يعد هاتف Redmi Note 13 Pro وريدمي نوت 12 برو، من الهواتف الذكية ذات القيمة العالية من شاومي Xiaomi، والتي تلبي احتياجات المستخدمين ضمن الفئة متوسطة المدى، ويقدم كلا الجهازين ميزات ومواصفات مثيرة للإعجاب، مما يجعل من الصعب على المستهلكين الاختيار بين الجهازين، لذا سنستعرض لك فيما يلي مقارنة تفصيلية بين الهاتفين ستتعرف من خلالها على المميزات والفروقات بينهما لمعرفة أيهما الأفضل.

مقارنة بين Redmi Note 13 Pro و ريدمي نوت 12 بروالتصميم:
 

يتميز هاتف شاومي الجديد Redmi Note 13 Pro بتصميم خلفي زجاجي فاخر مع مظهر أنيق، كما أنه يتميز بمستشعر بصمة الإصبع مدمج أسفل الشاشة، مما يوفر وصولا سريعا وآمنا إلى الجهاز، كما صممت شاومي هاتف Redmi Note 12 Pro أيضا بظهر زجاجي متميز وتصميم أنيق مع مستشعر مماثل أسفل الشاشة.

 

ملوك الفئة المتوسطة.. مقارنة بين شاومي Redmi Note 13 وريلمي Realme 11 5G شاومي أرخص من سامسونج.. مقارنة بين ساعة Watch 2 Pro وجالاكسي ووتش 6 الشاشة:


يتميز كلا الهاتفين من شاومي بشاشات من نوع OLED يبلغ قياسها 6.67 بوصة، مع معدل تحديث يبلغ 120 هرتز، مما يوفر تفاعلات لمس سلسة وسريعة الاستجابة، ولكن يوفر Redmi Note 13 Pro دعم تقنية HDR10+ وDolby Vision، مما يضمن الحصول على ألوان نابضة بالحياة وواقعية، بينما يدعم نظيره ريدمي نوت 12 برو تقنية HDR10 و HDR10+، مما يوفر تجربة مشاهدة غامرة.

Redmi Note 13 Proالأداء:
 

يتم تشغيل هاتف Redmi Note 13 Pro بواسطة معالج كوالكوم الرائد  Snapdragon 7s Gen 2 ثماني النواة، والذي يوفر قدرة معالجة رسومات قوية وقدرات حوسبة متقدمة تعمل بالذكاء الاصطناعي، بالمقارنة، زودت شاومي هاتف Redmi Note 12 Pro بمعالج ميدياتك القوى Dimensity 1080 ثماني النواة، مما يوفر أداء وقدرات مماثلة.

Redmi Note 12 Proالذاكرة:


يوفر Redmi Note 13 Pro خيارات تخزين أكبر مع متغيرات الذاكرة الداخلية بسعة 256 جيجابايت و512 جيجابايت، مما يضمن مساحة واسعة لجميع ملفاتك وتطبيقاتك ووسائطك، من ناحية أخرى، يأتي هاتف Redmi Note 12 Pro بخيارات تخزين داخلية بسعة 128 جيجابايت و256 جيجابايت، مما يلبي احتياجات معظم المستخدمين.

Redmi Note 13 Proالكاميرا:

فيما يتعلق بقدرات الكاميرا، فإن Redmi Note 13 Pro يتميز بإعداد كاميرا خلفية ثلاثية بدقة 200 ميجابكسل مدعومة بالذكاء الاصطناعي، والتي تتميز بعدسة رئيسية مع دعم التقريب البصري OIS وعدسة ذات زاوية واسعة للغاية ووحدة ماكرو، كما أنه يتميز بكاميرا أمامية بدقة 16 ميجابكسل لالتقاط صور سيلفي مذهلة. 

وبالمقارنة، يأتي هاتف Redmi Note 12 Pro مع إعداد كاميرا ثلاثية بدقة 50 ميجابكسل مدعمة بالذكاء الاصطناعي مع مستشعر أساسي يتميز بميزة التثبيت البصري للصورة OIS وعدسة واسعة الزاوية للغاية ومستشعر ماكرو بدقة 2 ميجابكسل، كما أنه مزود بكاميرا أمامية بدقة 16 ميجابكسل لالتقاط صور سيلفي رائعة.

Redmi Note 12 Proالبطارية:


تم تجهيز هاتف Redmi Note 12 Pro ببطارية تبلغ سعتها 5000 مللي أمبير في الساعة، بينما يتمتع Redmi Note 13 Pro بسعة أكبر قليلا تبلغ 5100 مللي أمبير في الساعة، مما يضمن استخداما طويل الأمد، كما أن كلاهما يدعمان الشحن السريع بقدرة 67 وات، مما يسمح بأوقات إعادة الشحن السريعة.

