شاركت مصممة المجوهرات المغربية مريم لبيض متابعيها أحدث إطلالتها، عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، مستعرضة أنوثتها بفستان سهرة مثير وجذاب.


 

 

وبدت مريم لبيض بفستان سهرة جذاب وجريء باللون الأسود، ومكشوف الظهر والجنبين والأكتاف، وتميز برقبة عالية، بالإضافة لتطريزات من الفصوص الكريستالية اللامعة، والتي أضافت لمسه راقية ومميزة للفستان.


 

وانتعلت بوت ذا رقبة عالية باللون الفضي اللامع، وتزينت بمجوهرات مرصعة بالألماس، فضمت أقراط رقيقة مثبتة علي الأذن وخاتم كبير الحجم في اليد اليمنى.
 

ومن الناحية الجمالية، إعتمدت مريم لبيض تصفيفة شعر بسيطة وتقليدية، فقامت برفع شعرها علي شكل ذيل حصان يتدلى من الخلف بصيحة الويفي الناعمة.

ووضعت مريم مكياجًا ناعمًا مستوحى من الألوان الترابية، فحددت ملامحها ببلاشر نود، كما أبرزت جمال عينيها بالشيمر النود، بالإضافة إلي الآيلاينر والماسكرا؛ لتحصل علي عينين واسعتين ورموش أكثر طولًا وكثافة، واختارت أحمر شفاه باللون النود الفاتح.

وخطفت مريم لبيض الأنظار بنظارة شمسية سوداء ومرصعة بالألماس اللامع، مما عكس جمالها وأناقتها.

 

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

التنسيق الحضاري يدرج اسم الفنانة مريم فخر الدين ضمن مشروع «عاش هنا»

أدرج الجهاز القومي للتنسيق الحضاري بوزارة الثقافة، اسم الفنانة الراحلة مريم فخر الدين ضمن مشروع «عاش هنا»، والذي يهدف إلى الاحتفاء بالشخصيات العامة التي أثرت في تاريخ مصر الحديث من مختلف المجالات.

ولدت مريم فخر الدين لأب مصري وأم مجرية في مدينة الفيوم عام 1933، تلقت تعليمًا أجنبيًا منذ الصغر حتى حازت على البكالوريا من المدرسة الألمانية، بدأت مشوارها نحو الفن بالمصادفة البحتة بعد أن فازت في مسابقة مجلة (إيماج) الفرنسية بلقب أجمل وجه، وتم استغلال ملامحها الأوروبية على نحو مثالي في السينما.

وكان أول عمل سينمائي لها في عام 1951 وهو فيلم (ليلة غرام)، غلب على معظم الأدوار التي قدمتها وخاصة في فترة الخمسينيات والستينيات الطابع الرومانسي الحالم، ومن هذه الأفلام: (رد قلبي، الأيدي الناعمة، حكاية حب، ملاك وشيطان)، ومع قدوم السبعينيات تنوعت أدوار مريم فخر الدين أكثر فأكثر، وهو ما تجلى في أفلام مثل (يا تحب يا تقب، قشر البندق، النوم في العسل).

أطلق عليها عدة ألقاب منها: ملاك السينما، الأميرة إنجي، الحمامة الوديعة، برنسيسة الأحلام، حسناء الشاشة كل هذا بسبب ملامحها الهادئة الآسرة.

توفيت مريم فخرالدين يوم الاثنين 3 نوفمبر 2014 بعد صراع مرير مع المرض.

جدير بالذكر أن مشروع «عاش هنا» يهدف إلى توثيق المباني والأماكن التي عاش بها الفنانين والسينمائيين وأشهر الكتاب والموسيقيين والشعراء وأهم الفنانين التشكيلين والشخصيات التاريخية التي ساهمت في إثراء الحركة الثقافية والفنية في مصر عبر تاريخ مصر الحديث.

ويتم هذا المشروع بالتعاون مع الجهات والمؤسسات الفنية، ويتم الاستعانة بالمهتمين بتوثيق التراث الثقافي والفني في مصر لتدقيق المعلومات والبيانات التي يتم تجميعها، ويتم تفعيل هذا المشروع بوضع لافتة على المبنى تبين اسم الفنان الذي سكن بالمبنى، ونبذة مختصرة عن أهم أعماله وتاريخه الفني محملة على تطبيق الـ QR والذي يمكن استخدامه عن طريق الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية المتطورة، مما يساعد على نشر الوعي والمعرفة بتاريخ الشخصيات والمباني الهامة على مستوى الجمهورية.

اقرأ أيضاًأين التنسيق الحضاري؟

رئيس «التنسيق الحضاري»: رصد مخالفات بسينما ريفولي أدت لتغيير يضر بشكلها الأصلي

محافظ مطروح يتفقد أعمال مشروع التنسيق الحضاري بواحة سيوة

مقالات مشابهة

  • حرارة دموع كريستيانو تشعل التواصل الاجتماعي: الجانب الآخر من القصة (فيديو)
  • مصممة أزياء سعودية: صممت 6 قطع باللون الأبيض وفستان الزفاف لصاحبات الذوق الجرئ
  • شاهد.. مي سليم بفستان مبهج علي البحر
  • التنسيق الحضاري يدرج اسم الفنانة مريم فخر الدين ضمن مشروع «عاش هنا»
  • مهندسو الأحرار يردون على المشككين في قدرة الحزب على إنتاج نخب عالية
  • القاهرة الإخبارية: الإعلام الإسرائيلي أعلن انسحاب قوات الاحتلال من رفح الفلسطينية تدريجيًّا
  • هونغ كونغ تزيد مشترياتها من الألماس الروسي حوالي 20 مرة
  • القطعة تتجاوز الـ2 مليون دولار.. الألماس الوردي من أندر الأنواع في العالم
  • بالأسود.. نيللي كريم تبهر جمهورها بأحدث ظهور لها
  • لقطة ريال مدريد تشعل يورو 2024