زيد احمد الغرسي

▪️ شنوا عدوان ( عاصفة الحزم ) على اليمن بقيادة تحالف دولي وصرفوا مليارات الدولارات لقتل شعب اليمن بذريعة إعادة اليمن الى الحضن العربي
فلماذا لا يعلنون عاصفة حزم تجاه كيان العدو الاسرائيلي ويعلنوا إعادة فلسطين المحتلة للحضن العربي ؟؟!!

▪️الجامعة العربية ايدت وباركت العدوان على اليمن وقتل عشرات الالاف من ابناءه بذريعة اعادة اليمن للحضن العربي وعندما قامت المقاومة الفلسطينية بالرد على اعتداءات الصهاينة قالت نطالب بوقف قتل المدنيين من الطرفين !!!

▪️السعودية والامارات جلبت مئات الالاف من المقاتلين من كل بلدان العالم وصرفت عليهم مليارات الدولارات للقتال مع امريكا ضد السوفيت وعندما تعرض الشعب الفلسطيني لعدوان من اسرائيل كان كل جهدها هو ( تصريح فقط ) قالت فيه ان محمد بن سلمان اكد على وقوفه مع فلسطين في اتصال هاتفي مع رئيس السلطة الفلسطينية ، وفارحين بهذا الخبر كأنهم حرروا فلسطين .

▪️الرئيس الامريكي يعلن ويدعم بكل وضوح اسرائيل ووزير خارجيته يقول بكل صراحه اقف مع اسرائيل كيهودي وليس كوزير للخارجية فقط  ، والمنافقين لم يتجراؤ ان يقولوا نحن مع فلسطين كمسلمين ؛ ثم يحركون ابواقهم الاعلامية في وسائل الاعلام ومواقع التواصل ليقولوا لمن يقدم دعم للمقاومة واعلن عن وقوفه الى جانب فلسطين ” واين صواريخكم اثبتوا لنا انكم مع فلسطين ”
بالرغم من انهم شاهدوا المقاومة وهي تقدم الشكر لمحور المقاومة من صنعاء الى ايران .

▪️ يقفون مع كيان العدو ويطبعون معه بكل وضوح ويتواطؤن في المؤامرة على حركات المقاومة ويسجنون قياداتها ويشاركون في حصارها ثم يقولون لمن يدعم المقاومة ويدافع عن فلسطين ومقدسات الاسلام والمسلمين (هم مزايدون) !!!

▪️ سارعوا في اطفاء حرائق غابات في كيان العدو الصهيوني وعندما قام هذا العدو بتدمير منازل الفلسطينيين على رؤوس ساكنيها ، وحاصرهم ومنع عنهم الماء والغذاء والدواء اكتفوا بعبارة ( نعبر عن قلقنا من ذلك ) !!

▪️  يعادون من تعادي اسرائيل ويوالون من توالي اسرائيل

▪️ ماهي نتيجة تحركاتهم وهل سينجحون ام لا ؟؟

▪️  النتيجة هي فشلهم وهزيمتهم وخسارتهم وهي احدى الحتميات الثلاث التي اكد الله عليها في القران بقوله :
(  فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَىٰ أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا أَسَرُّوا فِي أَنفُسِهِمْ نَادِمِينَ )
صدق الله العظيم
#طوفان_الاقصى
#لستم_وحدكم

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

دعوة 196 دولة للمشاركة في مؤتمر دولي حول فلسطين بسويسرا

يمانيون../
أعلنت وزارة الخارجية السويسرية عن دعوة 196 دولة طرف في اتفاقيات جنيف للمشاركة في مؤتمر دولي، يُعقد هذا الأسبوع، لمناقشة أوضاع المدنيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وأكد المتحدث باسم الوزارة، نيكولا بيدو، في رسالة عبر البريد الإلكتروني لوكالة “رويترز”، أن المؤتمر سيُعقد في جنيف في السابع من مارس، بناءً على طلب من الجمعية العامة للأمم المتحدة.

وتأتي هذه الدعوة في سياق تزايد الانتهاكات الصهيونية ضد الفلسطينيين، حيث تواصل قوات الاحتلال عدوانها الوحشي على قطاع غزة والضفة الغربية، وسط تهجير قسري لعشرات الآلاف من الفلسطينيين، خصوصًا في مخيمات جنين وطولكرم وطوباس.

