سلطات الإحتلال تقطع الكهرباء والماء عن الأسرى الأردنيين في سجونها
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
#سواليف
قالت #اللجنة_الوطنية للأسرى و#المفقودين #الأردنيين في المعتقلات الصهيونية أن العديد من الرسائل وصلتها من داخل #سجون_الاحتلال لما يتعرض له أسرانا من قطع للماء والكهرباء ومقومات الحياة الأساسية، والتضييق عليهم.
وذكرت في بيان لها اليوم الخميس إزاء ذلك فإن اللجنة الوطنية تتابع بقلق بالغ هذا الامر، وتعلن رفضها القاطع للهجمة الانتقامية على #الأسرى كافة وعلى الأسرى الأرنيين بشكل خاص، في كافة سجون الاحتلال.
وإننا في اللجنة الوطنية نحمل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن صحة وحياة أسرانا، وندعو المسؤولين الأردنيين إلى اتخاذ إجراءات سريعة وجدية للوقوف بجانب الأسرى ورفع هذا العقاب الجماعي ضد الأسرى العزل بالإضافة إلى إرسال رسائل شديدة اللهجة وتحذير للاحتلال بالتمادي في الانتقام.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف اللجنة الوطنية الأردنيين سجون الاحتلال الأسرى
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية تحمل أمريكا مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزة
حملت الرئاسة الفلسطينية، اليوم الأحد، الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وباقي مناطق قطاع غزة، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”.
وقال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تترجم الدعم الأمريكي العسكري والمالي والسياسي المتواصل على شكل مجازر إبادة جماعية يذهب ضحيتها عشرات الفلسطينيين من الأطفال والنساء، كما حدث اليوم في بيت لاهيا، وغيرها من مدن قطاع غزة، إضافة إلى مواصلة الإعتداءات على مدن وقرى ومخيمات الضفة الغربية، وإرهاب المستوطنين.
وأضاف أبو ردينة: نحمل الإدارة الأميركية المسؤولية الكاملة عن استمرار هذا العدوان الدموي، جراء اعطائها سلطات الاحتلال الإسرائيلي الغطاء السياسي للإفلات من العقاب، وتحدي قرارات الشرعية الدولية، وآخرها قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الخاص بتطبيق فتوى محكمة لاهاي، بوقف العدوان وانهاء الاحتلال الإسرائيلي.
وطالبت الرئاسة الفلسطينية الإدارة الأميركية بإجبار سلطات الاحتلال على وقف عدوانها، وجرائم الإبادة الجماعية التي تنفذها ضد الشعب الفلسطيني، والخضوع لقرارات الشرعية الدولية وأبرزها القرار 2735 الداعي لوقف إطلاق النار بشكل فوري، وإدخال المساعدات لقطاع غزة بشكل كامل، وإلا فإن دوامة العنف وعدم الاستقرار ستزداد، وهو ما يهدد بحرق المنطقة بأكملها، ولن ينعم أحد بالأمن والاستقرار.