كيا تكشف عن نسختها الجديدة K3 .. بقوة 152 حصانا |صور
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
تواصل عملاقة تصنيع السيارات الكورية كيا الجنوبية من تألقها، بعد أن كشفت النقاب عن نسختها الجديدة K3، والتي يتم الترويج عنها عالميًا باطلالة السيدان والهاتشباك، إلى جانب تمتعها بالعديد من التجهيزات المميزة، سواء كانت من الناحية الفنية أو التقنية.
بـ 160 ألف جنيه .. اركب كيا "أوتوماتيك" موديل 2001 سعر كيا اكسيد الشكل الجديد في مصر.. صور
حصلت السيارة كيا K3 الجديدة على جنوط رياضية ذات تصميم هندسي انيق، مع مفهوم رباعي الابواب، بالاضافة إلى سعة التخزين الخلفية التي تتسع لـ 390 لتر، مع وجود مصابيح أمامية تتسم بالشراسة، واضاءة LED، مع اضاءة نهارية، ومشتت هواء أمامي بمظهر رياضي، إلى جانب الكثير من اللمسات الانسيابية.
كيا K3 الجديدة تجهيزات السيارة كيا K3 الجديدةشاشة تعمل باللمس قياسها 10.25 بوصة تتصل بلوحة العدادات.حساسات حركة لسهولة التحكم.مستشعرات ضوء ومطر.مثبت سرعة.عجلة قيادة متعددة الوظائف.نظام صوتي ترفيهي.مكيف هواء اوتوماتيكي.كيا K3 الجديدة كاميرا للمتابعة.مرايات كهربائية جانبية "ضم".نظام الوسائد الهوائية للحماية.فرامل مانعة للانغلاق ABS.برنامج التوزيع الالكتروني للفرامل EBD.برنامج التوزان الالكتروني ESP.كيا K3 الجديدة القدرات الفنية للسيارة كيا K3 الجديدة
تعتمد السيارة كيا K3 الجديدة على محرك رباعي الاسطوانات 4 سلندر، سعة 1600 سي سي، يمكنه ضخ قوة قدرها 123 حصانا، مع ناقل سرعات أوتوماتيكي الاداء 6 غيار بالاضافة إلى خيار يدوي، كما تقدم السيارة بمحرك اخر سعة 2000 سي سي، يستطيع ضخ قوة قدرها 152 حصانا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كيا كيا K3 الجديدة سيارة كيا K3 الجديدة
إقرأ أيضاً:
زيارة تاريخية: الأردن يعزز دعمه لسوريا الجديدة بعد سقوط نظام الأسد
#سواليف
#زيارة_تاريخية: #الأردن يعزز دعمه لسوريا الجديدة بعد #سقوط_نظام_الأسد
بقلم : ا د #محمد_تركي_بني_سلامة
في خطوة دبلوماسية تاريخية ومهمة، قام وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي بزيارة إلى سوريا، ليكون أول وزير خارجية عربي يزور دمشق بعد سقوط النظام الطاغية بشار الأسد. هذه الزيارة تحمل أبعادًا رمزية كبيرة، تعكس الموقف الرسمي والشعبي الأردني الداعم لخيار الشعب السوري الشقيق، والوقوف إلى جانبه في تحقيق تطلعاته نحو الحرية والكرامة.
لقد عبرت المملكة الأردنية الهاشمية، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، عن موقفها الثابت والواضح تجاه الأزمة السورية منذ اندلاعها. وكان الأردن دائمًا نصيرًا للشعب السوري في محنته، داعيًا إلى حل سياسي يُنهي معاناة الشعب ويضع حدًا لحقبة الاستبداد التي عاشها السوريون تحت حكم النظام المجرم بشار الأسد. وبعد نجاح الثورة السورية في الإطاحة بالنظام، تأتي زيارة الصفدي تأكيدًا على عمق العلاقات الأخوية التي تجمع الشعبين الأردني والسوري، وتجسيدًا لرؤية الأردن في دعم سوريا الجديدة، الحرة، المدنية.
مقالات ذات صلة بالتزامن مع زيارة ميقاتي… رفع العلم الإسرائيلي عند مدخل الناقورة في جنوب لبنان 2024/12/23تفتح هذه الزيارة آفاقًا جديدة لعهد من التعاون المثمر بين البلدين، إذ تأمل المملكة أن تكون هذه الخطوة بداية لمسار دبلوماسي وسياسي جديد يعزز العلاقات الثنائية ويضع أسسًا للشراكة المستقبلية. ويتطلع الأردن إلى زيارة وفد رسمي رفيع المستوى إلى دمشق قريبًا، لبحث آفاق التعاون والخطوات المستقبلية، وعلى رأس جدول الأعمال موضوع عودة المهجرين السوريين المقيمين في الأردن إلى وطنهم.
لقد تحمل الأردن على مدى سنوات الأزمة عبء استضافة مئات الآلاف من اللاجئين السوريين، مقدمًا نموذجًا إنسانيًا يحتذى به في التعامل مع الأزمات الإنسانية. ومع دخول سوريا مرحلة جديدة من تاريخها، يأمل الأردنيون أن تسهم عودة اللاجئين في إعادة بناء وطنهم، وأن يكون للأردن دور محوري في عملية إعادة الإعمار، نظرًا لموقعه الجغرافي كبوابة طبيعية لسوريا، بالإضافة إلى علاقاته المميزة مع المجتمع الدولي الداعم لاستقرار سوريا وإعادة إعمارها.
إن الدعم الأردني لسوريا لا يقتصر على الجانب الرسمي فقط، بل يمتد ليشمل الموقف الشعبي الذي طالما كان مناصرًا للشعب السوري الشقيق. ويأتي الدور الذي لعبته الدبلوماسية الأردنية، بقيادة وزير الخارجية أيمن الصفدي، ليجسد هذا الدعم ويعبر عنه في المحافل الدولية والإقليمية. فمن خلال حنكة الصفدي ومهارته الدبلوماسية، استطاع الأردن أن ينقل موقفًا واضحًا يؤكد على أهمية دعم خيارات الشعب السوري في بناء دولة مدنية حرة مستقلة، تعيد لسوريا مكانتها الطبيعية في النظام الإقليمي العربي.
ختامًا، يأمل الأردنيون أن تكون هذه الزيارة التاريخية بوابة لعلاقات أخوية أكثر قوة بين الأردن وسوريا الحرة الجديدة، وأن تشهد المرحلة القادمة تعاونًا وثيقًا بين البلدين في مختلف المجالات، بما يعزز الأمن والاستقرار في المنطقة. كما نأمل أن تستعيد سوريا مكانتها اللائقة في الأسرة العربية، وتعود كدولة موحدة مستقرة تساهم في بناء نظام إقليمي عربي قوي يعكس طموحات شعوب المنطقة في السلام والتنمية.