يمانيون:
2024-12-17@05:50:18 GMT

مليون مستوطن شمال فلسطين في الملاجئ

تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT

مليون مستوطن شمال فلسطين في الملاجئ

يمانيون – متابعات
طلبت الجبهة الداخلية في كيان العدو الاسرائيلي مساء اليوم، من المستوطنين الصهاينة في الشمال الدخول الى الملاجئ.

ودوت صفارات الانذار في مختلف مستوطنات ومدن الشمال الفلسطيني المحتل.

وأشار إعلام العدو أن أكثر من مليون إسرائيلي في الشمال تواجدوا في الملاجئ، فيما أطلقت قوات العدو قنابل مضيئة فوق المناطق الحدودية جنوب لبنان.

جاء ذلك بعد إعلان جيش العدو الإسرائيلي عن “شبهات اختراق المجال الجوي من لبنان”، ليتراجع بعد حوالي ساعتين ويلغي الإنذارات ويقول إنها ناجمة عن “خطأ تقني”.

وكانت المقاومة الإسلامية في لبنان (حزب الله) نشرت أمس الأربعاء، مقطع فيديو يوثّق استهدافها تجمّعاً لعدد من الجنود الإسرائيليين، قرب موقع “الجرداح”، مقابل بلدة الضهيرة اللبنانية، بالصواريخ الموجّهة، ما أدى إلى إيقاع عدد من الإصابات المؤكدة في صفوفهم، بين قتيل وجريح.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

عز الدين من الصوانة: من يراهنون على ضعف المقاومة واهمون

أحيا "حزب الله" احتفالا تكريميا لشهداء المقاومة الإسلامية في بلدة الصّوانة الجنوبية، في حضور عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسن عز الدين وفاعليات.

وألقى عز الدين كلمة الحزب،  مؤكدا أن "المقاومة ما زالت قوية ولم تضعف، على الرغم من الآلام والأوجاع التي أصابتها بفقد سادتها وقادتها وعلى رأسهم السيد الشهيد الأسمى والأغل حسن نصر الله والسيد هاشم صفي الدين والشيخ نبيل قاووق ، وصولا إلى القيادات العسكرية، إلا أنها ما زالت واقفة وقوية وتملك الإرادة، ومستمرة بالمضي على نهج الشهداء لتحمي إنجازاتهم وعطاءاتهم وتضحياتهم، والذين يراهنون على ضعفها واهمون، لأنّ المقاومة قوية بالمجاهدين وبكم وقوية بإيمانها وهي مستمرة وستستمر على الرغم من كل ما يجري من حولها".

وقال:"المقاومة حققت نصرا مستحقا نتيجة الصمود والبأس والشدة في القتال الذي أجبر العدو على قبول وقف العدوان، واتفاق وقف إطلاق النار بمندرجاته لا يلغي المقاومة على الإطلاق، والمقاومة التزمت به، وترى الخروق الصهيونية، وهذه الخروق تتحملها المقاومة لفترة محدودة، وتعرف اللحظة المناسبة التي تتصرف من خلالها في ردها على كل ما يجري، فيما لو أمعن العدو بخروقاته ولم تتحرك اللجنة المولجة، والتي تتحمل فرنسا وأميركا المسؤولية فيها".

واشار الى أن الاستحقاق الرئاسي مهم، ولطالما دعا حزب الله إلى إنجازه، ولا يستطيع أحد من الخارج أن يفرض رئيسا على المجلس النيابي، لأن من ينتخب الرئيس هم النواب، فيما لم يجر الانتخاب إلى الآن بسبب عدم قدرة القوى السياسية والبرلمانية أن تتوافق على مرشح واحد، ولعل البعض يغيّر من المواقف التي كان عليها نتيجة للتطورات التي حصلت في لبنان وما يجري من حولنا في سوريا".

