انتشار الورم وتدهور الصحة العامة... مضاعفات الإصابة بسرطان الثدي
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
أوضّحت مستشفى أجياد الطوارئ مضاعفات الإصابة بسرطان الثدي مبيّنة إنه يتسبب في انتشار الورم، وتدهور الصحة العامة.
مضاعفات الإصابة بسرطان الثدي
وقالت مستشفى أجياد الطوارئ في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" أن مضاعفات الإصابة بسرطان الثدي تتمثل في:
-تقرح في الجلد والتهابه.
- انتشار الورم إلى الغدد الليمفاوية.
- تكاثر الخلايا السرطانية في الثدي.
- تدهور صحة المريضة ثم وفاتها في مراحل متقدمة من المرض.
علامات الكشف المبكر عن سرطان الثدي
-عند وجود كتلة ثابتة وصلبة.
- إذا لم تختف الكتل خلال 4 إلى 6 أسابيع.
- عند ملاحظة تغيرات بالجلد.
- عند خروج إفرازات غالباً دم من الحلمة.
- عند انعكاس حلمة الثدي.
- عند الشعور بتغير حجم العقد الليمفاوية (الكتل) في الإبط.
فوائد الكشف المبكر عن سرطان الثدي
- تزيد نسبة الشفاء لـ 95% عند الكشف المبكر.
- 80 % من أورام الثدي هي أورام حميدة غير سرطانية.
- الكشف المبكر سبب لانخفاض معدل الوفيات.
محطات الكشف عن سرطان الثدي
يبدأ الكشف الدوري لسرطان الثدي عند بلوغ سن الأربعين يصبح تصوير الثدي بالماموجرام ضروريًا كل عامين.
وهناك بعض الحالات التي يجب عليها إجراء فحص دوري في سن الـ30 وتلك الحالات هي:
- وجود تاريخ عائلي للإصابة أو الإصابة السابقة بسرطان الثدي.
- التعرض لمعالجة إشعاعية بشكل عام في عمر صغير.
- وجود إصابة بسرطان الثدي من الأقارب بالدرجة الأولى.
عوامل خطر تزيد الإصابة بسرطان الثدي
- التقدم في العمر
- العوامل الهرمونية
- التدخين وشرب الكحول
- قلة الحركة والسمنة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: سرطان الثدي الکشف المبکر
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من انتشار بكتيريا آكلة لحوم البشر في عدة ولايات بأستراليا
شهدت ولاية فيكتوريا بأستراليا ارتفاعا في حالات الإصابة ببكتيريا آكلة اللحوم، ما دفع كبير مسؤولي الصحة في الولاية إلى إصدار تحذيرات باتخاذ تدابير وقائية بعد انتشارها في ضواحي ملبورن.
تحذيرات من انتشار العدوىوبحسب موقع صحيفة الجارديان البريطانية، فإن عدوى قرحة بورولي تحدث في أستراليا منذ أربعينيات القرن العشرين، حيث تم ملاحظة الحالات من فيكتوريا إلى الإقليم الشمالي وأقصى شمال كوينزلاند.
وحذر كبير مسؤولي الصحة في فيكتوريا البروفيسور بن كوي، المجتمع من خطر الإصابة بالعدوى، بعد الزيادة الأخيرة في الحالات المرتبطة بضاحية أسكوت فالي شمال ملبورن، مؤكدا أن الحالات لا تزال مرتفعة في جميع أنحاء الولاية، والمرض ينتشر جغرافيًا في جميع أنحاء فيكتوريا ولم يعد يقتصر على مواقع ساحلية محددة.
وقالت إدارة الصحة بالولاية إن المصابين عادة ما يصابون بتورم أو جرح غير مؤلم، والذي يمكن الخلط بينه في البداية وبين لدغة حشرة، ومع مرور الوقت يتطور التورم ببطء إلى قرحة جلدية مدمرة.
عدوى آكلة لحوم البشروقال «كوي» إن الجميع معرضين للإصابة بعدوى بكتيريا آكلة لحوم البشر، لكن حالات الإصابة بقرحة بورولي كانت أعلى لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا، موضحًا أن العلاج السريع يمكن أن يقلل بشكل كبير من فقدان الجلد وتلف الأنسجة، وتجنب الحاجة إلى علاج أكثر كثافة.
وتتراوح فترة الحضانة من 4 أسابيع إلى 9 أشهر، وتظهر عدوى قرحة بورولي في أي مكان من الجسم، ولكنها أكثر شيوعًا في المناطق المكشوفة من الأطراف.
ونصح كبير مسؤولي الصحة في فيكتوريا، المواطنين باستخدام طارد الحشرات وارتداء ملابس خفيفة فضفاضة وخفيفة اللون، وتجنب المناطق المعرضة للبعوض أو البقاء في الهواء الطلق خلال أوقات الذروة من لدغات البعوض.