خالد صديق "100 ألف جنية تعويض للغرفة الواحدة من قاطني ماسبيرو"
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
كشف المهندس خالد صديق ، رئيس صندوق التنمية الحضرية التابع لمجلس الوزراء ، أنه قام بعقد جلسات مع أهالي مثلت ماسبيرو لمعرفة متطلباتهم سواء البقاء في المنطقة أو الذهاب إلى منطقة أخرى بإيجار أو تمليك سريع".
خالد صديق يتحدث عن مثلث ماسبيرووأضاف خلال حواره مع الإعلامية منى العمدة مقدمة برنامج هنا الجمهورية الجديدة ، الذي يبث على قناة النهار ، مساء اليوم الخميس أن بعض المواطنين من قاطني مثلث ماسبيرو طلبوا تعويضًا ماديًا مناسبًا، حيث تم منح تعويضات لهم ومن كان لديه غرفة واحدة حصل على 100 ألف جنيه، موضحاً أن عدد الأسر التى كانت تعيش في غرفه واحدة بماسبيرو وصلت ١٩٠٠ شخص يعيشون في غرفة واحدة".
وأشار المهندس خالد صديق ، إلى أن ماتحقق في ملف صندوق التنمية الحضرية ، يرجع لدعم القيادة السياسية ، بالعمل على مدار ٢٤ ساعة عن طريق خطة مضغوطة للانتهاء من المشروعات في أسرع توقيت ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صندوق التنمية الحضرية خالد صديق الجمهورية الجديدة قناة النهار خالد صدیق
إقرأ أيضاً:
وفاة شخصين وإصابة إثنين آخرين بسبب لسعات النحل بمستغانم
إستقبلت المؤسسة الإستشفائية بسيدي علي ولاية مستغانم، في حدود الساعة الواحدة وعشر دقائق من صباح يوم الأربعاء 01 ماي 2025. أربع حالات تعرضت للسعات نحل بمنطقة “بريكة” التابعة لبلدية سيدي علي. حيث تم تسجيل حالتي وفاة وإصابتين.
وحسب مصادر طبية “للنهار”، فإن الضحايا كانوا يمرّون عرضيًا بالمنطقة دون أن تكون لهم أية علاقة بتربية النحل. ويتعلق الأمر بكل من “غ، م” من مواليد 31 أكتوبر 1973، يقطن بسيدي علي. “ك، ش” من مواليد 15 جانفي 1984، يقطن بدوار رواونة، بلدية بن عبد المالك رمضان - توفي فور وصوله إلى المستشفى. “ح، ح” من مواليد 15 جانفي 1984، يقطن بدوار رواونة – تلقى الإسعافات اللازمة. بالإضافة كذلك إلى “د.ل” من مواليد 06 أفريل 1981، يقطن بسيدي عفيف – سيدي علي – حالته مستقرة.
وتم تسجيل وفاة الحالة الثانية، “غ، م” بعد خضوعه للعلاج بقسم الإنعاش. حيث لفظ أنفاسه الأخيرة في حدود الساعة الواحدة والربع صباحًا.
من جهتها المصالح المختصة فتحت تحقيقات لمعرفة ملابسات وجود سرب النحل بالمنطقة. في وقت دعت فيه السلطات المحلية المواطنين إلى توخي الحيطة والحذر. خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة الذي يسهم عادة في نشاط الحشرات السامة.