قرعة أمم إفريقيا 2023.. مصر في صدام ناري أمام غانا من جديد
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
قرعة أمم إفريقيا 2023.. شهدت العاصمة الإيفوارية أبيدجان مراسم واحدة من أهم المشاهد التي تسبق بطولة كأس الأمم الإفريقية في نسختها القادمة، وهو حفل القرعة الخاصة بالمسابقة التي تقام في كوت ديفوار.
وتقام منافسات بطولة كأس الأمم الإفريقية 2023، في كوت ديفوار بالفترة من 13 يناير وحتى 11 فبراير العام المقبل.
وكان منتخب مصر عبر إلى نهائيات كأس الأمم الإفريقية، ويتواجد في التصنيف الأول بين المنتخبات الإفريقية، وسيتجنب مواجهة كل من كوت ديفوار صاحب الأرض والسنغال حاملة اللقب، بالإضافة إلى المغرب وتونس والجزائر في دور المجموعات.
تصنيف المنتخبات في بطولة كأس الأمم الإفريقيةونستعرض تصنيف المنتخبات في بطولة كأس الأمم الإفريقية:
التصنيف الأول
كوت ديفوار- المغرب- السنغال- تونس- الجزائر- مصر
التصنيف الثاني
نيجيريا- الكاميرون- مالي- بوركينا فاسو- غانا- الكونغو الديمقراطية
التصنيف الثالث
جنوب إفريقيا- كاب فيردي- غينيا- زامبيا- غينيا الاستوائية- موريتانيا
التصنيف الرابع
غينيا بيساو- موزمبيق- ناميبيا- أنجولا- جامبيا- تنزانيا
مجموعة مصر في أمم إفريقيا 2023وأسفرت قرعة بطولة كأس الأمم الإفريقية، عن وقوع مصر في المجموعة الثانية رفقة كل من غانا وموزمبيق وكاب فيردي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: امم افريقيا مجموعة مصر كأس أمم أفريقيا 2023 موعد قرعة كأس أمم افريقيا قرعة كاس امم افريقيا 2023 قرعة كأس الأمم الإفريقية قرعة كأس الأمم الافريقية 2023 قرعة كأس أمم أفريقيا موعد قرعة كأس أمم أفريقيا 2023 قرعة كأس أمم إفريقيا 2023 امم افريقيا 2023 أمم افريقيا 2023 موعد قرعة كاس امم افريقيا 2023 بطولة کأس الأمم الإفریقیة
إقرأ أيضاً:
تحسن ملحوظ في سعر الليرة السورية أمام الدولار للمرة الأولى منذ 2023
شهدت الليرة السورية اليوم الخميس، تحسنا ملحوظا أمام الدولار الأمريكي، حيث سجلت بالسوق الموازية 9900 ليرة لكل 1 دولار، لأول مرة منذ 2023، وفق بيانات موقع "الليرة اليوم" الاقتصادي.
وشهد سعر صرف الدولار انخفاضا ملحوظا بنسبة 9% في السوق الموازية، وهو انخفاض لم يكن ناتجا عن تحسن في الإنتاج القابل للتصدير أو تراجع في حجم المستوردات، بل يعود إلى فائض العرض من الدولار لأسباب عدة، وفق خبير اقتصادي.
وهذا التحسن يأتي بعد فترة من التقلبات التي شهدتها العملة المحلية منذ سقوط نظام الأسد، حيث كان سعر الصرف قد تجاوز 15 ألف ليرة سورية لكل دولار قبل انهيار النظام، ليبدأ لاحقا في التحسن والاستقرار عند مستويات قريبة من 11 ألف ليرة للدولار.
وفي هذا الصدد، رأى الخبير الاقتصادي جورج خزام أن انخفاض سعر صرف الدولار 9% بالسوق الموازية اليوم لم يكن بسبب زيادة الإنتاج القابل للتصدير والبديل عن المستوردات ولم يكن بسبب تراجع المستوردات، وإنما كان بسبب فائض العرض من الدولار للأسباب التالية:
الارتياح الكبير من خطاب الرئيس أحمد الشرع بأن هنالك استقرارا سياسيا واقتصاديا قادما.. ومعه فإن الادخار بالليرة اليوم أفضل من الادخار بالدولار.
الأنباء عن قدوم أمراء الخليج إلى سوريا وما يترافق مع ذلك من استثمارات خليجية أو إعانات أو إيداعات بمليارات الدولارات بالمصرف المركزي لدعم الليرة السورية.. ومعه زيادة كبيرة قادمة بالعرض من الدولار.
إن الجمود الكبير بالأسواق وانهيار الإنتاج وتسريح العمال أدى لتوقف وتراجع كبير بالدخل.. ومعه تراجع الاستهلاك و الطلب على الدولار بقصد استيراد البضائع المصنعة والمواد الأولية للصناعة الوطنية وانخفاض سعره.. إذا لم يتحقق الإيداع بالمركزي أو التأكيد على وجود استثمارات خليجية بمليارات الدولارات فإن سعر صرف الدولار سوف يرتفع بنسبة أعلى من نسبة الانخفاض.