مؤتمر دولي لمناقشة الانتهاكات الصهيونية
يهدف المؤتمر إلى مناقشة الأوضاع الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وفقًا لاتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949، والتي تُلزم الاحتلال بضمان حماية المدنيين أثناء النزاعات المسلحة أو الاحتلال العسكري.

وأشارت الخارجية السويسرية إلى أن هذا المؤتمر يأتي امتدادًا لاجتماعات مماثلة عُقدت في الأعوام 1999 و2001 و2014، في ظل تصاعد الانتهاكات الصهيونية واستمرار عمليات التهجير القسري والقتل الممنهج بحق الفلسطينيين.

تصعيد صهيوني في الضفة والقدس المحتلة
تشهد الضفة الغربية تصعيدًا عسكريًا كبيرًا، حيث كثفت قوات الاحتلال الصهيوني عملياتها العدوانية على مخيمات اللاجئين، خاصة في طولكرم، التي تتعرض لحملة عسكرية متواصلة منذ 34 يومًا، ومخيم نور شمس الذي يشهد عدوانًا مستمرًا منذ 21 يومًا.

وأمر وزير الحرب الصهيوني، يسرائيل كاتس، قواته بالاستعداد لاحتلال طويل الأمد لمناطق في الضفة الغربية، معلنًا أن المخيمات الفلسطينية التي أُخليت “لن يُسمح لسكانها بالعودة خلال العام المقبل”.

وفي السياق ذاته، أعربت الأمم المتحدة عن قلقها البالغ حيال الأوضاع في الضفة الغربية المحتلة، مؤكدةً أن الأوضاع وصلت إلى مرحلة الطوارئ. وقال مدير مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية، أجيث سونجاي، إن الاحتلال يستخدم أساليب ووسائل الحرب ضد الفلسطينيين، بما في ذلك الأسلحة الثقيلة، مثل الطائرات المقاتلة والدبابات والصواريخ المحمولة على الكتف.

مجزرة مستمرة في غزة
منذ السابع من أكتوبر 2023، يواصل العدو الصهيوني حرب الإبادة ضد قطاع غزة، حيث أسفرت الهجمات عن استشهاد 48,365 فلسطينيًا، معظمهم من الأطفال والنساء، وإصابة 111,780 آخرين، في حصيلة غير نهائية، مع استمرار وجود عدد من الضحايا تحت الأنقاض، وسط عجز فرق الإسعاف عن الوصول إليهم بسبب القصف المستمر.

وعلى الرغم من دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي، إلا أن الاحتلال الصهيوني واصل استهداف المدنيين، ما أدى إلى استشهاد وإصابة المزيد من الفلسطينيين في مناطق متفرقة من قطاع غزة.

مؤتمر جنيف.. خطوة أممية في مواجهة الجرائم الصهيونية
يُعد مؤتمر جنيف خطوة إضافية للضغط على الكيان الصهيوني، في ظل التنديد الدولي المتزايد بجرائمه ضد الفلسطينيين. ومن المتوقع أن يناقش المشاركون الإجراءات الممكنة لمحاسبة الاحتلال على انتهاكاته المستمرة للقانون الدولي الإنساني، وسط دعوات لتوفير حماية دولية للشعب الفلسطيني، وفرض عقوبات على الكيان الصهيوني لإجباره على وقف عدوانه الوحشي.

مقالات مشابهة

  • اعتداءات صهيونية متواصلة على مناطق متفرقة بالضفة المحتلة
  • المشاركون في المؤتمر الدولي “فلسطين: من النكبة إلى الطوفان” يؤكدون على أهمية دور المقاومة في مواجهة التهجير
  • فلسطين تحذر من مخططات إسرائيلية ضم أجزاء واسعة من الضفة تحت مسمى "القدس الكبرى"
  • عبد الملك الحوثي: عودة الحرب على غزة ستجعل كل كيان العدو تحت النار
  • الحوثي: عودة الحرب على غزة ستجعل كل كيان العدو تحت النار
  • «التعاون الإسلامي» تقدم مرافعة للعدل الدولية حول عدم التزام إسرائيل تجاه المنظمات الأممية
  • دعوة 196 دولة للمشاركة في مؤتمر دولي حول فلسطين بسويسرا
  • لولوة الخاطر تنتقد الصمت تجاه فلسطين.. نرجو ألا يعاجلنا الله بالعقوبة
  • "التعاون الإسلامي" تؤكد أهمية مواجهة الإجراءات الإسرائيلية تجاه الأونروا
  • عز الدين: احتفاظ اسرائيل ببعض النقاط في الجنوب هو احتلال موصوف