حيروت _ صنعاء

 

 

أصدرت شركة “يمن موبايل” تنويه الى جميع مشتركيها داخل الأراضي اليمنية.

 

وأعربت الشركة عبر صفحتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعى “فيسبوك” أنها تود تنويه مشتركيها وزوارها ومتابعيها عبر صفحاتها الرسمية بعدم الانجرار وراء المسابقات والجوائز الوهمية.

 

وقالت الشركة:

 

أعزائنا  زوار ومتابعين.

. نود التنويه إلى عدم الانجرار إلى مسابقات وجوائز وهمية ضمن حسابات عبر مواقع التواصل الاجتماعي مزورة وتدعي انها تعود لنا.. أو الضغط على اي روابط تنتهك الخصوصية ضمن منشورات زائفة..

 

ونلفت عنايتكم بأن هذه الصفحة هي صفحتنا الوحيدة والموثقة بالإشارة الزرقاء من “فيسبوك” وأي مسابقات يتم الإعلان عنها عبر حساباتنا الرسمية فقط وهي:

 

2. https://www.youtube.com/user/yemenmobileYe1

 

3. https://twitter.com/YemenmobileYe1

 

4. https://t.me/s/yemenmobilechannel

 

5. https://www.linkedin.com/company/yemenmobile

 

6. https://www.pinterest.com/yemenmobile/

 

7.https://www.threads.net/@yemenmobileye1

 

وموقعنا الرسمي ⤵️

www.yemenmobile.com.ye

 

المصدر: موقع حيروت الإخباري

إقرأ أيضاً:

بلاد “الجولف” أوطاني

بلاد “الجولف” أوطاني../ #أحمد_حسن_الزعبي

خاص #سواليف_الإخباري

مقال الإثنين 17-3-2025

لعبة الأثرياء وأباطرة السياسة..يمارسونا في عطلهم واجازاتهم السنوية في الهواء الطلق ، مساحات كبيرة من #المسطّحات_الخضراء ، صُنعت بها تضاريس لتناسب اللعبة ،هضاب صغيرة، حفر ضيّقة ،ومجار مائية ، لكنها جميعها مصطنعة و سهلة ،أو وضعت سهلة ليتجاوزها السيد صاحب العصا الضاربة..مصطلح الفوز يستخدم عادة في اللعب ، ومصطلح النصر يستخدم عادة في #الحرب ، لكن كل من المصطلحين يمتزجان معاً اذا كانت الأرض عربية فالحرب بين أيدهم لعبة ، أو اللعب معنا ياخذ شكل الحرب..لذلك هم ينظرون الى وطننا العربي ،بهضابه وجباله ،وصحرائه وأنهاره ، مجرد ملعب “جولف” عليهم أن يضربوا بالعصا رأس كل من يعاندهم ويدخلونه بالحفرة ..
في الوقت الذي كان يضرب به اليمن العربي الشقيق بالصواريخ والقنابل الحارقة ، كان “ترمب” يضرب بعصاه كرة الجولف بقوة ليدخلها بالحفرة ، كان يتسلّى في عطلته الأسبوعية في ملعب واسع ، ويتسلّى بحرق جثث الأطفال والمدنيين والمسالمين..كان يتزامن صوت ارتطام المضرب بالكرة ، بصوت ارتطام الصاروخ ببيوت المدنيين المتهاكلة ، “great” يقولها اذا ما طارت الكرة لأبعد مسافة واقتربت من الهدف، و “great” كان يطلقها اذا ما رأي النيران تشتعل في جلود الرُضّع في منتصف شهر الصيام..في عطلته الأسبوعية يضرب كرة المطاط المطواعة لجنونه ، ويضرب كرة النار المطواعة من خلال جنوده، واذا ما تعرّقت يداه ، أو شعر بالصداع من شمس الظهيرة، لاذ باستراحته وهو يرتدي ملابسه الرياضية ليطّلع على نتائج ضربات الموت على صنعاء .. فيهزّ رأسه راضيا ويعود بحماسة الى الملعب…فقتلنا عندهم مجرّد رياضة ، وموتنا تسلية ، وصحراؤنا بكل أحقافها ، هي ملعب كبير يتبارز فيه المتنافسون في الوقت الذي يرونه مناسبا..وحرام على عشبنا أن ينمو أكثر من اللازم كي لا يفسد مزاجهم في اللعب أو التنافس..
في بعض الأخطاء والعثرات الرياضية ، كانت أحياناً ترتد #كرة _الجولف على ضاربها فتصرعه أو تسقطه أرضاَ..و #جبال_صنعاء ليست تضاريس مصطنعة أو سهلة ،في #لعبة_الجولف_السياسية…سترتد الكرة من هذه الجبال العنيدة وتسقط العصا من يد صاحبها.
أحمد حسن الزعبي
Ahmed.h.alzoubi@hotmail.com

مقالات ذات صلة كيف تبدو سيناريوهات المواجهة بين أميركا والحوثيين؟ 2025/03/17

مقالات مشابهة

  • اللي هيجاوب يبقى شاطر..حمادة هلال يسخر من مسابقات المسلسلات والبرامج
  • حكم نهائى.. صاحب إعلان الكركمين باع الوهم لعملائه
  • احتفالات نوروز واسعة النطاق للكورد في إيران تتحدى القيود الرسمية
  • بلاد “الجولف” أوطاني
  • مواصفات موبايل vivo V50 الجديد
  • مسابقات في الابتهالات الدينية بقرية الشيخ والى بالوادى الجديد
  • سرقة موبايل كل 7 دقائق في لندن
  • تطبيق “Find My Device” يُظهر الآن أماكن الأشخاص
  • عبدالرحمن العليان يدعو “المطوع” للرحيل عن رئاسة الرائد وينوي الترشح.. فيديو
  • ترامب يؤكد مقتل زعيم “داعش” في العراق