البنتاجون يكشف عن إرسال أسلحة خطيرة إلى إسرائيل
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، اليوم الخميس، أن الولايات المتحدة سترسل المزيد من الأسلحة لإسرائيل بما في ذلك ذخائر للقبة الحديدية وصواريخ دقيقة.
كما أكد مسؤول في البنتاجون، أن “حاملة طائرات وصلت إلى الشرق الأوسط وكذلك مقاتلات إف-35”.
وفي وقت سابق من اليوم، قال جون كيربي، منسق الاتصالات الاستراتيجية بالبيت الأبيض، إنه لا توجد خطط لنشر قوات أمريكية لتنفيذ عمليات على الأرض في إسرائيل.
وحسب شبكة “سي إن إن” الأمريكية، قال كيربي: “لا توجد نية أو خطة لنشر قوات أمريكية على الأرض في إسرائيل، ولا توجد رغبة لدى الإسرائيليين في تحقيق هذه النتيجة”.
وأضاف: “لقد أوضح الإسرائيليون تمامًا أنهم لا يريدون وجود قوات أجنبية على أراضيهم، وأنهم يريدون تنفيذ هذه العمليات بأنفسهم، ولهم كل الحق في الرغبة في القيام بذلك”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة إسرائيل البنتاجون
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام أجنبية: قوات صنعاء حطمت سمعة أم كيو-9 الأمريكية
وأكد أن مسؤولين دفاعيين قالوا إن الطائرات بدون طيار أسقطت في الفترة ما بين 31 مارس و22 أبريل..وفي الآونة الأخيرة، كثفت القوات المسلحة اليمنية جهودها لاستهداف الطائرات الأميركية المحلقة في أجواء اليمن.
كما تم تدمير ثلاث طائرات بدون طيار خلال الأسبوع الماضي وحده، مما يشير إلى تحسن قدرة القوات المسلحة اليمنية على ضرب الطائرات الأميركية على ارتفاعات عالية.
وكانت الطائرات بدون طيار التي تبلغ تكلفة كل منها نحو 30 مليون دولار تنفذ مهام مراقبة أو هجوم عندما تحطمت في الماء أو الأرض.
وقال مسؤول دفاعي إن الضربات وقعت في 31 مارس/آذار، وفي 3 و9 و13 و18 و19 و22 أبريل/نيسان.. وفي الوقت نفسه أفادت تقارير بمقتل عشرات المدنيين في المناطق الشمالية في اليمن منذ 15 مارس/آذار الماضي، بعد أن أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشن ضربات يومية ضد اليمن.
وفي السياق ذاته ذكر موقع أكسيوس الأمريكي إن القوات المسلحة اليمنية باتت ترسانتها العسكرية أكثر تطوراً على نحو متزايد حيث أسقطت عددًا من الطائرات الأمريكية من طراز أم كيو-9 المسيرة منذ أوائل مارس، وتبلغ تكلفة كل طائرة عشرات الملايين من الدولارات.
كما خنقت القوات المسلحة اليمنية البحر الأحمر وخليج عدن بالصواريخ والطائرات المسيرة المتفجرة.. وعلى الرغم من الضربات الأمريكية فأن القوات المسلحة اليمنية ستكون في نهاية المطاف قادرة على التعافي من خسائرها الحالية.