محمد رمضان يشارك في قرعة نهائيات كأس أمم إفريقيا 2023
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
شارك الفنان محمد رمضان، في قرعة كأس نهائيات أمم إفريقيا ٢٠٢٣ المقامة في دولة كوت ديفوار التي يشارك فيها المنتخب المصري.
وأعرب الفنان محمد رمضان، عن سعادته بالمشاركة في اليوبيل الذهبي لانتصارات أكتوبر بحفل غنائي في محافظة أسوان هذا العام.
تصريحات محمد رمضان
وقال محمد رمضان، في تصريحات صحفية، إن مثل هذه المناسبات الوطنية تسعده كثيرًا، متمنيًا أن يجول جميع المحافظات المصرية والغناء فيها.
ووجه محمد رمضان، الشكر لجمهوره بمحافظة أسوان عما شاهده من حب منهم له، مؤكدا أنه كان سعيدًا للغاية بتواجده بينهم.
كما وجه أيضًا الشكر لمنظمي الحفل والقائمين عليه للمجهود الكبير الذي بذلوه لخروج الحفل بهذه الصورة المبهرة التي تليق بمناسبة وطنية كبيرة ننتظرها كل عام.
تفاصيل الحفل
وأقيم حفل محمد رمضان وفريق بلاك تيما باستاد أسوان الرياضي يوم الجمعة الماضي 6 أكتوبر، وشارك في تنظيم الحفل شو ميديا برودكشن ويرأسها محمود الشيخ بالتعاون مع شركة "كورد"، وذلك برعاية مجلس القبائل والعائلات المصرية الذي أطلق مبادرة "وطن واحد" بمحافظات شمال وجنوب سيناء وأسوان،وذلك احتفالًا بذكرى انتصارات حرب أكتوبر المجيدة، وسط حشد جماهيري كبير
وبدأ محمد رمضان الحفل بتأدية التحية العسكرية ومن ثم توجيه الشكر للحضور وقام بغناء عدد من أغانيه الشهيرة منها "نمبر وان، مصباح علاء الدين، جيشنا صعب" ولاقت الأغاني تفاعلًا كبيرًأ بين الجمهور بالحفل.
يذكر أن آخر أعمال محمد رمضان كان فيلم ع الزيرو الذي تم عرضه في السينمات في شهر أغسطس الماضي، وتدور قصة الفيلم في إطار من الحركة والتشويق، حول “حمزة” الملقب بـ "دراجون"، ولديه طفل مريض يسعى لعلاجه لكن حالته المادية متعثرة، ثم تتطور الأحداث ليصبح واحدا من الأغنياء من خلال دخوله عالم تجارة الأعضاء البشرية.
والفيلم بطولة النجم محمد رمضان والنجمة نيللي كريم، چومانا مراد، خالد الصاوي، محمد لطفي، شريف دسوقي، إسلام إبراهيم، تأليف د. مدحت العدل وإخراج محمد العدل ومن إنتاج جمال العدل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد رمضان محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
نهاية مأساوية لـ سلوان موميكا العراقي الذي أشعل غضب المسلمين بحرق المصحف.. فيديو
كُتبت كلمة النهاية في قصة سلوان موميكا العراقي الذي أثار أشعل العالم الإسلامي، بحرق القرآن الكريم، منتصف العام قبل الماضي 2023 في السويد، وتسببت أفعاله في أزمة دبلوماسية بين السويد والعراق، أدت في النهاية إلى طرد سفير ستوكهولم من بغداد.
سلوان موميكاوقُتل سلوان موميكا برصاص مسلح داخل شقة في سودرتاليا بالسويد.
في شهر يونيو 2023 أشعل سلوان موميكا، غضب المسلمين حول العالم، حينما لطخ القرآن الكريم بلحم الخنزير قبل إشعال النار في بضع صفحات منه، ثم أغلقه بقوة وركله مثل كرة القدم.
وأقدم سلوان موميكا على هذه الأفعال خلال فعاليات أمام سفارة العراق في ستوكهولم، وأمام أكبر مسجد في العاصمة السويدية في اليوم الأول من عيد الأضحى، على الرغم من أنه امتنع عن حرقه في تلك المناسبة، ولم تمنعه السلطات السويدية من الإقدام على هذه الأفعال المشينة.
وكان للعراق ردود أفعال غاضبة ضد هذه الأمور منها طرد السفير السويدي وإلغاء ترخيص شركة الاتصالات إريكسون العاملة في البلاد.
وبينما كان يحمل القرآن، أعلن موميكا أنه يريد تنبيه المجتمع السويدي إلى "خطر هذا الكتاب" في احتجاجه في يونيو 2023.
قبل انتقاله إلى السويد في عام 2018، كانت حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي تحكي قصة عن مسيرة سياسية غير منتظمة في العراق.
كان موميكا يخطط في الأصل لتنظيم احتجاجات في ستوكهولم في فبراير 2023، لكن الشرطة السويدية رفضت منحه تصريحًا مستشهدة بمخاوف أمنية، تم إلغاء هذا الحكم في المحكمة، مما مهد الطريق لمظاهرته.
وفي حديثه لصحيفة أفتونبلاديت في أبريل 2023، أكد موميكا أن نيته لم تكن التسبب في أي مشاكل للسويد، موضحا "لا أريد أن أضر بهذا البلد الذي استقبلني وحافظ على كرامتي".
وأثار احتجاجه في يونيو إدانات من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك من تركيا - التي كانت في ذلك الوقت تمنع عضوية السويد في حلف شمال الأطلسي.
اقتحم المتظاهرون العراقيون السفارة السويدية في بغداد مرتين في يوليو 2023، وأشعلوا حرائق داخل المجمع في المرة الثانية.
سلوان موميكاوأدانت الحكومة السويدية التدنيس مع الإشارة إلى قوانين حرية التعبير والتجمع المحمية دستوريًا في البلاد.
في أغسطس 2024، اتُهم موميكا بارتكاب "تحريض ضد مجموعة عرقية" في أربع مناسبات في صيف عام 2023.
وكان من المقرر أن تصدر محكمة مقاطعة ستوكهولم حكمها في القضية في صباح اليوم التالي لمقتل موميكا.
وفي وقت لاحق من نفس اليوم، أسقط المدعون التهم.
وقال موميكا إنه تلقى سلسلة من التهديدات بالقتل بسبب احتجاجاته، والتي تم بثها مباشرة على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة به.
وبينما كان موميكا يتمتع بحماية الشرطة أثناء احتجاجاته وعند حضوره المحكمة، قالت محاميته آنا روث لوكالة الأنباء تي تي إنه على حد علمها لم يكن محميًا أثناء وجوده في المنزل.
في مارس 2024، غادر موميكا السويد لطلب اللجوء في النرويج، وقال لوكالة فرانس برس إن حرية التعبير وحماية حقوق الإنسان في السويد كانت "كذبة كبيرة"، وبعد أسابيع فقط، رحلته النرويج إلى السويد.