هيئة الاتصالات: تونس مصنفة من بين 25 دولة عالميا في مجال الشفافية
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
أفاد مجلس الهيئة الوطنية للاتصالات، بأن تونس مصنفة من بين 25 دولة عالميا في مجال الشفافية في نشر المعلومة والمؤشرات حول القطاع.
وأكدت، خلال جلسة استماع لها، حول تقريري سنتي 2020 و2021، عقدتها لجنة تنظيم الإدارة وتطويرها والرقمنة والحوكمة ومكافحة الفساد، بالبرلمان، الخميس، أنها خطت على مستوى البنية التحتية خطوات هامة للانتقال الى منظومة شبكات الألياف البصرية، وهي بصدد الإعداد لطرح الجيل الخامس من الهواتف الذكية بداية من سنة 2024.
وشدد ممثلو الهيئة، على ضرورة تنقيح مجلة الاتصالات في اتجاه مواكبة التطورات التي شهدها القطاع، مشيرين إلى أن الهيئة لا تتمتع بسلطة الضابطة العدلية لمعاينة المخالفات وهي تلعب دورا تعديليا في مجال المنافسة بين المشغلين ووضع ضوابط ومعايير تدخلاتهم.
وبخصوص قياس سرعة التدفق من قبل الهيئة، أشارت، إلى أن عملية القياس تغطي كامل تراب الجمهورية مع إعطاء الأولوية للمناطق موضوع تشكي أو وفقا لطلب خصوصي من قبل الوزارة المكلفة بالاتصالات.
وأكد النواب، من جانبهم، ضرورة تطوير قطاع الاتصالات بما يضمن نجاح برنامج الرقمنة وتطوير الإدارة والارتقاء بالخدمات الحكومية المفتوحة.
*وات
المصدر: موزاييك أف.أم
إقرأ أيضاً:
محمد بن راشد: الإمارات الـ10 عالمياً في مؤشر القوة الناعمة 2025
قال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، عبر منصة «إكس»: «وفقاً لأهم تقرير عالمي للقوة الناعمة شمل 193 دولة وشارك فيه أكثر من 173 ألف شخص تم الإعلان عنه اليوم في العاصمة البريطانية جاءت دولة الإمارات في المركز العاشر عالمياً في مؤشر القوة الناعمة العالمي 2025 والذي شمل كافة الدول الأعضاء في الأمم المتحدة.. وجاءت الدولة في المركز الثامن في التأثير الدولي والتاسع عالمياً في التأثير في الدوائر الدبلوماسية العالمية».
وأضاف سموه: «ووفقاً للتقرير ارتفعت قيمة الهوية الإعلامية لدولة الإمارات من تريليون دولار إلى تريليون ومائتين وثلاثة وعشرين مليار دولار في عام 2025 ... في مؤشر مهم على السمعة العالمية.. والتأثير الإيجابي في أغلب القطاعات الاقتصادية والثقافية العالمية».
وتابع سموه: «بقيادة أخي الشيخ محمد بن زايد حفظه الله دولة الإمارات تتمتع بأقوى حضور دولي.. وتتمتع بأعلى مستويات الثقة العالمية عبر تاريخها.. وتستخدم قوة نموذجها التنموي كأداة لخير البشرية... والقادم أفضل بإذن الله».