ملخص أخبار الرياضة اليوم.. صلاح ينتقد فيتوريا وطلب عاجل من أوسوريو بشأن أوباما والتاريخ ينصف مصر أمام غانا
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
الكورة حياة.. ولإن كلنا عندنا شغف بكرة القدم وأخبارها وأحداثها" يضع "الفجر الرياضي" بين أيديكم كل الأخبار والأحداث والتحليلات والحكايات لما تفعله عناصر اللعبة من مسؤولين ومدربين ولاعبين وحكام داخل المستطيل الأخضر وخارجه.
ونقدم لكم هنا "نشرة أخبار اليوم" جولة إخبارية لكل ما فاتك من أخبار المساء وأبرز الأحداث الأخيرة على الساحة الرياضية:-
ملخص أخبار الرياضة اليومويأتي ملخص أخبار الرياضة اليوم وفق ما يلي:-
محمد صلاح ينتقد فيتوريا بعد مباراة منتخب مصر وزامبياوجه محمد صلاح، نجم نادي الزمالك السابق، انتقادًا إلى البرتغالي روي فيتوريا، المدير الفني للمنتخب المصري الأول لكرة القدم، وذلك بعد الفوز على زامبيا، في مباراة ودية جمعت بينهما أمس الخميس.
وأكد محمد صلاح أن فيتوريا أخطأ بالدفع بثلاثي خط الوسط في مواجهة المنتخب المصري مع زامبيا، التي انتهت بفوز الفراعنة بهدف دون رد.
وقال صلاح في تصريحات تلفزيونية عبر برنامج (الريمونتادا)، المذاع عبر فضائية المحور: "فيتوريا اليوم لم يكن موفقا بالدفع بـ3 لاعبين أصحاب خصائص دفاعية في خط الوسط أمام زامبيا"
ولمطالعة باقي تفاصيل الخبر من هنا
طلب عاجل من أوسوريو بسبب يوسف أوباماطلب خوان كارلوس أوسوريو المدير الفني لنادي الزمالك طالبًا عاجلًا بشأن يوسف أوباما لاعب الفريق الأبيض، قبل مواجهة سموحة في دوري نايل.
وجاء ذلك من أجل تحديد موقف يوسف أوباما من مواجهة سموحة سواء بالتواجد في المباراة أو الغياب.
يسعى خوان كارلوس أوسوريو تجهيز يوسف أوباما لمباراة سموحة القادمة في الجولة الرابعة من منافسات دوري نايل.
ويمكنكم قراءة باقي تفاصيل الخبر هنا
التاريخ يميل للفراعنة أمام غاناأسفرت قرعة كأس الأمم الأفريقية لعام 2024، والتي ستقام على الأراضي الايفوارية في يناير المقبل، عن وقوع المنتخب المصري في المجموعة الثانية، والتي تضم منتخب غانا والرأس الأخضر ومنتخب موزمبيق.
وتقابل المنتخب المصري أمام نظيره الغاني في 26 مواجهة سابقة، أخرها في تصفيات كأس العالم 2018.
حقق المنتخب المصري الفوز في 13 مواجهة، فيما هزم في 7 مواجهات، وتعادلا في 6 مباريات
طالع باقي تفاصيل الخبر هنا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ملخص أخبار الرياضة اليوم ملخص أخبار الكرة اليوم المنتخب المصری یوسف أوباما
إقرأ أيضاً:
عاجل - معلومات الوزراء: الفجوة في التمويل تشكل عقبة أمام مواجهة تحديات المناخ
سلَّط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، الضوء على التقرير الصادر عن البنك الدولي بعنوان "القطاع المالي في الأسواق الناشئة عند مفترق طرق: المخاطر المناخية والفجوات التمويلية تتطلب اتخاذ إجراءات عاجلة".
وكشف التقرير عن الحاجة الملحة لتعزيز التمويل الموجه لمواجهة التغيرات المناخية في الاقتصادات النامية، موضحا أن 60% من البنوك في الاقتصادات النامية لا تخصص سوى أقل من 5% من إجمالي محافظها الاستثمارية للمشاريع المتعلقة بالمناخ، في حين يمتنع ربع هذه البنوك عن تمويل الأنشطة المناخية بشكل كامل، وهذا الوضع يشير إلى تحديات كبيرة قد تؤثر على استقرار الاقتصادات النامية التي تعتمد بشكل كبير على القطاع المصرفي.
