الفرق بين جاي ام سي فيقاس وفيقاس بلس.. صور
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
أميرة خالد
تعد سيارتي جاي ام سي فيقاس وفيقاس بلس هما سيارتي البيك أب الوحيدتين في تشكيلة العلامة الصينية بالمملكة؛ حيث تأتي فيقاس بلس بتصميم جريء وعصري.
وتظهر المصابيح الأمامية بنظرة حادة وتظهر الخطوط على الجسم بوضوح، في المقابل تجد أن تصميم فيقاس أكثر تقليدية من حيث خطوط الجسم وإن كانت المصابيح كبيرة فإن لها جانب عدواني.
وتحصل فيقاس بلس على شاشة معلومات وترفيه 8 بوصة مع 4 سماعات للنظام الصوتي والشاشة مرتبطة بكاميرا خلفية، وتكتفي فيقاس بنظام راديو ولا تأتي بشاشة أو كاميرا خلفية.
ويأتي المحرك ديزل تيربو بسعة 2.5 لتر في فيقاس و 2.4 لتر في فيقاس بلس، لكن نفس أرقام القوة 140 حصان، والعزم 315 و 310 نيوتن متر على الترتيب، وناقل الحركة اليدوي نفسه، مع نظام دفع ثنائي أو رباعي، وخزان الوقود نفسه بسعة 64 لتر.
وتتاح فيقاس بلس بسعر يبدأ من 77,928 ريال شامل الضريبة وتتوفر فيقاس فيقاس بسعر يبدأ من 70,390 ريال شامل الضريبة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سيارات
إقرأ أيضاً:
تفاصيل إطلاق النار على دورية لقوات «يونيفيل» في جنوب لبنان
تعرضت دورية تابعة لقوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان - اليونيفيل، اليوم، لإطلاق نار من قبل مسلحين مجهولين بالقرب من بلدة قلاوية في جنوب لبنان، دون وقوع إصابات.
«يونيفيل» قامت بإبلاغ القوات المسلحة اللبنانيةوأفادت «يونيفيل» في بيان بأن الحادث وقع بعد أن رصدت الدورية مخبأ للذخيرة بالقرب من الطريق، وقامت بإبلاغ القوات المسلحة اللبنانية به.
وخلال قيام جنود حفظ السلام بإزالة أنقاض من الطريق، «قام شخصان أو 3 بإطلاق نحو 30 طلقة نارية باتجاههم، ما دفع قوات حفظ السلام للرد قبل الانسحاب إلى منطقة آمنة»، بحسب بيان قوات يونيفيل.
لم يتعرض أي من أفراد دورية يونيفيل لإصاباتأكدت «يونيفيل» في بيانها، عدم تعرض أي من أفراد الدورية لإصابات أو تسجيل أضرار في آلياتهم، مشيرة إلى أنها باشرت التحقيق في الحادث، إذ لم يتضح بعد ما إذا كان اكتشاف مخبأ الذخيرة مرتبطا بشكل مباشر بالهجوم، وفقا للمصدر ذاته.
يونيفيل تدعو السلطات اللبنانية إلى إجراء تحقيق شاملوشددت قوات حفظ السلام المؤقتة في لبنان على أن استهداف عناصرها يشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي وقرار مجلس الأمن رقم 1701، داعية السلطات اللبنانية إلى إجراء تحقيق شامل في الحادث وتقديم المسؤولين عنه إلى العدالة.
وأكدت يونيفيل التزامها بمواصلة مهامها في مراقبة انتهاكات القرار 1701 والإبلاغ عنها بحيادية تامة، رغم التحديات التي تواجهها.