صدى البلد:
2024-11-26@12:53:33 GMT

لو مسافر قطار  .. احجز عن طريق الهاتف وانت في البيت

تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT

يستخدم قطاع كبير من المواطنين القطار كوسيلة نقل آمنة وسريعة لا سيما بعد التطورات غير المسبوقة التي يشهدها القطاع حاليا، لذا يبحث الكثير عن طريقة حجز تذاكر القطار من خلال التطبيقات المتاحة حاليا على الهواتف المحمولة . 

لم نخذل أمتنا العربية.. السيسي: سعي مصر للسلام واعتباره خيارها الاستراتيجي يحتم عليها ألا تترك الأشقاء في فلسطين الغالية

حجز تذاكر القطار أونلاين 

توفر هيئة السكك الحديد للمسافرين سبل الراحة بدءا من حجز التذاكر وحتى الوصول إلى الجهة المقصودة، حيث وفرت العديد من الطرق لـ حجز تذاكر القطار اون لاين لتجنب الزحان على شبابيك الحجوزات بالمحطة.

 

 

خطوات حجز تذاكر القطار اونلاين

يستعرض صدى البلد خطوات حجز تذاكر القطار من خلال الخطوات التالية:

 

حجز تذكرة القطار أون لاين من خلال الموقع الإلكتروني لهيئة السكك الحديد .

 

- تتاح إمكانية حجز تذاكر القطار أون لاين من خلال التطبيق الرسمي لسكك حديد مصر.

 

- تتوفر تذاكر القطار في المكاتب المتاحة في النقابات والهيئات الحكومية.

 

- تفعيل حجز تذاكر القطار من فوري على قطارات الثالثة مكيفة – والتهوية الديناميكية.

 

ويتبع الخطوات السابقة بتسجيل بيانات المسافر مثل الاسم والرقم القومي وعنوان البريد الإلكتروني، بما يتيح حجز تذاكر القطارات قبل موعد قيام القطار بخمسة عشر يوماً، بالإضافة إلى إمكانية قيام الراكب منفرداً بحجز حتى 4 تذاكر في اليوم الواحد، وتستخدم التذكرة في العبور من البوابات الإلكترونية، وكذلك يمكن إظهارها عند الحاجة. 

حجز تذاكر القطار اونلاين

ويمكن للمسافرين إدارة حجوزاتهم الإلكترونية وتعديلها أو رد التذكرة في حالة الإلغاء، ويتم رد النقود المستحقة للركاب إلكترونياً على الكارت المستخدم في الحجز خلال 14 يوم عمل بعد خصم الرسوم المقررة، وقريباً سيتم إتاحة الحجز عن طريق وكلاء البيع في المحال التجارية إلى جانب الموقع الإلكتروني وتطبيق الموبايل أيضاً.ويمكن للسادة الركاب الحجز عن طريق موقع الهيئة القومية لسكك حديد مصر التالي: https://obs.enr.gov.eg/o-city/obs/enr/railway/ar/booktickets أو عن طريق تطبيق الهاتف المحمول الذي تم إطلاقه تحت اسم ENR Tickets ، والذي يتوفر حالياً للهواتف الأندرويد على سوق جوجل وتجدونه من خلال الرابط التالي:

 

أخبار مصر على مدار 24 ساعة.. السيسي: مصر لن تترك الفلسطينيين

https://play.google.com/store/apps/details?id=enr.transit.maf كما يتوفر أيضاً لهواتف أبل Apple من خلال الرابط التالي:

ويُمكن للمسافرين الراغبين في استخدام قطارات الهيئة القومية لـ سكك حديد مصر، حجز تذاكر القطارات من خلال الموقع الرسمي للهيئة عبر هذا الرابط، أو عن طريق تطبيق الهاتف المحمول الذي تم إطلاقه تحت اسم ENR Tickets على الهواتف المحمول التي تعمل بنظام الأندرويد عبر هذا الرابط، أو التي تعمل بنظام IOS عبر هذا الرابط.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: من خلال عن طریق

إقرأ أيضاً:

لبنان... و«اليوم التالي»

شاءتِ المهنةُ أن أكونَ في دمشقَ يوم اغتيالِ الرئيس رفيق الحريري في 14 فبراير (شباط) 2005. راودني خلالَ الليل شعورٌ بأنَّ زلزالاً عنيفاً ضربَ العلاقات اللبنانية - السورية. وزمن الزلازلِ يحتاج إلى حكماء لا إلى أقوياء.

