هل يمكن تأجيل تقديم الإقرار الضريبي؟.. «الزكاة والجمارك» تجيب
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
ورد سؤال إلى حساب اسأل الزكاة والضريبة والجمارك من قبل أحد المواطنين نصه: «هل استطيع تأجيل تقديم الإقرار الضريبي بسبب معين؟ مثال: لخبطة حسابات عندي بالمؤسسة وهل يترتب عليها أي غرامات وإلى أخره».
تأجيل تقديم الإقرار الضريبيوأجابت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، عبر صفحتها بمنصة إكس، بأنه لايوجد تأجيل، حيث أن موعد تقديم وسداد إقرار الربع الثالث من عام 2023م للأشهر (يوليو، أغسطس، سبتمبر) في موعد أقصاه 31 أكتوبر 2023 م.
عزيزي سعد، للتوضيح لك، لايوجد تأجيل، حيث أن موعد تقديم وسداد إقرار الربع الثالث من عام 2023م للأشهر (يوليو،اغسطس، سبتمبر) في موعد اقصاه 31 اكتوبر 2023 م.
يهمنا تقييمك: https://t.co/x5HvJkDyum
وكانت الهيئة عرفت التهرب الضريبي وأنه يشمل تقديم مستندات أو إقرارات أو سجلات أو معلومات غير صحيحة أو مزورة أو مصطنعة.
وأوضحت أن تلك الأساليب يكون المقصود منها التهرب من تأدية الضريبة المستحقة، مشيرة إلى أن المستفيد حال ملاحظته وجود منشآت مخالفة وجب عليه تقديم بلاغ بذلك.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: هيئة الزكاة والضريبة والجمارك التهرب الضريبي الإقرار الضريبي التهرب الضريبي هيئة الزكاة والضريبة والجمارك تقديم الإقرار الضريبي
إقرأ أيضاً:
بعيو: لا يمكن استمرار تأجيل النتائج وإلاّ تعرضت العملية الإنتخابية البلدية كلها للفشل
قال محمد بعيو، المكلف من مجلس النواب، برئاسة المؤسسة الليبية للاعلام، إنه منذ سنوات ولأسباب لا علاقة لها بالخوف ولا بالإنتماء المناطقي نأى بنفسه قدر ما يستطيع عن الإشتباك مع أهله في مصراتة، إلاّ عندما يتعلق الأمر بالمسائل الوطنية العابرة للمناطقيات وللقبليات، لأن ليبيا بالنسبة لي أكبر من مصراتة، حتى وإن تكبر عليها في مرحلة ما بعض المغرورين الجاهلين متوهمين أنهم قوة فوق الوطن لا وجود لها في الواقع، متجاهلين أو متناسين أن مدينةً ليبية مهما تضخمت وتوهمت لن تكون أكبر من ليبيا، حتى وإن حكمت ظروف تاريخية ظالمة على ليبيا بالضعف والهوان كما هو حالها الآن.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “نعم ما حدث في انتخابات بلدية مصراتة هو السبب في تأخير إعلان المفوضية الوطنية العليا للإنتخابات لنتائج الإنتخابات البلدية، رغم أن المفوضية لم تتأخر أو لم تستنفد الأجل المحدد لها وفق قانونها لإعلان النتائج بعد إجراء الإنتخابات وهو 15 يوماً وإليكم الحقائق كاملة لا زيف فيها ولا زيادة ولا نقصان”.
وتابع “بحكم طبيعة المدينة والشخصية المصراتية القائمة على التنافس في كل شيء، تعددت قوائم المترشحين ومعظمها متنافسة بل ومعادية لقائمة إعمار المرتبطة بعائلة الدبيبات المكروهة في مصراتة، ولهذا حققت إعمار أو ربما توهمت أنها حققت فوزاً بعدد أصوات يبلغ نحو 160 صوت {حسب العد الأولي وليس النهائي} عن القائمة التي تليها وهي قائمة الشجرة، وتسرعت إعمار برئاسة محمود السقوطري في التبجح بفوزها الضعيف وغير المؤكد بعد، بل تم تداول فيديو يتكلم فيه بعض سفهائها عن مواطنين ليبيين في مناطق مجاورة بكل عنصرية وتعالي، والحديث عن أحد الفائزين المستقلين المعروفين بوطنيتهم وشجاعتهم السيد فتحي الأمين التركي بعدوانية وتحامل”.
وأضاف “ظهرت لدى المفوضية الوطنية العليا للإنتخابات مؤشرات وجود أخطاء في العد والفرز، حيث بينت المنظومة الألكترونية بالمفوضية وجود خلل في التطابق بين بيانات بعض الناخبين وأصواتهم، مما جعلها تتخذ قرارها بإعادة فتح مجموعة من الصناديق المشتبه في وجود خلل بها وهذا أمر طبيعي وضروري في أية انتخابات، وهو قرار تملكه المفوضية وفق قانونها، ولابد منه في مثل هذه الظروف، وحاولت القيام بالعمل وفتح الصناديق لكن القوة المشتركة بمصراتة منعتها متذرعة بإعطائها بعض الوقت لترتيب الأوضاع اجتماعياً كي لا تحدث مشاكل كبيرة في حالة إعادة الفرز وتغير النتائج، حيث لم تتوان المجموعة المتحكمة في مصراتة والتابعة للدبيبات عن التهديد بإشعال فتنة إذا تغيرت النتائج وانهزمت قائمة إعمار، ولهذا وحرصاً منها على السلم الأهلي ومحاولة توفير ظروف ملائمة لفتح الصناديق المحددة وإعادة الفرز وافق رئيس مجلس المفوضية الدكتور عماد السائح على إعطاء مهلة لا تتجاوز اليوم السبت، حيث ستعقد المفوضية غداً الأحد مؤتمراً صحفياً للإعلان عن النتائج في بقية البلديات الـ 57 وحجب نتائج بلدية مصراتة وإعلان كل الحقائق والملابسات، فلا يمكن استمرار تأجيل الإعلان وإلاّ تعرضت العملية الإنتخابية البلدية كلها للفشل وهذا ما تسعى إليه الطغمة المتحكمة في طريق السكة وحلفائها المتطرفين التي تعلم كراهية الشعب لها”.