علبة السجائر..السجن 5 سنوات لميكانيكي موتسيكلات متهم بالاتجار الحشيش ببورسعيد
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
قضت محكمة جنايات بورسعيد برئاسة المستشار جودت ميخائيل قديس، وعضوية المستشارين أمجد محمود الكنيسي وأحمد محمد الجمل ومحمد مرتضى مرام، وسكرتارية طارق عكاشة، بالسجن 5 سنوات لميكانيكي موتسيكلات متهم بالاتجار الحشيش ببورسعيد.
السجن 5 سنوات لميكانيكي موتسيكلات متهم بالاتجار الحشيش ببورسعيد
وتعود أحداث الواقعة إلى يوم 2 من شهر 7 عام 2023 والمتهم فيها محمد حسن محمد صالح مانع ويبلغ من العمر 19 عاما، ويعمل ميكانيكي موتوسيكلات بارض العزب، ومقيم بالمنطقة الصناعية بمنطقة الضواحي ببورسعيد، حيث احرز جوهرا مخدرا للحشيش بقصد الاتجار، وذلك في غير الاحوال المصرح بها قانونا.
وشهد محمد جمال العكاوي نقيب شرطة ومعاون مباحث قسم شرطه الشرق بأنه حالهط مروره الأمني أبصر المتهم يلقى أرضا لرؤيه علبه سجائر انفرط ما بداخلها من قطع لجوهر الحشيش المخدر، وتبين أنهم 11 قطعة وبتفتيشه عثر بحوزته على مبلغ مالي وبمواجهته أقر باحراز المواد المخدرة للاتجار والمبلغ المالي من حصيلته، وثبت بتقرير المعمل الكيماوي أن الـ11 قطعة لمادة بنيه اللون داكنة وزنها قائما 4 جرام، وثبت أنها لجوهر الحشيش المخدر المدرج بالجدول الأول من قانون المخدرات.
وحكمت المحكمه بمعاقبة المتهم بالسجن المشدد لمدة خمس سنوات وتغريمه مبلغ 100 الف جنيها عما أسند اليه ومصادرة المخدر المضبوط والزمته المصاريف الجنائية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بورسعيد المنطقة الصناعية السجائر موتوسيكل السجن المشدد المواد المخدرة موتوسيكلات خمس سنوات علبة السجائر
إقرأ أيضاً:
السجن مدى الحياة لقس بريطاني بعد إدانته باغتصاب طفل داخل الكنيسة
خاص
في تطور صادم، قضت محكمة بريطانية بالسجن مدى الحياة على القس السابق إيفور ويتاكر، بعد اعترافه باغتصاب طفل.
وبالعودة للتفاصيل، أمرت محكمة بريطانية بسجن إيفور ويتاكر البالغ من العمر 80 عامًا بالسجن للمرة الثالثة بعد اعترافه باغتصاب الطفل بعمر 6 سنوات وارتكاب الفاحشة الفاضحة في كنيسة القديس يوحنا المعمدان في سيدلسكومب شرق ساسكس .
هذا وقد استمعت محكمة هوف كراون إلى أن ويتاكر قد عمّد الصبي الذي استمر في استغلاله في غرفة ملابس الكنيسة في التسعينيات.
ويقضي القس ويتاكر حاليًا عقوبة بالسجن لمدة 16 عامًا لاغتصاب 3 صبية خلال فترة خدمته في الكنيسة بعد محاكمة شهيرة في عام 2018
القضية أثارت موجة من الغضب في المجتمع البريطاني، وشكلت ضربة جديدة لسمعة كنيسة إنجلترا، التي تواجه مطالبات مشددة بمزيد من الشفافية والمساءلة عن الانتهاكات التي يرتكبها رجال الدين.