في طريق العودة في اليوم التالي، توقَّفت في بلدة شتورة لتناول فنجان قهوةٍ مع صديق. استوقفني كلامُه، قال: «بعض ممارسات المخابراتِ السورية مزعجة، وأنا لست من مؤيدي وجودهم الدائم، لكنَّني لا أخفي عليك أنَّني أخاف من انسحابِهم بسبب معرفتي باللبنانيين وانقساماتهم».
عدت إلى بيروتَ وكانت تغلي. شعرتْ غالبيةُ اللبنانيين أنَّ العمودَ الفقري قد انكسر. خرجت أصواتٌ كثيرة غاضبة تطالب بانسحاب القوات السورية وتحمّلُها مسؤوليةَ اغتيال الحريري. كانتِ الأيام عنيفةً ومقلقة. غلبني الفضولُ الصحافي فدخلت في آخر ذلك الشَّهر مكتبَ الرئيس بشار الأسد. لم يكنِ الحديث للنشر. سألت الأسدَ إن كانت قوات بلادِه ستنسحب من لبنان، فردّ مشيراً إلى رأي لدى العسكريين يعتبر أنَّ وجودها في شريط داخل البقاع اللبناني يسهّل الدفاعَ عن دمشق في مواجهة أي اعتداء إسرائيلي. استفسرت عن القرار الذي سيتخذُه في حال تصاعد الضغوط الدولية عليه لسحب قواتِه، فردّ بأنَّه سيصدر أمرَ الانسحاب إلى الحدود الدولية.
كانَ الأسد قاطعاً في قوله أنْ لا علاقة لسوريا باغتيال الحريري. قلت له: لماذا الجزم إلى هذا الحدّ، ولماذا لا تترك على الأقل احتمالاً أنَّ جهازاً غريباً اخترق أجهزتكم لتنفيذ الاغتيال؟ فرد قائلاً: «نحن دولة وليست لدينا دكاكين من هذا النوع. لا علاقة لنا، وستُظهر لك الأيام ذلك». سألته أيضاً عن لقائه القصير والأخير مع الحريري وأشياءَ أخرى، ولا مكان لذلك في هذا السياق.
في مرحلة الوجود العسكري السوري في لبنان كان مركز المخابرات السوريةِ في عنجر البقاعية صانعَ الأحكام والأختام والأحجام. ترك انسحاب «المرشد» السوري فراغاً هائلاً لم تنجحِ القوى السياسية اللبنانية في ملئِه تحت خيار الدولة وسقف اتفاق الطائف. وتعمّق الانقسام حين أشارت أجهزة الأمن اللبنانية إلى ملامح تورط عناصر من «حزب الله» في اغتيال الحريري. وتدافعتِ الأحداث وأدَّت حرب 2006 إلى ترسيخ موقع لبنان في حلف الممانعة الذي تقوده إيران. ضاعت فرصةُ العودة إلى الدولة، وتكرّس لبنان ساحةً لصراعات إقليمية أكبر منه.
يتعرّض لبنان حالياً لعدوان إسرائيلي مدمّر ينذر استمرارُه بتحوّله نكبةً للبلد الصغير. شطبت آلة القتلِ الإسرائيلية قرى كاملةً من الخريطة، وأنزلت ببيئة «حزب الله» خسائرَ هائلة. وحظيَ انطلاق هذا العدوان بتعاطف أو تفهّم غربي بذريعة أن «حزب الله» اختار أصلاً الذهاب إلى الحرب عبر إعلان «جبهة الإسناد» غداة انطلاق «طوفان الأقصى». واضح أنَّ الحزب كان يأمل بتبادلٍ محدود للضربات تحت ما سُمي «قواعد الاشتباك». لم تكنِ الحسابات دقيقةً، خصوصاً حين تم الإصرار على «وحدة الساحات» رغم تمكّن بنيامين نتانياهو من تحويل الحرب «حرباً وجودية» تستحق، في نظره، تحمّل خسائرَ بشرية واقتصادية كانت إسرائيل سابقاً تحرص على تفاديها.