وشدد التقرير، على أن هذه الفجوة في التمويل تشكل عقبة رئيسة أمام مواجهة تحديات المناخ في الاقتصادات النامية، ففي هذه الدول، تلعب البنوك دورًا حاسمًا في القطاع المالي، بخلاف الاقتصادات المتقدمة التي تتميز بتنوع أكبر في مصادر التمويل، ومع تصاعد تأثيرات تغير المناخ على التنمية الاقتصادية في الأسواق الناشئة، تبرز الحاجة إلى زيادة الاستثمارات الموجهة للمناخ بشكل كبير، حيث يمكن للبنوك أن تكون جزءًا أساسيًا من الحل في سد الفجوة التمويلية.
وأشار التقرير إلى الفجوات الكبيرة في التمويل المطلوب للحد من الانبعاثات الكربونية وتعزيز القدرة على التكيف مع تغير المناخ في هذه الاقتصادات، ودعا التقرير إلى تعزيز العمل المناخي بشكل فوري واستقطاب الاستثمارات الخاصة بشكل أكبر.
وشدد على الدور الحيوي الذي يمكن أن يلعبه القطاع المصرفي في تمويل مسارات التنمية المستدامة والخضراء، هذا بالإضافة إلى ضرورة تكثيف الجهود لزيادة التمويل الموجه للأنشطة المناخية في الاقتصادات النامية لضمان تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وتطرق التقرير إلى الجهود العالمية الرامية لتطوير أساليب جديدة لدعم تمويل الأنشطة المناخية، دون التأثير سلبًا على استقرار القطاع المالي أو على الشمول المالي للفئات المحرومة، مؤكدًا أهمية اعتماد التصنيفات الخضراء والمستدامة "نظام تصنيف يحدد الأنشطة والاستثمارات اللازمة لتحقيق الأهداف البيئية"، حيث أشار إلى أن هذه التصنيفات لا تغطي سوى 10% من اقتصادات الأسواق الناشئة والاقتصادات النامية، مقارنةً بـ 76% في الاقتصادات المتقدمة.
وأشار التقرير إلى مشكلة نقص التمويل الموجه لأنشطة التكيف مع المناخ، حيث أشار إلى أن 16% فقط من التمويل المناخي المحلي والدولي في الاقتصادات النامية، باستثناء الصين، يُوجه لهذه الأنشطة، معتبرًا أن هذه النسبة ضئيلة جدًّا.
وأوضح التقرير أن 98% من هذا التمويل إما من موارد عامة أو من تمويل جهات رسمية، مما يشير إلى الحاجة الماسة لزيادة قروض البنوك الموجهة لهذه الأنشطة. كما أكد التقرير أهمية توسع أسواق رأس المال والتأمين في هذه الاقتصادات لتوفير التمويل الضروري للبنية التحتية الحيوية القادرة على مواجهة تغير المناخ.
وفيما يتعلق بتعزيز الاستقرار المالي، سلَّط التقرير الضوء على تفاوت استقرار القطاعات المالية في الدول النامية، واستدل التقرير بتحليل تم إجراؤه على 50 دولة نامية للإشارة إلى بعض التحديات التي ستواجه القطاع المالي في الدول النامية خلال الفترة المقبلة، مناديًا بالحاجة الملحة لإطار ملائم للسياسات العامة والقدرات المؤسسية اللازمة لمواجهة هذه التحديات.
وأشار مركز المعلومات في ختام التقرير إلى تقديم البنك الدولي مجموعة من التوصيات للدول النامية، أبرزها ضرورة الإسراع بتنفيذ الإجراءات الخاصة بتقوية هوامش الأمان المصرفية، وتفعيل شبكات الأمان المالي، وإجراء اختبارات تحمل الضغوط بشكل دوري.
وأوصى التقرير بتطبيق مجموعة متنوعة من الأدوات الأساسية، بما في ذلك آليات إدارة الأزمات المصرفية المشتركة بين البنوك والهيئات المصرفية، والتفعيل الكامل لمساعدات السيولة الطارئة، وتطوير أطر تسوية الأوضاع المصرفية.
وأكد التقرير أهمية توفير التمويل الكافي للتأمين على الودائع، للحد من احتمالية حدوث ضغوط مالية قد تؤدي إلى تأثيرات غير مباشرة على الاقتصاد بشكل عام.