الثقافي والتاريخي، وهو فرصةً للمشاركين للتعلّم والتحليل واستخلاص الحلول، إذ دعي ما يصل إلى 6 فرق جامعية، و6 فرق من المدارس الثانوية للعمل على ابتكار الحلول لهذا التحدي.

وخلال الهاكاثون منحت فرق من الجامعات والمدارس إمكانية الوصول إلى المواد الأرشيف التي لم تنشر من قبل، ولكنها تنطوي على إمكانات كبيرة للباحثين والمؤرخين، وفي شكلها الحالي، لا يمكن للباحثين تقدير هذه المعلومات أو فهمها أو استخدامها، وقد تفقد قيمتها في المستقبل، و واجهت فرق الهاكاثون التحدي المتمثل في تحويل "كومة البيانات" هذه إلى أصول ذاكرة قيمة، يمكن الوصول إليها واستخدامها للأجيال القادمة،

وفي نهاية التحدي بين الفرق المُختارة، يعرض كل فريق النتائج في 5 دقائق، ثم تنتقل الفرق للمرحلة التالية والمطلوب فيها منها تعديل وتصحيح البيانات وفقًا لملاحظات المشرفين، ومن ثم تأتي المرحلة الأخيرة، مراجعة لجنة التحكيم للنتائج والعروض التقديمية المقدمة من الطلاب ليتسنى لهم اختيار الفرق الثلاثة الفائزة في الهاكاثون.

الجدير بالذكر أن الهاكاثون أقيم لأول مرة في تاريخ الكونغرس المجلس الدولي، ليعكس التزام الإمارات بتحفيز التفكير الإبداعي للطلاب وتشجيع الشباب على طرح أفكارهم المبتكرة لمستقبل الأرشيف حول العالم.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة كونغرس المجلس الدولي للأرشيف أبوظبي 2023 المجلس الدولی للأرشیف

إقرأ أيضاً:

3 مخاوف تدفع إلى التدخل الدولي في ليبيا، و5 أسباب وراء “فشل الدولة”

قال المجلس الأطلسي إن ليبيا بحاجة إلى أفكار جديدة وإرادة وطنية ودولية لإعادة ضبط مسار واقعي نحو بناء دولة حديثة، على أساس الاعتراف بتاريخها، وليس فقط وفقاً لمصالح المجتمع الدولي، ولكن لصالح شعبها أيضاً.

وأضاف المجلس الأطلسي في تقرير له، أن العديد من الليبيين اليوم يرون إلى حد كبير أن الانتخابات التي يروج لها الغرب ليست سوى جزء من إستراتيجية تهدف إلى إضفاء الشرعية على حكومة تخدم المصالح الأجنبية بدلاً من تلبية احتياجات الليبيين في تحقيق الاستقرار وبناء المؤسسات.

وتابع المجلس أن الليبيين لا يثقون في أن الانتخابات التي تُجرى في ظل الظروف الحالية والتي تتسم بعدم وجود أسس دستورية، ويمكن أن يؤدي انتشار الفساد، وعمليات الاعتقال القسرية، وسيطرة الميليشيات وأمراء الحرب على الشوارع إلى نتائج عادلة.

في الوقت نفسه، قال المجلس إن الغرب وشركاءه المنهمكين في الدفاع عن الديمقراطية وحقوق الإنسان، يشعرون بالذنب لفشلهم في تحقيق الاستقرار في ليبيا بعد تدخل تحوّل بشكل غريب من مهمة حماية السكان من بطش معمر القذافي إلى تغيير النظام، مضيفا أن التحالف لجأ مرة أخرى إلى الأمم المتحدة “غير الكفؤة” لدفع عجلة التغيير الديمقراطي من خلال الانتخابات، ومع ذلك لم يتحقق هذا الهدف، ومن غير المرجح أن يتحقق في المستقبل القريب.

ولفت المجلس الأطلسي إلى أن دوافع التدخل الدولي في ليبيا تتشكل بناءً على 3 مخاوف رئيسية، أولها: قلق أوروبا بشأن التدفق الهائل للهجرة غير الشرعية عبر الحدود الليبية وما يترتب على ذلك من تداعيات أمنية واجتماعية واقتصادية كبيرة.

وثاني هذه الدوافع هي المخاوف من التدهور المحتمل للأوضاع الاجتماعية والسياسية في دول شمال إفريقيا والساحل، مما قد يضرّ بالمصالح الاقتصادية للشركات الكبرى في المنطقة، وثالثها القلق من أن يؤدي انهيار الدولة الليبية إلى ازدهار الجماعات الإرهابية وانتشارها، مما يزيد من التهديدات الأمنية.

وأوضح المجلس أن هذه المخاوف تتطلب في نظر المجتمع الدولي، التعامل مع سلطة مركزية في ليبيا، بغض النظر عن مدى شرعيتها أو قيمتها الحقيقية للشعب الليبي وجهود بناء المؤسسات، وفق قوله.

