«الإفتاء» تثمن دعم مؤسسة حياة كريمة للفلسطنين من خلال التبرعات
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
ثمنت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» إعلانَ «مؤسسة حياة كريمة» توجهها لجمع التبرعات لصالح دعم الشعب الفلسطيني، وتخصيص حسابات في البنوك المصرية لجمع التبرعات لتقديم كافة أوجه الدعم الممكنة للوقوف بجانب الشعب الفلسطيني.
«الإفتاء» تثمن دعم مؤسسة حياة كريمة للفلسطينيينثمنت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" إعلانَ "مؤسسة حياة كريمة" توجهها لجمع التبرعات لصالح دعم الشعب الفلسطيني، وتخصيص حسابات في البنوك المصرية لجمع التبرعات لتقديم كافة أوجه الدعم الممكنة للوقوف بجانب الشعب الفلسطيني.
وفي وقت سابق أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أن مصر تبذل جهدا كبيرا لاحتواء التصعيد والقتال في غزة للتخفيف عن الشعب الفلسطيني، وأضاف الرئيس السيسي: «اتصالاتنا لا تنتهي، ونكلم الجميع القادة والمسؤولين وهم أيضا يبادولنا الاتصال، وحريصين على توصيل المساعدات الطبية والإنسانية لقطاع غزة»، وتابع: «نتحرك مع أشقائنا من قادة الدول العربية، ونحن متعاطفين جدا ولكن يجب أن نتعامل مع الأمر بعقولنا كي نصل إلى السلام والأمان ومستعدون للتكلفة في إطار قدراتنا وإمكانياتنا، ولم نسبب مشكلة لأحد».
والجدير بالذكر أن قطاع غزة يتعرض لقصف عنيف من قبل الطائرات الحربية الإسرائيلة، الأمر الذي تسبب في سقوط مئات الشهداء وآلاف الجرحى
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دار الإفتاء المصرية دار الإفتاء مؤسسة حیاة کریمة الشعب الفلسطینی لجمع التبرعات
إقرأ أيضاً:
حماس: اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني لا يُعبر عن الإجماع الوطني
أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس ، اليوم الأربعاء، أن اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني، في هذا التوقيت الحرج، يمكن أن يشكّل فرصة حقيقية لبناء موقف وطني موحّد، لمواجهة سياسات الإبادة الجماعية التي يواصلها العدو الصهيوني ضد سكان قطاع غزة، وعمليات التطهير العرقي والتهجير القسري في الضفة الغربية والقدس.
وقالت الحركة في بيانها، إن هذا الاجتماع جاء بعد أكثر من عام ونصف على اندلاع الحرب الإسرائيلية، وبشكل ناقص لا يعبّر عن الإجماع الوطني، ولا يشمل جميع مكوّنات الشعب الفلسطيني، مضيفة أن هذا الاجتماع يجب أن يرتقي إلى مستوى تضحيات الشعب الفلسطيني، وأن يعبّر عن طموحاته وآلامه، من خلال قرارات مسؤولة وشجاعة لوقف الحرب، وإعادة الاعتبار للموقف الفلسطيني الموحّد في الدفاع عن الحقوق الوطنية.
ودعت الحركة إلى تفعيل القرارات السابقة للمجلس المركزي، وعلى رأسها وقف التنسيق الأمني، وقطع العلاقات مع الكيان ، وتصعيد المقاومة الشعبية والسياسية ضد الاحتلال ومشاريعه التهويدية والاستيطانية، التي تستهدف تحويل الضفة إلى كنتونات مفككة ومنزوعة السيادة.
كما طالبت أعضاء المجلس المركزي بتحمّل مسؤولياتهم الوطنية، ورفض الوصاية المفروضة على الحياة السياسية الفلسطينية، واتخاذ قرار جاد بتفعيل منظمة التحرير وإعادة بنائها على أسس الشراكة والتمثيل الحقيقي، وتحريك الملفات القانونية في المحاكم الدولية لمحاكمة كيان العدو على جرائمه، وتوفير كل أشكال الدعم والإسناد لأهلنا في قطاع غزة الذين يواجهون حرب إبادة وتجويع.