مقابل 100 مليون.. أحمد فتوح يوافق على عرض بيراميدز
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
أعلن الإعلامي إيهاب الكومي، إن نادي بيراميدز، دخل في مفاوضات مع أحمد فتوح لاعب الزمالك تمهيدًا لضمه في صفقة انتقال حر مع بداية الموسم الجديد.
وأوضح فتوح خلال برنامج «ملعب البلد » الذي يقدمه على قناة « صدى البلد»، إن اللاعب أحمد فتوح طالب بالحصول على 100 مليون جنيه، كقيمة تعاقد مع نادي بيراميدز في ثلاثة مواسم، وهو الأمر الذي قوبل بالموافقة من قبل النادي السماوي، ولكن ببعض الشروط التعاقدية التي يسعى بيراميدز لوضعها في العقود حتى يصل اللاعب إلى هذا المبلغ في الثلاثة مواسم مقابل تحقيق الفريق لبطولة.
وأوضح الكومي إن بيراميدز فوجئ بطلب اللاعب، الحصول على قيمة التعاقد عن المواسم الثلاثة، مقدمًا بعد التوقيع لنادي بيراميدز، في يناير المُقبل، تمهيدًا للانتقال إليه مطلع الموسم الجديد، وهو الأمر الذي رفضه النادي السماوي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بيراميدز الزمالك أحمد فتوح
إقرأ أيضاً:
بايدن يوافق على تقديم مساعدات عسكرية لـ تايوان بقيمة 571 مليون دولار
وافق الرئيس الأمريكي جو بايدن على تقديم مساعدات عسكرية بقيمة 571 مليون دولار لـ تايوان، وفق ما أعلن البيت الأبيض الجمعة.
وقال البيت الأبيض في بيان إن الرئيس المنتهية ولايته طلب من وزير خارجيته أنتوني بلينكن السماح بإرسال "مواد وخدمات" عسكرية من أجل "تقديم المساعدة لتايوان"، بحسب ما نقلت وكالة "فرانس برس".
وتسلمت تايوان 38 دبابة قتالية متطورة من طراز "أبرامز" من الولايات المتحدة، بحسب ما أعلنت وزارة الدفاع الاثنين الماضي، في وقت تعزز الجزيرة قدراتها العسكرية ضد أي هجوم صيني محتمل.
ولطالما كانت واشنطن أهم حليف وأكبر مورد أسلحة لتايبيه، الأمر الذي أغضب بكين التي تقول إن تايوان جزء من أراضيها.
ويعتقد مسؤولو الاستخبارات والدفاع الأمريكيون أن شي يريد أن يكون مستعداً لغزو تايوان بحلول عام 2027، إن لم يكن قبل ذلك، بحسب صحيفة "وول ستريت جورنال".
وقالوا: "من المؤكد أن المشاكل الكبيرة التي يواجهها الصينيون مع الفساد والتي لم يتم حلها بعد يمكن أن تبطِّئهم على الطريق نحو تحقيق هدف تطوير القدرات لعام 2027 وما بعده".
والأربعاء، قالت وزارة الدفاع الأمريكية إن الحملة التي تشنها الصين على الفساد في صناعتها الدفاعية قد تؤدي إلى عرقلة برامج شراء الأسلحة؛ مما يؤخر تحديثها العسكري، وبالتالي خططها لغزو تايوان في 2027.
بحسب الصحيفة، يقول تقرير للبنتاجون، إن حملة الرئيس الصيني شي جين بينغ على الفساد، قد تؤخر الجهود الرامية إلى تحويل الجيش إلى قوة في القرن الحادي والعشرين.
وأشرف شي على حملة تأديبية واسعة النطاق ضد المؤسسة الدفاعية في البلاد، على مدى العام ونصف العام الماضيين. وأقال أكثر من عشرة من كبار مسؤولي جيش التحرير الشعبي والمديرين التنفيذيين للصناعة الدفاعية.
وفي حين أعاق هذا التغيير جهود شي لتحديث جيش التحرير الشعبي، وهو الاسم الرسمي للقوات المسلحة الصينية، فإنه قد يؤخر هدفه المتمثل في بناء قوة أكثر قدرة بحلول عام 2027، وفقًا لتقرير القوة العسكرية الصينية، وهو تقييم سنوي غير سري للبنتاجون، وتم تقديمه إلى الكونجرس، الأربعاء.
ووجد التقرير أن محاولة الصين للقضاء على الفساد تزامنت مع التقدم السريع في قدراتها النووية، مع زيادة في عدد رؤوسها الحربية وتطورها.