حورية فرغلي تريند جوجل لهذا السبب!
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
تصدرت النجمة حورية فرغلي، تريند محركات بحث جوجل، عقب ظهورها بفيديو بث مباشر عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"،
وأرفقت بالفيديو تعليقًا قالت فيه: " أنا بعمل الفيديو ده تضامن مع شعب فلسطين الحبيب وقلبي كله حزن وبيتقطع من اللي أنا بشوفه، ويا رب فك كربهم وينصر أهلنا في فلسطين".
حورية فرغلي تصرخ لهذا السبب!
وأضافت: "الأطفال اللي بيموتوا مش ذنبهم حاجة والناس مش ذنبها حاجة اللي بتروح ضحايا من غير ما تعمل أي حاجة، معقولة الناس تروح ضحايا حد عمل حاجة غلط هما ذنبهم إيه الناس دي تموت، يعني انتوا بتحاسبوا شعب بسبب فئة غلطت حرام الناس اللي بتموت دي يا جماعة".
حورية فرغلي تدعو جامعة الدول العربية للإتحاد مع الشعب الفلسطيني
وتابعت: "أنا مليش في السياسة خالص ولا بتكلم فيها بس والله العظيم لأول مرة، لازم جامعة الدول تتكلم وتعمل حاجة واحد يحاسب البلد كلها، وحرام الأطفال اللي بتموت دي اللي مش ذنبها إنها جت الدنيا تخرج وتدخل الدنيا بمزجنا إحنا".
وأشارت: "بصراحة أنا حزينة جدًا جدًا وبشوف الفيديوهات بتقطع وساعات مش بقدر أكملها بس لازم يكون فيه حل، ولازم الناس اللي تقدر تحل تحل بجد حرام اللي بيحصل ده وأنا بدعي ربنا إن الموضوع ده ينتهي".
وفورًا من مشاركة الفيديو نال الفيديو على إعجاب الجمهور متضامنين وداعمين لها وكانت من أبرز التعليقات، عندك حق يا فنانة، ربنا يحمي غزة والشعب العربي كله، الله يهون عليهم ويصبرهم على هذا البلاء، وغيرها من التعليقات.
آخر أعمال الفنانة حورية فرغلي
والجدير بالذكر آخر أعمال الفنانة حورية فرغلي مسلسل "أيام"، والعمل من بطولة لقاء سويدان، شيري عادل، رياض الخولي، سلوى خطاب، محمد صفوت، حجاج عبد العظيم، محمود حجازي، ميدو عادل، رشدي الشامي، وعدد آخر من الفنانين، والعمل كان من تأليف سماح الحريري وإخراج محمد أسامة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حورية فرغلي آخر أعمال حورية فرغلي القضية الفلسطينية تريند حوریة فرغلی
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. «زوكربيرغ» يدرس فصل إنستغرام عن ميتا!
كشفت وثيقة “أن مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة “ميتا بلاتفورمز”، ناقش في عام 2018 احتمال فصل تطبيق “إنستغرام” عن الشركة، تحسباً لدعوى احتكار محتملة من الجهات التنظيمية”.
وبحسب رويترز، “جاء الكشف في اليوم الثاني من شهادة زوكربيرغ في محاكمة بارزة تسعى فيها لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية لإنهاء سيطرة ميتا على أصول تقنية ضخمة، أبرزها إنستغرام وواتساب”.
وأظهرت الوثيقة أن زوكربيرغ كتب حينها: “أتساءل ما إذا كان ينبغي علينا التفكير في خطوة جذرية تتمثل في تحويل إنستغرام إلى شركة منفصلة”، مشيراً إلى أن “هذه الخطوة قد تحقق “نمواً تجارياً قوياً”، رغم تحذيره من أنها “قد تؤثر سلباً على قيمة تطبيق فيسبوك”.
ورغم أن “ميتا لم تمضِ قدماً في تنفيذ الاقتراح، وقررت بدلاً من ذلك تعزيز عملية دمج تطبيقاتها في العام التالي، إلا أن الوثيقة تعكس مدى جدية زوكربيرغ في التعامل مع التهديدات القانونية، خصوصاً في ظل تنامي الدعوات آنذاك لتفكيك شركات التكنولوجيا الكبرى”.
وكتب زوكربيرغ في مذكرته: “هناك احتمال ليس بالضئيل أن نضطر إلى فصل إنستغرام، وربما واتساب، خلال السنوات الخمس إلى العشر المقبلة على أي حال”. وأضاف: “حتى لو أردنا الحفاظ على هذه التطبيقات موحدة، قد لا نتمكن من ذلك”.
كما قلل زوكربيرغ من تأثير أي عملية فصل محتملة، مشيراً إلى أن “بعض الشركات تؤدي بشكل أفضل بعد الانقسام، على عكس ما يعتقده الكثيرون”.
ويُنظر إلى الدعوى الحالية، التي رُفعت في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، على أنها “اختبار حقيقي لجهود الحكومة الأمريكية في كبح جماح نفوذ عمالقة التكنولوجيا”.
وفي شهادة سابقة خلال المحاكمة، أقر زوكربيرغ أن “سبب استحواذه على إنستغرام كان تفوقه في خاصية التقاط الصور مقارنة بمحاولات شركة فيسبوك آنذاك، وهو ما يدعم مزاعم لجنة التجارة بأن ميتا اتبعت استراتيجية “الشراء أو الإقصاء” لإحكام سيطرتها على السوق”.
وقال زوكربيرغ: “كنا نجري تقييماً للمفاضلة بين التطوير والشراء… رأيت أن إنستغرام أفضل في ذلك، ولهذا من الأفضل شراؤه”.
واعترف أيضاً بفشل العديد من محاولات ميتا في تطوير تطبيقات ناجحة، مضيفاً: “بناء تطبيق جديد مسألة صعبة… معظم التطبيقات التي حاولنا تطويرها لم تلقَ قبولاً واسعا”.