ما مفاجآت الفصائل الفلسطينية لوقف اجتياح جيش إسرائيل لغزة؟
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
منذ السابع من أكتوبر وردا على عملية طوفان الأقصى التي أطلقتها حركة حماس لم توفر إسرائيل جهدا في قصف القطاع بكل ما تملكه من قوة عسكرية حتى أن مئة طائرة كانت تحلق في سماء القطاع
في نفس اللحظة لتحوِلَ أحياءً كاملة لأثر بعد عين ما خلف آلافا من الضحايا بين من قضى أو من أصيب في صراع لم تشهده إسرائيل سابقا.
المشهد لم ينتهِ هنا فإسرائيل التي تهدد بمعاقبة كل من له علاقة بالعملية تحشد قواتها وتسلح مستوطنات الغلاف مع احتمالات إطلاق عملية برية تتوعد الفصائل في القطاع أن نتائجها ستكون باهظة على الرغم من وصول دعم واشنطن اللامحدود لدعم إسرائيل.. وما أشبه اليومَ بالأمس.
- بين التردد والتكهنات هل هناك عمليةٌ برية على القطاع.. أو السؤال هل العملية البرية ضمن قدرات إسرائيل الحالية؟
- وما الأهداف منها وهل مخططات تهجير شاملة هي الهدف أم أن الهدف هو القضاء على القوة العسكرية للفصائل؟
- وماذا في جعبة مسلحي القطاع للرد وهل يُخرج أيُ عمل بري المعركةَ من حدود القطاع لحدودٍ أوسع تشمل جبهات أخرى؟Your browser does not support audio tag.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: الجيش بدأ توسيع ممر موراج الفاصل بين خان يونس ورفح الفلسطينية
أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل ، أن إعلام إسرائيلي عن مصادر أمنية أوضح الجيش بدأ توسيع ممر موراج الفاصل بين خان يونس ورفح الفلسطينية ويعمل على تدمير المباني على طوله.
وكان بدأ الجيش الإسرائيلي نشر قواته في محور "موراج" الفاصل بين مدينتي رفح وخان يونس، جنوبي غزة، السبت، وذلك للمرة الأولى منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة، وذلك في خطوة لاقت تنديداً فلسطينياً باعتبارها تهدف لعزل مدينة رفح عن باقي القطاع،حيث نشر الجيش الإسرائيلي بياناً، السبت الماضي ، أوضح فيه أن "قوات الفرقة 36 عادت للعمل في قطاع غزة وبدأت أنشطتها في محور موراج"، ولفت إلى أن القوات الإسرائيلية "تعمل فيه لأول مرة".
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، كشف الأربعاء عن إنشاء "محور موراج"، مشيراً إلى أن الهدف منه عزل مدينة رفح التي أخلاها الجيش الإسرائيلي من سكانها قسراً عن باقي مناطق القطاع.
ويعد "موراج" اسم مستوطنة إسرائيلية كانت تقع بين رفح وخان يونس قبل أن يفككها رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق أرئيل شارون ضمن خطة فك الارتباط مع القطاع عام 2005.