مقتنيات النبي من خيول وسيوف.. الأزهر للفتوى يوضح حقيقتها
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
كان لسيدنا رسول الله ﷺ مقتنيات عديدة، وكان يُسميها بالأسماء الحسنة:
▪فمن خُيُوله ﷺ التي عُرفت بأسمائها: السَّكبُ، وهو أول فرس مَلَكَه، وغزا عليه يوم أُحُدٍ، وسُمِّي بالسَّكْب؛ لأنه كثير الجري.
ومنها: ملَاح، والمُرْتَجزُ، واللُّحَيْفُ، والظَّرِبُ، والْوَرْد، واللِّزَازُ.
▪وكان له ﷺ بغلتان، هما: الدُّلْدُل، وفِضَّة، وحمار واحد يقال له: يَعْفُور، ولم تكن له من الإبل سوى: الْقَصْوَاء.
▪وكان له ﷺ سبع مَنَائِح من الغنم؛ والمنيحة هي ذات اللبن من الأنعام، وأسماء منائحه ﷺ: عَجْوَةُ، وزَمْزَمُ، وسقيَا، وبَرَكَةُ، ووَرسَة، وأَطْلَال، وأَطْرَافُ.
▪ومِن أشهَرِ سِلَاحِهﷺ: سَيفُه ذُو الفَقَّار، بالإضافة للقَلْعِيّ، والبَتَّارِ، والحَتْفُ، والمُخذَم، ورسُوب، والعَضْب، وكان له بمكة سيفان، قدم بهما المدينة، وحمل أحدهما معه إلى بدر، وهو القَضْب.
▪وكان له ﷺثلاثة رماح، وثلاثة أقواس هي: الرَّوْحَاء، والبَيْضَاء، والصَّفْرَاء.
▪وكان له دروع هي: الفِضَّة، والفضُول، والصّعدِيَّة، وذات الوشاح، وذات الفضول.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وکان له
إقرأ أيضاً:
مصر تكشف حقيقة عرض مقتنيات «الملك الذهبي» في اليابان
الخليج : متابعات
نفت وزارة السياحة والآثار المصرية اعتزامها إقامة معرض مؤقت لمقتنيات الملك الذهبي توت عنخ آمون في العاصمة اليابانية طوكيو.
وأوضحت الوزارة في بيان عبر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء المصري، أن بعض الصحف الأجنبية وصفحات منصات التواصل الاجتماعي، قد تداولت أنباء بشأن إقامة معرض مؤقت لمقتنيات الملك الذهبي توت عنخ آمون في العاصمة اليابانية طوكيو، وهو الأمر الذي يخلو من الصحة.
وأكدت وزارة السياحة والآثار المصرية أن كافة المعلومات المتداولة بهذا الشأن غير صحيحة، ولا تمت للواقع بأي صلة، مشددةً على أن كنوز الملك توت عنخ آمون ستظل داخل مصر استعداداً لعرضها كاملة بالمتحف المصري الكبير والذي من المقرر افتتاحه رسمياً قريباً، دون أن تسافر خارج مصر في أي معارض مؤقتة سواء في اليابان أو في أي دولة أخرى.
وأضافت الوزارة: إنه لا توجد أية مفاوضات أو مناقشات بين المجلس الأعلى للآثار مع أي مؤسسات أو أفراد في مصر أو خارجها لإقامة معرض لمقتنيات الملك توت عنخ آمون في اليابان، مناشدة وسائل الإعلام المختلفة ومرتادي منصات التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار، والتواصل مع الجهات المعنية، للتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى إثارة وبلبلة الرأي العام.