وصل وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان مساء اليوم الخميس إلى العاصمة اللبنانية بيروت ضمن جولة يجريها في عدد من الدول العربية.
وكان في استقبال الوزير الإيراني وفد من نواب "حزب الله" و"حركة أمل" في البرلمان اللبناني، بالإضافة إلى ممثلي حركة "حماس" وحركة "الجهاد الإسلامي".

وقال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان من بيروت: "عملية طوفان الأقصى جاءت رداً على جرائم الكيان الصهيوني"، مؤكدا أن "الدول والشعوب الإسلامية لا تقبل بالانتهاكات المستمرة بحق الشعب الفلسطيني".



وأضاف عبد اللهيان: "إن قطع الماء والكهرباء واستهداف المدنيين من أهل غزة هي جريمة حرب يرتكبها كيان الاحتلال الصهيوني"، مشددا على أن "الكيان الصهيوني وداعموه سيكونون مسؤولين عن نتائج استمرار الاعتداءات على الشعب الفلسطيني".

وفي تصريح نقلته قناة "الميادين"، أكد الوزير أمير عبد اللهيان أن "إيران مستمرة وبقوة في دعمها السياسي والإعلامي للمقاومة الفلسطينية".

وأوضح قائلا: "مباحثاتنا مع السعودية في إطار استراتيجيتنا لدعم فلسطين".

وأردف عبد اللهيان: "في ظل استمرار العدوان وجرائم الحرب والحصار على غزة فإن فتح جبهات أخرى هو احتمال قائم".

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: عبد اللهیان

إقرأ أيضاً:

34 مسيرة جماهيرية في صعدة نصرةً لغزة وتضامناً مع الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة

34 مسيرة جماهيرية في صعدة نصرةً لغزة وتضامناً مع الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة

مقالات مشابهة

  • بلينكن: نشعر بالقلق إزاء احتمال استخدام روسيا للأسلحة النووية
  • أبناء ذمار يحتشدون في 30 مسيرة جماهيرية تأكيدًا على الثبات في نصرة الشعب الفلسطيني
  • 34 مسيرة جماهيرية في صعدة نصرةً لغزة وتضامناً مع الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة
  • الجديد: احتمال تخفيض رسوم الدولار إلى ‎%‎10 قائم
  • القحوم: اليمن في طليعة المواجهة لدعم فلسطين ومجاهديها حتى زوال الكيان الصهيوني
  • روما تتحرك: استدعاء السفير الإيراني بعد اعتقال الصحفية سيسيليا سالا في طهران
  • الحكومة العراقية تصدر بياناً بشأن العدوان الاسرائيلي: انقذوا الشعب الفلسطيني
  • روما تستدعي السفير الإيراني وتطالبه بالإفراج عن صحفية إيطالية
  • الخارجية الإيطالية تستدعي السفير الإيراني بعد اعتقال صحفية إيطالية في طهران
  • مصدر إطاري:السوداني سيزور طهران الأربعاء المقبل لدعم الاقتصاد الإيراني وتعزيز وحدة الموقف السياسي