Redmi Note 13 Proالسعر:
 

يقع كل من Redmi Note 13 Pro وRedmi Note 12 Pro ضمن فئة الهواتف المتوسطة، مما يوفر قيمة كبيرة مقابل المال، يبدأ سعر Redmi Note 13 Pro الجديد في مصر مقابل سعر حوالى 19500 جنيه مصري، ويتوفر هاتف ريدمي نوت 12 برو في مصر مقابل سعر يبدأ من 14500 جنيه مصري.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شاومي مقارنة Redmi Note 13 Pro مما یوفر

إقرأ أيضاً:

وسط توقعات بتراجع المبيعات 50%.. غلق المحال مبكرا يوفر نحو 24 مليار جنيه من دعم الطاقة

ما الجدوى الاقتصادية التي يمكن أن تتحقق من وراء قرار غلق المحال التجارية في العاشرة مساء؟ وما الإيجابيات والسلبيات من وراء ذلك؟ وهل الهدف فقط هو ترشيد الكهرباء؟

تساؤلات عديدة ثارت بعد قرار الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء بتطبيق قرار غلق المحلات 10 مساءً بداية من اليوم أول يوليو.

وإذا كان من غير المعقول أن تستمر المقاهي والمنشآت التجارية حتى الساعة 4 فجرا دون سبب جوهري، مما يستنزف موارد الطاقة المدعومة من جانب الدولة.. إلا أن القرار أيضا يتطلب دراسة شاملة وحوارًا مجتمعيا ومشاركة الغرف التجارية والاستماع لرؤيتهم قبل التطبيق حتى يتحقق الهدف المنشود.

وهناك دراسات أجرتها الهيئة العامة للبترول أشارت إلى أن إغلاق المحال التجارية مبكرا يمكن أن يوفر17% من دعم الطاقة في مصر التي يجري استنزافها بسبب استمرار بعض المحال التجارية حتي الفجر.

ودعم المنتجات البترولية في الموازنة العامة للدولة 2024- 2025 ارتفع إلى نحو 154 مليار جنيه. أى أن تطبيق قرار إغلاق المحال مبكرا سوف يوفر ما يقرب من 24 مليار جنيه.هذا بجانب أنه سيقلل من استهلاك الوقود " البنزين والسولار " حيث ستتراجع حركة السيارات ووسائل النقل ليلا.

وقرار غلق المحال مبكرا ليس جديدا.. ومنذ سنوات والحكومة تسعى لتطبيقه. خاصة أن معظم الدول تطبق ذلك.. وهناك محاولات تمت في هذا الشأن.

وفى عام 2013 تقدم الاتحاد العام للغرف التجارية، بمبادرة لتحديد مواعيد فتح وإغلاق المحال التجارية، ترشيدا للطاقة وتنظيم قطاع التجزئة وتضمنت المبادرة ضرورة القضاء على التجارة العشوائية التي ستستغل غلق المحال مبكرًا، وتسهم في زيادة "تجارة الرصيف" و"بير السلم".

وتكون المواعيد وفقا للنشاط السياحي بكل محافظة مع مد الموعد أيام العطلات والمواسم والإجازات والأوكازيون، وإحياء نظام الصيدليات الليلية بكل حي.

وفى عام 2020 وخلال أزمة "كورونا" تجددت محاولة تحديد مواعيد غلق المحال التجارية لتحقيق الانضباط للشارع والقضاء على العشوائية والفوضى ومنع الإشغالات والتكدس المرورى، وكان هناك تنسيق بين اتحاد الغرف ووزارة التنمية المحلية لوضع رؤية متكاملة لمواعيد غلق المحال التجارية بما يتناسب وطبيعة كل محافظة والأنشطة التجارية المختلفة.

وكان اقتراح اتحاد الغرف التجارية فتح المحال التجارية بدءا من الخامسة صباحا، على أن يتم إغلاقها الساعة 11 مساء صيفا و10 مساء شتاء وذلك أيام السبت والأحد والاثنين والثلاثاء والأربعاء، وتكون مواعيد الإغلاق يوميْ الخميس والجمعة الساعة 12 صباحا صيفا و11 مساء شتاء.

ويتضمن مقترح اتحاد الغرف التجارية تحديد مواعيد إغلاق المطاعم والكافيهات بالمناطق الساحلية في الساعة الواحدة صباحا صيفا وشتاء وذلك أيام السبت والأحد والاثنين والثلاثاء والأربعاء، على أن يكون الإغلاق في الثانية صباحا يوميْ الخميس والجمعة.

وقرار تبكير الإغلاق له أثر فعال في خفض الأحمال عن شبكة الكهرباء، كما هو الحال في الدول الأوروبية، وسوف يسهم في توفير ثلث الطاقة.

وقرار الغلق ضروري لترشيد استهلاك الطاقة والحد من ارتفاع أسعار المنتج النهائي من خلال تقليل فاتورة الكهرباء التي تعتبر أحد عناصر التكلفة الأساسية في العمل التجاري.

وطالب البعض بضرورة منح إعفاءات جمركية على مستلزمات إنتاج الطاقة الجديدة والمتجددة، ومنح حوافز لتصنيعها محليا، مع تطبيق شرائح نهارية ومسائية لأسعار الكهرباء.

الاهتمام بجوانب أخرى لعلاج أزمة الطاقة مثل مصادر الطاقة المهملة مثل الرياح والمولدات الشمسية إلى جانب استخدام العوادم في صناعات العوازل الحرارية بجانب العديد من الصناعات الأخرى.