ورأى ان "المقاومة مع حلفائها والكتل الأخرى التي تؤمن بخيار المقاومة، يشكلون كتلة صلبة يستطيعون من خلالها إضافةً إلى بعض التحالفات الأخرى أن تكون لهم الكلمة الأساسية في هذا الاختيار، ولذلك نرى حراكا دائما ومستمرا، ومن هنا يجب ألا نقلق على الإطلاق في ما يتعلق بهذا الاستحقاق"، ونؤكد مجددا  أننا "نريد أن نسهّل انتخاب رئيس للجمهورية ضمن الضوابط والقواعد الدستورية، ونملك القدرة مع حلفائنا على أن نكون فاعلين في هذا الاستحقاق، وأن نأتي برئيس يمتلك المواصفات والمعايير المطلوبة لإدارة البلد، وأن يكون قويا لأن ما يجري حول لبنان ليس أمرا بسيطا أو سهلا".

وبالإشارة إلى من يقول أنّه لو لم تدخل المقاومة في إسناد غزة لم تكن إسرائيل لتدخل في حرب مع لبنان، قال عز الدين: "من يفكر بهذه الطريقة غاب عنه الكثير حول معرفة هذا العدو وطبيعته وعقيدته وخلفيته الفكرية والسياسية وأطماعه في لبنان، مستدلا باجتياح العدو الإسرائيلي بدباباته لأراض سورية على الرغم من الهدنة بين سوريا والعدو، والعدوان اليومي بالغارات الجوية على سوريا". وأشار إلى أن "العدو الصهيوني يملك مشروعا توسعيا واستيطانيا وهو أداة لأميركا، وأميركا تريد أن تمسك بكل أطراف الصراع في هذه المنطقة، وتريد الاستفادة من كل شيء، لذلك دخل الإسرائيلي واحتل أرضها وأصبح على بعد 20 كلم من العاصمة دمشق، ووصل إلى نقطة بدأت تشكل تهديدا وخطرا كبيرا، ولم يحرك أحد ساكنا على الإطلاق، لا العرب ولا أوروبا ولا أميركا ولم يستنكر أحد هذا الفعل".

وختم :"نحن تجاه سوريا نرى أن على أي سلطة أن تحفظ وحدة الأراضي السورية وتتطلع  لجميع المكونات والطوائف والإثنيات الموجودة فيها، وأي نظام سيجانب هذه الموضوعات يجب أن يحدد موقفه من العدو الإسرائيلي، لأننا عندما بنينا علاقتنا مع سوريا بنيناها على أساس القرب من فلسطين والعداء مع العدو الصهيوني". 

وكانت كلمة باسم عوائل الشهداء ألقاها والد الشهيدين مهدي وجواد حمادي الشيخ حسن حمادي فأكّد "افتخاره بالانتماء إلى هذه المسيرة التي لا تبخل في مواجهة العدو الذي يريد أن ينتقص من سيادتنا وكرامتنا وعزتنا، ونهضت في مواجهة الأخطار التي تتربص بنا من جانب العدو الصهيوني وأميركا، ونحن عندما نقدم أبناءنا لا نقدمهم منّة لأحد بل قربة إلى الله".

واختُتم الاحتفال بتلاوة للسيرة الحسينية العطرة.

مقالات مشابهة

  • صاروخ فرط صوتي يمني يشل حركة الملاحة في مطار بن غوريون ويثير الذعر في الكيان الصهيوني
  • عز الدين من الصوانة: من يراهنون على ضعف المقاومة واهمون
  • 33 % من المستوطنين الإسرائيليين يرفضون العودة إلى الشمال
  • العدو الصهيوني يهدم 6 منازل لفلسطينيين شمال شرق القدس
  • العدو الصهيوني يقتحم عدة مناطق في محافظة رام الله والبيرة
  • فلسطين هي بُوصلةُ الأُمَّــة
  • الحرب النفسية .. والأساليب غير المعروفة
  • انفجارات.. جيش العدو يدمر منازل في بلدتين بجنوب لبنان
  • مسير شعبي في مديرية همدان بصنعاء تضامناً مع فلسطين
  • مشاهد لاستهداف القسام لآليات العدو الصهيوني في مخيم جباليا