ولفت المجلس إلى أنّ هناك 5 أسباب رئيسية لفشل الجهود السابقة التي بذلها المجتمع الدولي لإقامة دولة حديثة في ليبيا، أولها الجذور التاريخية للانقسام التي لم يعالج بعد، وهو أحد الأسباب التي أدت إلى فشل محاولات البعثة الأممية لإشراك الأطراف الليبية في خطط الاستقرار المختلفة على مدى السنوات الـ13 الماضية، مستبعدا عملياً تصوّر انتخابات رئاسية وبرلمانية فعالة في المستقبل القريب دون الاعتراف بهذه الجذور التاريخية للانقسام.

وأضاف المجلس أن من أسباب فشل قيام دولة حديثة هو أن الفاعلين السياسيين والأمنيين في كلا المنطقتين في ليبيا استغلوا هذه الانقسامات لمصلحتهم السياسية والمالية، من خلال تحالفات مع الميليشيات الراعية ورجال الأعمال الفاسدين وأفراد الطبقة الجديدة من الأثرياء ومهربي الحدود.

وأوضح المجلس أن هذا المزيج من “العسكرية الحديثة” و”النهب المؤسسي” يؤثر تأثيرا كبيرا على القرارات السياسية والأمنية في الفروع التنفيذية والتشريعية والقضائية والأمنية في ليبيا، مما يضمن بقاءهم في السلطة في المستقبل المنظور.

ثالثاً، بعد 42 عاماً من القمع وإنكار الحقوق والديمقراطية تحت حكم القذافي، و14 عاماً أخرى من الفقر وانعدام الأمن بعد انهيار مؤسسات الدولة في 2011،

وبحسب المجلس، فإن السبب الثالث هو أن الناس أصبحوا مشغولين بتأمين معيشتهم اليومية، ويفتقرون إلى الوسائل الضرورية للتعبير عن استيائهم، إلى جانب شعورهم بالهزيمة بعد فشل الربيع العربي، يجعل من غير المحتمل ظهور أي حركة شعبية كبرى في الشوارع الليبية في المستقبل القريب، مما يخلق أرضية لاستمرار الوضع الراهن.

ورابع الأسباب وفق المجلس، أنّ ظهور صراعات عالمية أكثر إلحاحاً وتغير أولويات المجتمع الدولي خلال السنوات الـ4 الماضية مع التركيز بشكل خاص على أوكرانيا وجنوب شرق آسيا قلل من الاهتمام والموارد المخصصة لليبيا. وذلك رغم قلق الغرب من التوسع الكبير في النفوذ الروسي والصيني في ليبيا وإفريقيا ككل.

والسبب الخامس الذي أشار إليه المجلس، أن شعوب العديد من الدول النامية، وخاصة في الشرق الأوسط وإفريقيا (بما في ذلك ليبيا)، ترى أن الحكومات الغربية فقدت بوصلتها الأخلاقية ولم تعد تُعتبر حراساً موثوقين للتغيير الديمقراطي والإنساني، وقد تفاقم هذا الشعور بسبب العدوان على غزة والتي فشلت الدول الغربية في منعها أو دعمتها علناً.

وأكد المجلس أن قدرة الغرب على تقديم المشورة أو الإشراف أو الإسهام في أي مبادرات ديمقراطية أو لبناء الدولة في ليبيا أصبحت موضع شك، وأن هذا الشعور السائد منذ عقد من الزمن بين العرب يعززه بأن الغرب يتعامل مع الأنظمة الاستبدادية والجيوش في العالم العربي من الجزائر إلى مصر إلى السعودية ودول الخليج بما يكرّس الشكوك حول جدوى الانتخابات والتغيير الديمقراطي، بحس المجلس.

المصدر: المجلس الأطلسي

المجلس الأطلسي Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

مقالات مشابهة

  • 18 فريقًا عالميًا تؤكد جاهزيتها لانطلاق «طواف عُمان الدولي»
  • وزير التعليم العالي يشهد حفل تكريم الفرق الفائزة في برنامج "GENZ"
  • شرطة دبي تُصدر العدد الأول من مجلة «التحدي»
  • فريق حرس الحدود السعودي يحقق المركز الأول في رالي حائل الدولي 2025 (فئة T2 ستوك)
  • مجلس الأمن الدولي يدعو إلى حماية المدنيين في السودان وسط تصاعد الهجمات على الفاشر
  • إشادة عالمية بدور عُمان في إنجاح أعمال اجتماع "مجلس العلوم الدولي"
  • الصين تتولى رئاسة مجلس الأمن الدولي لشهر فبراير الجاري
  • 3 مخاوف تدفع إلى التدخل الدولي في ليبيا، و5 أسباب وراء “فشل الدولة”
  • مجلس العلوم الدولي يثمن دور سلطنة عمان في دعم المعرفة
  • فلسطين تثمن إعلان 9 دول دعمها في لاهاي