وتخضع مواعيد غلق المحال حاليا للقرار الوزاري رقم 456 لسنة 2020، والذي ينص على أنه يتم غلق المحال في التوقيت الشتوي في العاشرة مساء وفي التوقيت الصيفي الحادية عشرة مساءً، ويتم مد التوقيت يوميْ الخميس والجمعة وفى أيام الإجازات والأعياد الرسمية للدولة لتغلق الساعة 11 مساء و12 منتصف الليل على الترتيب.

وتعمل المطاعم والكافيهات والبازارات بما في ذلك الموجودة بالمولات التجارية يوميًا من الساعة 5 صباحًا وتغلق الساعة 12 منتصف الليل، فيما تعمل الورش والأعمال الحرفية داخل الكتل السكنية يوميًا من الساعة 8 صباحًا، وتغلق الساعة 6 مساءً، ويستثنى من ذلك الورش الموجودة على الطرق ومحطات الوقود، ومحال البقالة والسوبر ماركت والمخابز والأفران.

إلا أن أصحاب المحال لهم رؤية تتعلق بحالة السوق حيث يرى تجار الملابس الجاهزة أن غلق المحال في العاشرة مساءً سيكون له أثره السلبى وذلك نظرًا إلى أن نسبة كبيرة من عملية البيع تتم خلال الفترة المسائية، خاصة في فصل الصيف، وذلك نظرًا لارتفاع درجات الحرارة خلال أوقات النهار.

وتوقعت الغرف التجارية هبوط المبيعات بين 30 و40% مع استمرار قطع الكهرباء وغلق المحال مبكرا. خاصة أن وقت شراء المواطنين عادة ما يكون بعد صلاة العشاء.

وطالب البعض بإلغاء التوقيت الصيفي حتى يسمح بزيادة الوقت المتاح للشراء من جانب المواطنين، الذين يفضلون الشراء في نهاية اليوم خاصة مع الارتفاع الكبير في درجات الحرارة. وثقافة الشعب المصري لا تتجه إلى الشراء إلا بعد صلاة المغرب بعد انكسار حدة درجة الحرارة المرتفعة.

ولاشك أن القرار له إيجابيات عديدة منها ترشيد الطاقة الكهربائية وتخفيف الأحمال الكهربائية مما يقلل من حالات انقطاع التيار وتوفير البنزين المدعوم ويقلل من التلوث كما يسهل القرار عمل شركات النظافة في جمع القمامة ليلا كما يؤدي لانتظام حركة المرور بالشوارع التي يرجع جزء كبير منها إلي احتلال الباعة الجائلين الأرصفة في فترة الذروة من الساعة العاشرة حتي الثانية عشرة صباحا لهذا لابد من الترشيد لأن الاستثمارات عالية ولا يوجد بلد في العالم تستمر المحال فيه حتي الصباح.

ولكن هناك من يرى أنه سيؤدي الي ركود في الاقتصاد المصري وانخفاض معدلات النمو خاصة مع تزايد معدلات البطالة بنسبة كبيرة حيث إن المقاهي والمحال تستوعب أعدادا كبيرة من العاملين وإغلاقها مبكرا سوف يزيد من أزمة البطالة. كما أن إغلاق المحال التجارية في الساعة العاشرة مساء يمكن أن يؤثر علي السياحة.

وإذا كان هناك إصرار علي تطبيق مثل هذا القرار لابد أن يراعي عند تطبيقه ظروف كل محافظة علي حدة فعلي سبيل المثال فان محافظات الصعيد ترتفع درجات الحرارة فيها نهارا مما يدفع الكثير من المواطنين الي التسوق ليلا عندما تنخفض درجات الحرارة.

اقرأ أيضاًالمنشآت المستثناة من قرار مواعيد فتح وغلق المحال التجارية

رسميا.. المواعيد الجديدة لفتح وغلق المحال والمولات التجارية (إنفوجراف)

مقالات مشابهة

  • الهاتف الجديد ريلمي GT6 بتقنية الذكاء الاصطناعي متوفر الآن في السعودية بسعر 1999 ريال فقط!
  • إطلاق هاتف Infinix HOT 40i بشعار صنع في مصر
  • تعرف على توقعات برج الميزان اليوم 1 يوليو 2024
  • وسط توقعات بتراجع المبيعات 50%.. غلق المحال مبكرا يوفر نحو 24 مليار جنيه من دعم الطاقة
  • يتميز بقدرات عالية.. جماعة الحوثي تعرض فيديو لـ«الزورق المدمر»
  • سفير غينيا: المجتمع السعودي يتميز بحسن الضيافة
  • عاجل: مليشيا الحوثي تكشف عن سلاح جديد قالت إنه ”يتميز بقدرة تدميرية عالية وتكنولوجيا متقدمة”
  • Honor 200 Pro: الهاتف الذكي الذي يتفوق بمواصفاته التنافسية وأدائه القوي
  • سعر ومواصفات هاتف ريلمي GT6 الرائد
  • غوغل يوفر رسمياً الترجمة من و إلى اللغة الأمازيغية بحروف تيفيناغ