لم يستجب لبنانُ باكراً لنصائح المبعوث الأمريكي آموس هوكستين. استجاب بعد وقوع الفأس في الرأس. خسائر هائلة في بلد يقف على شفير هاوية أعمق. لا دواء لدى هوكستين غير القرار الأممي 1701 الذي وُلد من حرب 2006. قرار انتهكته إسرائيلُ باستمرار، وتولّى «حزب الله» تجويفه، خصوصاً بعدما تحوّل «قوة إقليمية» ترسل مقاتلين ومستشارين إلى خرائطَ قريبة وبعيدة. هل كان لبنان ليواجه المأساة الحالية لو تمَّ تطبيق القرار منذ صدوره؟ هذا السؤال تخطاه الوقت ولا بدَّ من تطبيق القرار الآن في البلاد التي تتقلَّب على الجمر وسط بحر من الركام. أحياناً لا بدَّ للمريض من تناول الدواء المرّ لتفادي ما هو أدهَى، أي تفكّك لبنان وضياعه.
الخروج الحقيقي من الحرب الحالية وأكلافِها الباهظة يضع القوى اللبنانيةَ أمام مسؤولية تاريخية، بعيداً عن سياسات الإنكار وعدم استخلاص الدروس أو التشفي وتعميق الجروح. لا بدَّ من تطبيق القرار 1701 كاملاً لاستعادة ثقة المجتمع الدولي، وتشجيعه على الانخراط في عملية إعادة الإعمار. وهذا يعني طيّ صفحةِ لبنان كساحةٍ، وبدءَ رحلة العودة إلى لبنانَ الدولة الطبيعية. ومفتاح العودة إلى الدولة هو تطبيق اتفاق الطائف من دون التشاطر على نصه وروحه والالتفاف عليهما. لا بدَّ من قراءةٍ عميقة في أهوال الحرب وسبل الخروج منها وضمان عدم تكرارها.
التطبيق الجدي للقرار 1701 يُدخل تعديلاً كبيراً على دور «حزب الله» الإقليمي. وعلى حضور إيران على خط التماس مع إسرائيل في جنوب لبنان. هذا يعني عملياً خروج لبنان من «وحدة الساحات» التي يحاول العراق حالياً تفادي الانخراط في الشق العسكري منها. هذا التغيير ليس بسيطاً، لكن لا بدَّ منه كي يستطيعَ اللبنانيون اللقاء مجدداً تحت سقف الدولة والقانون.
استحقاقات «اليوم التالي» لوقف النار في لبنان ليست بسيطة، لكن القوى السياسية على اختلافها مدعوة للارتفاع إلى مستوى التحدي. لا بدَّ من إعادة ترميم الجسورِ بين اللبنانيين رغم مراراتِ السنوات السابقة. لا بدَّ من الاعتراف المتبادل وتفهّم الهواجس والعودة إلى سياسات تناسب طبيعة لبنان. لا قهر ولا ثأر ولا تحجيم مكونات ولا تهميش مكونات. لا يحق للبنانيين إضاعة اليوم التالي لوقف النار، كما أضاعوا اليوم التالي في مناسبات كثيرة.

مقالات مشابهة

  • اليوم.. فتح باب الحجز لإعلان "سكن لكل المصريين 5" لجميع المواطنين
  • تطبيق على الهاتف المحمول خاص بمعارض وزارة الصناعة
  • جلسات موسم الرياض.. أسعار تذاكر حفل عبادي الجوهر وطريقة الحجز
  • مطار القاهرة الدولي يستقبل 76 ألف مسافر وسائح خلال 24 ساعة
  • الحق احجز.. أرخص سعر لعمرة رجب
  • لبنان... و«اليوم التالي»
  • لو مسافر الصعيد.. مواعيد القطارات اليوم الإثنين 25 نوفمبر 2024 من القاهرة إلى أسوان
  • الجريسي.. شريكك الموثوق لحلول الموارد البشرية
  • لو مسافر.. اعرف مواعيد قطارات السكة الحديد على خط القاهرة - الإسكندرية اليوم
  • رسميا.. نتيجة حج القرعة وزارة الداخلية 2025 في 5 محافظات «روابط مباشرة»